سؤال و جواب . كوم

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

سؤال و جواب . كوم




سؤال وجواب | صديقه دفع عنه المال واعتبره صدقة، فهل يخبره أنه سيتصدق بمثله عنه؟

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | نسي بداية حول الزكاة فمتى يخرجها؟
- سؤال وجواب | كيف يتصرف في أمواله وكيف يربح دون أن يغضب الله؟
- سؤال وجواب | صداع وتنميل مستمر خلف الرأس، ما سببه؟
- سؤال وجواب | ضوابط إعلام الأهل بفسوق ابنتهم
- سؤال وجواب | كتابة السكران الطلاق الثلاث
- سؤال وجواب | الحج مشروط بالاستطاعة
- سؤال وجواب | هل يصح الخبر المنسوب إلى علي رضي الله عنه: الذي أين الأين لا يقال له أين ؟
- سؤال وجواب | الأولى أداء الحي العبادة عن نفسه ويقتصر على الدعاء لميته
- سؤال وجواب | وصل شعبان برمضان
- سؤال وجواب | محصور بسبب الحرب ولم يبق عنده من الماء إلا قليل ، فهل يجوز له أن يعاشر امرأته ويتيمم ؟
- سؤال وجواب | أقسام الناس بالنسبة إلى الإيمان والكفر
- سؤال وجواب | زوجتي حامل، هل يمكن أن تستمر برضاعة طفلتنا ذات الـ 6 أشهر؟
- سؤال وجواب | تفكر بالانتحار كي لا تسجن بسبب الدَين. حلول ومقترحات
- سؤال وجواب | خطيبي لا يحبني لكن يراني زوجة مثالية له، ما نصيحتكم؟
- سؤال وجواب | تأتيني حالة غريبة عند النوم
آخر تحديث منذ 4 ساعة
1 مشاهدة

أحد أصدقائي فى إحدى الخروجات لنا مع بعض دفع لى مبلغا من المال، وكان فى نيتى أن أرد له ما دفعه لى، ولكن مع طول فترة تعسرى، قال لى: لا أريد المال، وسيعتبره صدقة تقريبا، أو مثلما قال، لا أتذكر ما قاله بالضبط، وحلف أنه لن يأخذه أيضا تقريبا، ولكن أنا أريد أن أسدد هذا الدين عندما يرزقنى الله تعالى بمال، إن شاء الله تعالى، فماذا أفعل؟ وهل يجوز أن أقول له ما دام أنت حلفت سأتبرع بمالك هذا لله تعالى أو أتصدق به باسمه حتى لا يحنث، وأخاف أن لا يكفر عن يمينه إذا أخذ المال، فما الأفضل لى وله؟.

الحمد لله.

أولا: إذا حلف صاحب ألا يأخذ المال، فإن أصررت على رده إليه، فأخذه؛ لزمه كفارة يمين لأجل حنثه.

ثانيا: إذا اعتبر صاحبك المال صدقة لم يجز له الرجوع في ذلك وأخذ المال.

قال الحافظ ابن حجر رحمه الله: "وأما الصدقة، فاتفقوا على أنه لا يجوز الرجوع فيها بعد القبض" انتهى من "فتح الباري" (5/235).

وإذا استأذنته في الصدقة بالمال عنه كان ذلك رجوعا منه؛ لأنه بمثابة أخذ المال.

وعليه؛ فإن أردت مكافأة صاحبك، فينبغي أن تكرمه في موقف آخر، أو تهديه هدية ، ولا يشترط أن تكون بمثل ما دفع لك من المال.

وليس لك أيضا أن تستأذنه في الصدقة عنه بهذا المال؛ لئلا توقعه في محظور الرجوع في الصدقة.

لكن، لك أن تتصدق عنه، صدقة عامة، لا تكون بمثل ما أعطاك، كما في الهدية له، ولا تستأذنه في مثل ذلك أولا، لأنه لن يقبض المال، ولن تتصدق بالوكالة عنه.

فإذا تصدقت من عندك، صدقة ما ، ولم تكن وكيلا له ولم تستأذنه فيها، لم يكن ذلك رجوعا في صدقته الأولى عليك، وتكون له الصدقة الأولى، والثانية أيضا.

والله أعلم.



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | تأتيني حالة غريبة عند النوم
- سؤال وجواب | حكم الطلاق إن أوقعه الزوج لتهديد امرأته بطعنه أو طعن نفسها بالسكين
- سؤال وجواب | صام قبل البلوغ ونسي قضاء بعض الأيام فهل يقضيها بعد بلوغه ؟
- سؤال وجواب | يُرجى تجاوز الله عن المسلم المنتحر
- سؤال وجواب | الحب الناتج عن محادثات الإنترنت وإمكانية الزواج
- سؤال وجواب | أريد التخلص من حديث النفس فماذا أفعل؟
- سؤال وجواب | تراجع الشاب عن الزواج بفتاة الإنترنت بعد رفض أهله لذلك.
- سؤال وجواب | وسواس الطهارة أتعبني وأفكر أن صلاتي غير مقبولة!
- سؤال وجواب | هل يجوز النوم واتجاه القدمين للقبلة ؟
- سؤال وجواب | قصة غدير خم
- سؤال وجواب | لا يُعان العاصي بالصدقة على معصيته
- سؤال وجواب | إذا أعاد الفقير الصدقة، فما العمل؟
- سؤال وجواب | حكم قراءة الفاتحة عند المقبرة وإهداؤها للميت
- سؤال وجواب | حكم دعم الجمعيات الخيرية التي يقوم عليها المبتدعة
- سؤال وجواب | حكم التهديد بفعل المعصية
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام سؤال و جواب . كوم عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/09/25




كلمات بحث جوجل