سؤال و جواب . كوم
سؤال وجواب | حكم رسائل الجوال في المناسبات
اقرأ ايضا
- سؤال وجواب | علة كراهة الاستنجاء بماء زمزم- سؤال وجواب | حكم قطرة البول التي تنزل بعد الاستنجاء
- سؤال وجواب | الطهارة والصلاة للمبتلى بنزول الدم من دبره
- سؤال وجواب | الاحتفال باليوبيل الفضي أو الذهبي أو الماسي
- سؤال وجواب | مواصفات مذي المرأة
- سؤال وجواب | حكم الاستنجاء بالجدار
- سؤال وجواب | كيف يمكن الاستفادة من صلاة الاستخارة بشكل صحيح ؟
- سؤال وجواب | غضب الوالدين بسبب مقاطعة الأخت المؤذية
- سؤال وجواب | لا مانع من استخدام الليزر لإعادة شعر اللحية إلى طبيعته
- سؤال وجواب | كيف يصوم من نذر صيام سنة متتابعة؟
- سؤال وجواب | زوجي مدمن مشاهدة أفلام إباحية.
- سؤال وجواب | كيف أتقي شعوري بظلم الآخرين وأتجاوز اليأس والإحباط؟
- سؤال وجواب | نذرت إن رجع شخص معين أن تصوم وتتلو القران، فرجع ومكث زمنا ثم ذهب
- سؤال وجواب | حكم النداء فى المسجد على المفقودات والأطفال المفقودين
- سؤال وجواب | حكم أمر الوالدين بتخفيف اللحية
هل الرسائل الهاتفية التي ترسل على الجولات في الأعياد الدينية فيها بدعة أو أي إثم ، يعني إذا أردت أن أرسل رسالة في عيد المولد النبوي الشريف هل يوجد مانع من ذلك ؟.
الحمد لله.
الرسائل التي اعتاد الناس إرسالها في المناسبات نوعان : الأول : نوع يرسل في الأعياد والمناسبات الإسلامية المشروعة للتهنئة بها ، أو ترسل بغرض التذكير بعبادة خاصة تتعلق بزمان إرسالها ، كأن ترسل للتذكير بقيام رمضان ، أو تلاوة القرآن فيه ، أو للتذكير بصيام بعض الأيام الفاضلة ، أو نحو ذلك ؛ فهذا النوع لا بأس به في نفسه، مع العناية باستقامة مضمون الرسالة ، وعدم اشتماله على مخالفة شرعية.
النوع الثاني : نوع يرسل في الأعياد البدعية ، والمناسبات غير المشروعة ، كالتي ترسل للتهنئة بالمولد النبوي ، أو بليلة الإسراء والمعراج ، أو بعيد الحب ، أو بشم النسيم ، أو بعيد رأس الميلادية ، ونحو ذلك ؛ فهذا النوع ينهى عنه ؛ لأنه إما تهنئة بعيد ديني مبتدع ، أو بعيد من أعياد الكفار التي قلدهم فيها المسلمون ، وكلاهما أمر ممنوع ، لا يجوز التهنئة به ، ولا التعاون على إشاعته وذكره.
روى مسلم (4831) عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه ، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : ( مَنْ دَعَا إِلَى هُدًى كَانَ لَهُ مِنْ الْأَجْرِ مِثْلُ أُجُورِ مَنْ تَبِعَهُ لَا يَنْقُصُ ذَلِكَ مِنْ أُجُورِهِمْ شَيْئًا ، وَمَنْ دَعَا إِلَى ضَلَالَةٍ كَانَ عَلَيْهِ مِنْ الْإِثْمِ مِثْلُ آثَامِ مَنْ تَبِعَهُ لَا يَنْقُصُ ذَلِكَ مِنْ آثَامِهِمْ شَيْئًا ).
قال النووي رحمه الله : " من دعا إلى هدى كان له مثل أجور متابعيه ، أو إلى ضلالة كان عليه مثل آثام تابعيه ، سواء كان ذلك الهدي والضلالة هو الذي ابتدأه أم كان مسبوقا إليه ، وسواء كان ذلك تعليم علم أو عبادة أو أدب أو غير ذلك " انتهى.
والله تعالى أعلم ..
اقرأ ايضا
- سؤال وجواب | أغار من أخي الصغير لأنه أوسم وأذكى مني!- سؤال وجواب | علة كراهة الاستنجاء بماء زمزم
- سؤال وجواب | النية في أي جزء من الليل فرض لكل صيام واجب
- سؤال وجواب | زكاة الودائع إذا كان المودِع يريد الربح لنفقته وقضاء دينه
- سؤال وجواب | تغيرت طبيعة ابنتي بسبب الخوف من المستقبل، فهل من نصيحة؟
- سؤال وجواب | حكم قضاء الصلوات الفائتة
- سؤال وجواب | تركت أصدقائي بسبب مرضي النفسي. أرشدوني للعلاج
- سؤال وجواب | حكم قطرة البول التي تنزل بعد الاستنجاء
- سؤال وجواب | أجد صعوبة وتقطعا في النوم وكثرة التفكير، فما العلاج؟
- سؤال وجواب | الطهارة والصلاة للمبتلى بنزول الدم من دبره
- سؤال وجواب | التمييز بين مني المرأة ومذيها
- سؤال وجواب | مريض السرطان، وعلاقة الحالة النفسية بالعلاج
- سؤال وجواب | وجوب الاستنجاء لكل خارج من السبيلين
- سؤال وجواب | واجب من جلس في مجلس حصلت فيه معصية
- سؤال وجواب | الرهبة ورعشة اليدين. كيف أتخلص من ذلك؟
لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا