سؤال و جواب . كوم
سؤال وجواب | حكم شراء شقة مستأجرة إيجار قديم
اقرأ ايضا
- سؤال وجواب | والدي يرفض التحاقي بمركز تحفيظ القرآن، فماذا أفعل؟- سؤال وجواب | شعر بانتقال المني ولم يجد شيئا ثم خرج شيء بعد البول، فماذا يلزمه؟
- سؤال وجواب | الرهاب الاجتماعي، والرجفة في الصلاة.
- سؤال وجواب | الصلاة جماعة في البيت حكمها وأجرها بالنسبة لجماعة المسجد
- سؤال وجواب | تقسيم الدين إلى أصول وفروع
- سؤال وجواب | حكم النظر إلى العورة أثناء الاستحمام
- سؤال وجواب | أعاني من قلق ومخاوف المستقبل والأمراض، فما العلاج؟
- سؤال وجواب | أصبت بحالة من الخوف من الموت وأنه قريب مني
- سؤال وجواب | أعاني من رائحة الفم الكريهة ووجود طبقة بيضاء على اللسان، فما السبب؟
- سؤال وجواب | هل يصح الوضوء والصلاة مع وجود الوشم ؟
- سؤال وجواب | مصابة بالخوف من كل شيء حولي.
- سؤال وجواب | هل يجوز صيام التطوع قبل القضاء؟
- سؤال وجواب | بسبب الرهاب أصبحت أكره الحياة وأفكر بترك وظيفتي، فما نصيحتكم لي؟
- سؤال وجواب | هل الوساوس سببها ضعف الإيمان؟
- سؤال وجواب | أتخيل مواقف وأعيشها كأنها حقيقية، فما تفسير حالتي؟
أسكن فى شقة بالإيجار القديم وبعد وفاة والدي ووالدتي عرض صاحب العقار على كل السكان - جميعهم يسكنوا بالإيجار القديم فى العقار - شراء الشقق تمليك لمن يرغب وأنا كنت من ضمنهم فقمت بشرائها مع العلم أن ثمن البيع الذي طلبه صاحب العقار هو الذى أخذه منى ولم يطالبني ( صاحب العقار ) فى يوم من الأيام سواء في حياة والدي أو بعد وفاتهما بترك أو إخلاء الشقة له مقابل أي شيء ، فما حكم الشرع فى ذلك وهل على اثم فى شرائها ؟.
الحمد لله.
ولكن إذا كان صاحب الشقة عرض عليك شراءها بمحض اختياره ، ودفعت له المبلغ الذي تستحقه الشقة كما هو سعر مثيلاتها أو السعر الذي طلبه ، فهو عقد صحيح ، ولا إثم عليك في ذلك.
وأما إذا عرض بيعها مضطراً ؛ لأنه لم يجد حيلة لاستعادة الشقة وإخراج المستأجر ، أو كان السعر المدفوع لا يساوي حقيقةً ثمن الشقة وإنما رضي به ؛ لأنه لا مناص لديه من هذا الخيار ، ففي هذه الحال يكون هذا البيع من باب " بيع المكره والمضطر" ، وهو بيع محرم وباطل ؛ لانتفاء الرضا الذي هو شرط البيع ، كما قال تعالى : ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَأْكُلُوا أَمْوَالَكُمْ بَيْنَكُمْ بِالْبَاطِلِ إِلَّا أَنْ تَكُونَ تِجَارَةً عَنْ تَرَاضٍ مِنْكُمْ ) النساء / 29.
قال البهوتي رحمه الله : " فَلَا يَصِحُّ بَيْعُهُ ؛ لِأَنَّهُ مُلْجَأٌ إلَيْهِ" انتهى من " كشاف القناع " (3/150).
وقال الشوكاني رحمه الله : " لا يحل لمسلم أن يغتنم اضطراره إلى البيع ، فيشتريه منه بدون قيمته ، بل هو بالخيار ، إما أوفاه قيمته المتعارفة زماناً ومكاناً ، أو ترك شراءه " انتهى من " السيل الجرار " (1/478).
والله أعلم ..
اقرأ ايضا
- سؤال وجواب | أشكو من رعشة اليدين وأتناول البروبرانولول، فما رأيكم بالعلاج؟- سؤال وجواب | والدي يرفض التحاقي بمركز تحفيظ القرآن، فماذا أفعل؟
- سؤال وجواب | شعر بانتقال المني ولم يجد شيئا ثم خرج شيء بعد البول، فماذا يلزمه؟
- سؤال وجواب | الرهاب الاجتماعي، والرجفة في الصلاة.
- سؤال وجواب | الصلاة جماعة في البيت حكمها وأجرها بالنسبة لجماعة المسجد
- سؤال وجواب | تقسيم الدين إلى أصول وفروع
- سؤال وجواب | حكم النظر إلى العورة أثناء الاستحمام
- سؤال وجواب | أعاني من قلق ومخاوف المستقبل والأمراض، فما العلاج؟
- سؤال وجواب | أصبت بحالة من الخوف من الموت وأنه قريب مني
- سؤال وجواب | أعاني من رائحة الفم الكريهة ووجود طبقة بيضاء على اللسان، فما السبب؟
- سؤال وجواب | هل يصح الوضوء والصلاة مع وجود الوشم ؟
- سؤال وجواب | مصابة بالخوف من كل شيء حولي.
- سؤال وجواب | هل يجوز صيام التطوع قبل القضاء؟
- سؤال وجواب | بسبب الرهاب أصبحت أكره الحياة وأفكر بترك وظيفتي، فما نصيحتكم لي؟
- سؤال وجواب | هل الوساوس سببها ضعف الإيمان؟
لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا