سؤال و جواب . كوم
سؤال وجواب | طلب من صديقه أن يأخذ له قرضاً من الشركة فأسقطت الشركة ديْنها فمن يستفيد من هذا ؟
اقرأ ايضا
- سؤال وجواب | ماتت عن زوج وابن وبنت- سؤال وجواب | حكم الصيام إذا باشر امرأته ليلا ولم يغتسل
- سؤال وجواب | هل أخذ مضادات الاكتئاب تصيب الشخص بالهوس؟
- سؤال وجواب | صفات عمر رضي الله عنه التي جعلت الشيطان يخافه ويفرّ منه .
- سؤال وجواب | حكم تحريك الرأس حركة يسيرة أثناء السجود
- سؤال وجواب | كيف يمكنني علاج طنين الأذنين؟
- سؤال وجواب | تغير لون الوجه مع التعرق والخوف عند المزح مع الآخرين
- سؤال وجواب | هل التقشير للبشرة يساعد على عدم نمو الشعر تحت الجلد؟
- سؤال وجواب | المسلم حديثا يعلم الإسلام بالتدرج شيئا فشيئا
- سؤال وجواب | الترهيب من تأخير الصلاة حتى يخرج وقتها
- سؤال وجواب | مشكلة صدور صوت الطقطقة عند فتح الفم وخروج الظفر متشققاً في أصابع اليدين
- سؤال وجواب | هل يشرع للمدني أن يحرم بالعمرة من ميقات أهل ينبع
- سؤال وجواب | من غلبه النوم فدخل جوفه شيء من إفرازات في فمه
- سؤال وجواب | حيث جاز القصر جاز الجمع لا العكس
- سؤال وجواب | شخصيتي ضعيفة وأخاف عندما يصرخ أحدهم في وجهي!
تقدم الشركة التي نعمل فيها خدمة القروض الحسنة لموظفيها ( يأخذ الموظف قرضاً بواقع راتب ثلاثة شهور ويسدده على مدار سنَة ).
وقد اتفق زميلان لنا هما ( أ ) و ( ب ) أن يقترض ( أ ) قرضاً حسناً من الشركة على حساب راتبه ولكن لحساب ( ب ) على أن يقوم ( ب ) بسداد القسط الشهري المستحق لـ ( أ ) في موعده ، وتم هذا بالفعل وكان ( ب ) أميناً وقام بسداد كل الأقساط في موعدها ، ومع إغلاق الشركة تنازلت إدارة الشركة للمقترضين عن مبلغ من الدَّين.
والسؤال : من يستفيد من هذا الخصم في هذه الحالة ؟ ( أ ) الذي أخذ القرض باسمه والمسئول عنه أمام الشركة أم ( ب ) الذي ينتفع بالقرض ؟.
وجزاكم الله خيراً ..
الحمد لله.
العلاقة بين الطرفين (أ) و (ب) فيها احتمال.
فيحتمل أنها علاقة قرض ، بمعنى أن (ب) اقترض من (أ) ، وفي هذه الحالة إذا أسقطت الشركة الدين فالمستفيد من هذا هو الطرف (أ) ، لأن الطرف (ب) لا علاقة له بالشركة ، ولا اقترض منها.
ويحتمل أن العلاقة بينهما علاقة وكالة.
بمعنى أن (ب) قد وكَّل (أ) للاقتراض له من الشركة ، ويكون دور (أ) يشبه الضامن فقط ، وفي حقيقة الأمر يكون (أ) لم يقرض (ب) شيئاً ، وإنما اقترض له من الشركة.
وعلى هذا لا بد من الاستفصال من الطرفين ، هل كانوا يعتبرون هذه المعاملة قرضاً من (أ) إلى (ب) أو وكالة ؟ أو بمعنى أوضح : هل كانوا يعتبرون (ب) اقترض من (أ) أم اقترض من الشركة ؟ فإن كانوا يعتبرون أن (ب) اقترض من الشركة ، فهو المستفيد من إسقاط الدين.
والله أعلم.
اقرأ ايضا
- سؤال وجواب | شخصيتي ضعيفة وأخاف عندما يصرخ أحدهم في وجهي!- سؤال وجواب | أيهما أفضل : الفطر في السفر أم الصوم ؟
- سؤال وجواب | اقترض بالربا لشراء سيارة وسداد ديون عليه
- سؤال وجواب | مدافعة الأخبثين لا تفسد الصوم
- سؤال وجواب | تهافت شبهة معارضة الحقائق الشرعية بالعقل
- سؤال وجواب | هل يجوز الجمع لأجل المطر في غير المسجد؟
- سؤال وجواب | الدعوة على بصيرة من أفضل الأعمال
- سؤال وجواب | هل يمكن تغيير وقت الدورة الشهرية حتى لا تتعارض مع وقت العمرة؟
- سؤال وجواب | توفيت امرأة عن 3 أبناء و3 بنات ثم توفي أحد الأبناء قبل القسمة عن زوجة وابن وبنتين
- سؤال وجواب | محادثة الأجنبية لغير حاجة ذريعة للفتنة والفساد
- سؤال وجواب | حكم الدم الذي تجده المرأة بعد انقضاء مدة النفاس
- سؤال وجواب | مات عن بنت وابني ابن ابن وبنت ابن وشقيق وثلاث شقيقات وابني عم شقيق وبنت ابن مفقودة
- سؤال وجواب | القول الراجح في الدم النازل أثناء الحمل
- سؤال وجواب | يسأل عن مقولة إبراهيم عليه السلام لإسماعيل : غيّر عتبة بابك
- سؤال وجواب | إعانة نصراني علي أن يرث مال والده المسلم
لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا