سؤال و جواب . كوم
سؤال وجواب | حكم الاقتصار على سورة الإخلاص في صلاة التهجد يكررها بأعداد معينة في كل ركعة .
اقرأ ايضا
- سؤال وجواب | نظام غذائي لرفع الوزن- سؤال وجواب | نقص التروية الدموية سبب لي برودة في إحدى يدي.
- سؤال وجواب | بطلان القول بفناء النار والمغفرة لمن مات على الكفر
- سؤال وجواب | أمي تنتقد أبي وتغضب لو اعترضت، فما السبيل لحل المشكلة؟
- سؤال وجواب | رتبة حديث: الله م اشهد، فليبلغ الشاهد الغائب
- سؤال وجواب | هل ترك الصلاة يؤدي إلى ضعف التركيز والحفظ؟
- سؤال وجواب | خطوات هداية القريب الملحد والتعامل معه
- سؤال وجواب | شروط الاعتداد بالركعة لمن أتى والإمام راكع
- سؤال وجواب | تأثير كيفية عمل الجهاز الهضمي على زيادة الغازات وخروجها من الجسم
- سؤال وجواب | حكم استيلاء الشركة على الدفعة المالية المقدمة إذا لم يمكنها العميل من العمل بمقتضى العقد
- سؤال وجواب | علاج تساقط الشعر والبثور مع وجود خلل هرموني
- سؤال وجواب | كيف أجعل نيتي خالصة لله وابتغاء رضاه؟
- سؤال وجواب | صحح ولا تجرح. ما تعليقكم على هذه المقولة؟
- سؤال وجواب | أعاني من ثقل بأنفي وصفير في أذني، فهل يلزمني عمل أشعة؟
- سؤال وجواب | معنى عادة المرأة، ومعرفة الطهر، وحكم الصفرة والكدرة
هل هناك طريقة محددة لصلاة التهجد ؟ فقد قيل لي : إنها تكون أحد عشر أو اثنا عشر ركعة حيث تُقرأ سورة الإخلاص اثنا عشر مرة في الركعة الأولى ، ثم تنقص عدد قراءتها في كل ركعة مرة حتى تصل إلى مرة واحدة في الركعة الأخيرة ، فهل على هذا دليل؟.
الحمد لله.
ليس هناك طريقة محددة لصلاة التهجد أو صلاة الليل من حيث ما يقرأ به المصلي بعد الفاتحة في كل ركعة ، فيصلي المسلم ركعتين ركعتين يقرأ فيهما ما تيسر له من القرآن الكريم ، ثم يصلي الوتر بعد ذلك.
فصلاة التهجد بإحدى عشرة ركعة ، أو اثنتي عشرة ركعة حيث تُقرأ سورة الإخلاص اثنتي عشرة مرة في الركعة الأولى، ثم تنقص عدد قراءتها في كل ركعة مرة ، حتى تصل إلى مرة واحدة في الركعة الأخيرة - على حسب سؤال السائل ، أو نحو ذلك - : بدعة محدثة ، وخلاف السنة.
قال علماء اللجنة الدائمة للإفتاء : " صلاة الليل مثنى مثنى ، فإذا خشي الفجر أوتر بواحدة ، وقد كان أغلب صلاة النبي صلى الله عليه وسلم إحدى عشرة ركعة في قيام الليل ، ومن زاد أو نقص فلا بأس ".
انتهى من "فتاوى اللجنة الدائمة" (7/ 181).
وقالوا أيضا : " صلاة الليل ليس لها سور مخصصة من القرآن يقرأ بها، وإنما يقرأ بما تيسر له من القرآن " انتهى من "فتاوى اللجنة" (6/ 103).
وقال الشيخ ابن باز رحمه الله : " قيام الليل سنة مؤكدة ، سواء في أوله ، أو في وسطه ، أو في آخره ، لكن آخره أفضل ، الثلث الأخير أفضل ، إلا إذا كان يشق عليه ذلك ، فإنه يوتر في أول الليل ، يوتر بواحدة ، بثلاث، بخمس ، بسبع ، بأكثر، يسلم من كل ثنتين ، يصلي ثنتين ثنتين ، ويجتهد في ترتيل القراءة ، ويوتر بواحدة ، وليس هناك شيء محدود ، يقرأ ما تيسر؛ من أول القرآن، من وسط القرآن، من آخره ، أو ينظم ختمة ، يبدأ من أول القرآن إلى أن يختم ثم يعود، كله طيب ، ليس في هذا حد محدود ".
انتهى من "فتاوى نور على الدرب" (10/ 25).
والله تعالى أعلم ..
اقرأ ايضا
- سؤال وجواب | معنى عادة المرأة، ومعرفة الطهر، وحكم الصفرة والكدرة- سؤال وجواب | حكم مرتكب الكبيرة إذا لم يتب
- سؤال وجواب | زوجتي تعاني من ألم في الرأس، ما السبب؟
- سؤال وجواب | عادة الفرس في اللحية
- سؤال وجواب | ترك الدعوة إلى الله بسبب اقتراف الكبائر
- سؤال وجواب | تشخيص ظهور بقع على الوجه بعد الحلاقة.
- سؤال وجواب | حد الركوع المجزئ
- سؤال وجواب | أسباب حساسية الصدر وطرق الوقاية منها
- سؤال وجواب | مصير من لم تبلغه الرسالة على وجهها الصحيح
- سؤال وجواب | علاج ضعف الذاكرة والتركيز
- سؤال وجواب | أشعر أني مسحورة بسحر تعطيل الدراسة، فما العمل؟
- سؤال وجواب | حكم لبس المرأة اللون الأسود أثناء الدورة الشهرية
- سؤال وجواب | حكم الانتفاع بالعوائد المكتسبة من الاستثمار في السندات الآجلة
- سؤال وجواب | الحد المجزئ في القيام والركوع والسجود، وشرح حديث:"لا صلاة لمن لم يقم صلبه"
- سؤال وجواب | ما علاج انقطاع النفس أثناء النوم؟
لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا