سؤال و جواب . كوم

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

سؤال و جواب . كوم




سؤال وجواب | حكم تنزيل صور وتصاميم من الإنترنت

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | الواجب من خروج المذي
- سؤال وجواب | أتوهم الأمراض وأحس بالموت، ما تشخيصكم؟
- سؤال وجواب | هل هناك ضرر من كريم (Lipobase) لترطيب الوجه على الحمل؟
- سؤال وجواب | أوجه الاحتجاج بالحديث الموقوف
- سؤال وجواب | كيف أعالج مشكلة النوم الثقيل الذي يضيع علي صلاة الفجر؟
- سؤال وجواب | أشعر برعشة عند الحديث مع الناس وممارسة الرياضة . فما الحل؟
- سؤال وجواب | وساوس الموت وإصابتي بالأورام تلاحقني. فما نصيحتكم؟
- سؤال وجواب | الشاتم لوالديه عاق وآثم
- سؤال وجواب | كيف يبر الأبناء آباءهم بعد موتهم؟
- سؤال وجواب | أشعر أني ضعيف الشخصية وجبان، ما الحل؟
- سؤال وجواب | حق الأم المرتدة في البر والصلة باق
- سؤال وجواب | تحريم عقوق الوالدين
- سؤال وجواب | لا أستطيع النظر في أعين الناس وأشعر بأنني أدنى منهم. ما الحل؟
- سؤال وجواب | أعاني من اضطراب القلق ونوبات الهلع.
- سؤال وجواب | أعراض جسدية تصيبني وعلاقتها بالحالة النفسية!
آخر تحديث منذ 1 ساعة
4 مشاهدة

تتوفر في مواقع كثيرة على الإنترنت وفي المنتديات تنزيل مجاني لصور وتصاميم قامت بصناعتها جهات أخرى ، بحيث إن تلك الجهات تقوم ببيعها على مواقعها ، في حين نجدها موجودة مجانا على مواقع غير رسمية ، كالمنتديات ومواقع الرفع وغيرها.

فما حكم تنزيل هذه الصور ، حيث إنني أعلم أن هناك أشخاصا قاموا بسرقة أو شراء هذه الصور ، ومن ثم نشرها إلى الآخرين مجانا ، في حين أنك لا تستطيع الحصول عليها مجانا من موقع الشركة الأصلي.

ولأبين لكم.

إذا قمت أنا بتنزيل هذه الصور ، قد أستخدمها أنا في التصاميم ، أو في تصميم أعمال لا تغضب وجه الله ، أي في أمور عادية ، كإعلانات ، أو وضع كلمة ، أو ما شابه.

وأريد أيضا أن أستفسر عن تفسير الآية : ( ولا تزر وازرة وزر أخرى ) في هذا الخصوص ؛ فهل يحل لي استخدام شيء أعلم أنه مسروق ؟.

الحمد لله.

الصور والتصاميم والبرامج والكتب كل ذلك يدخل فيما يعرف بالحقوق الفكرية والمعنوية ، وهي حقوق مكفولة لأصحابها لا يجوز الاعتداء عليها ، وقد سبق بيان ذلك ، وينظر أجوبة الأسئلة : (

81614

) و (

95173

) و (

38847

) و (

116782

).

فإذا علمتَ أن هذه الصور والتصاميم لا يأذن أصحابها في نسخها مجانا ، وأن من يعرضها في الإنترنت قام بسرقتها ، لم يجز لك الاستفادة منها في عمل تجاري ؛ لما في ذلك من الاعتداء وأكل المال بالباطل ، ولم يجز أيضا إعادة نشرها في الإنترنت -ولو مجانا - ؛ لأنه اعتداء على أصحابها ، ومشاركة للسارق في سرقته.

وأما الاستفادة الشخصية منها - غير الربحية - ، مع عدم نشرها في الإنترنت ، فلا يظهر مانع منه.

وأما قوله تعالى : ( وَلَا تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَى ) الأنعام/164 ، فيفيد أنه لا يتحمل أحد وزر غيره ، لكن إن أعان على المعصية ، أو تابعه عليها ، أو أضرّ بالغير : كان مقترفا للوزر ، ويتحمل هو وزر نفسه ، وإن كان العامل الأول يتحمل أيضا وزره ، ووزر من تبعه على عمله.

ولهذا لا يجوز شراء المسروق لما فيه من إعانة السارق ، كما لا يجوز نشر المسروق في الإنترنت أو غيره لما فيه من الإضرار بصاحب الحق.

هذا إذا علم الإنسان أن الصور أو التصاميم مسروقة ، وأما إذ وجدها في الإنترنت ، ولم يعلم منع أصحابها من نسخها وتنزيلها ، فلا حرج عليه في الاستفادة منها ؛ لأن الأصل أنها موضوعة للنشر والفائدة.

والله أعلم ..



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | كيف أعالج مشكلة النوم الثقيل الذي يضيع علي صلاة الفجر؟
- سؤال وجواب | أشعر برعشة عند الحديث مع الناس وممارسة الرياضة . فما الحل؟
- سؤال وجواب | وساوس الموت وإصابتي بالأورام تلاحقني. فما نصيحتكم؟
- سؤال وجواب | الشاتم لوالديه عاق وآثم
- سؤال وجواب | كيف يبر الأبناء آباءهم بعد موتهم؟
- سؤال وجواب | أشعر أني ضعيف الشخصية وجبان، ما الحل؟
- سؤال وجواب | حق الأم المرتدة في البر والصلة باق
- سؤال وجواب | تحريم عقوق الوالدين
- سؤال وجواب | لا أستطيع النظر في أعين الناس وأشعر بأنني أدنى منهم. ما الحل؟
- سؤال وجواب | أعاني من اضطراب القلق ونوبات الهلع.
- سؤال وجواب | أعراض جسدية تصيبني وعلاقتها بالحالة النفسية!
- سؤال وجواب | هل يشرع للأخ أن يساعد أخاه المقيم في بلاد الكفر بالمال
- سؤال وجواب | الترهيب من الإساءة للجدة وتمني موتها
- سؤال وجواب | أدعية في طلب العافية والشفاء وقوة البدن
- سؤال وجواب | لا حرج في تسمية البنت باسم راحيل
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام سؤال و جواب . كوم عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/09/24




كلمات بحث جوجل