التنبيهات
سؤال و جواب . كوم

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً
مغسلة

سؤال و جواب . كوم




سؤال وجواب | حكم التهرب من الضرائب والعمل في حساباتها

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | حكم التبرع بالأعضاء
- سؤال وجواب | من أحكام الحيض
- سؤال وجواب | أعاني من الوسواس الشديد في الصلاة وغيرها
- سؤال وجواب | أعاني من ورم خلف الركبة اليسرى.
- سؤال وجواب | شرح حديث: "كمل من الرجال كثير ولم يكمل من النساء إلا."
- سؤال وجواب | ماذا يفعل مع أخيه الأكبر إذا لم يتقبل نصحه
- سؤال وجواب | حكم إتيان المسؤول عن مدرسة خيرية بمدرسين غير أكفاء
- سؤال وجواب | الصفرة التي تعتبر من الحيض والتي لا تعتبر
- سؤال وجواب | هل يجوز للزوجة أن تطلب بيتا مستقلا؟
- سؤال وجواب | القلق وحب العزلة والبكاء والتفكير في الانتحار بعد فقد عزيز
- سؤال وجواب | ضيق الفقرات والشعور بالوخز كالإبر ما سببه؟ وما علاجه؟
- سؤال وجواب | الحلف بالطلاق بنية التهديد
- سؤال وجواب | ينزل مني سائل غزير بعد انتهاء الدورة، أرجو تفسير ذلك.
- سؤال وجواب | حكم تسمية المولود بـ أذان
- سؤال وجواب | حكم تزوير جوازات السفر
آخر تحديث منذ 10 يوم
- مشاهدة

ما حكم العمل في شركة تتهرب من سداد الضرائب المستحقة الحقيقية؟ ولكن صاحب الشركة يخرج عنها زكاة المال الحقيقية وأكثر، وما حكم المشاركة في إعداد حسابات الضرائب؟..

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فالضرائب منها ما هو مشروع ويلزم دفعه كالذي تفرضه الدولة مقابل ما تقدمه من خدمات خاصة، وكذلك ما تأخذه مقابل الخدمات العامة إذا لم يكن في ميزانيتها ما يكفي لذلك ونحوه، فهذا النوع مشروع يجب دفعه وطاعة ولي الأمر فيه، ولا يحسب من الزكاة .ومن الضرائب ما هو ممنوع يجوز التهرب منه والتحايل عليه كالذي يؤخذ ظلما أو يصرف في الوجوه المحرمة، أو تفرضه الدولة مع عدم الحاجة إليه، وقد فصلنا القول في ذلك في الفتويين رقم: 5107، ورقم:

32887.

وعلى كل فإن كان مجال عمل الشركة مباحا وعمل المرء فيها فيما هو مباح، فإنه لا حرج في ذلك ولا علاقة بينه وبين تهربها من الضرائب أو غيرها من الحقوق سواء أكان ذلك بحق أم لا؟.

وإنما تبقى تلك الحقوق بذمة ربها إن كانت بحق حتى يؤديها .وأما العمل في إعداد حسابات الضرائب، فإن كانت من النوع المباح فلا حرج فيه، وإن كانت من النوع المحرم فلا يجوز العمل في حساباتها لما في ذلك من التعاون مع أصحابها على الإثم والعدوان، قال تعالى: وَتَعَاوَنُواْ عَلَى الْبرِّ وَالتَّقْوَى وَلاَ تَعَاوَنُواْ عَلَى الإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ {المائدة:2}.والله أعلم..



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | يخطط للزواج وهناك أسئلة تشغله
- سؤال وجواب | لا يجوز للوكيل أخذ المبلغ الملحق بعقد البيع
- سؤال وجواب | هل المكملات الغذائية البروتينية تتعارض مع الأدوية الأخرى؟
- سؤال وجواب | هل يجب على الأب دفع المصروفات الدراسية لابنته
- سؤال وجواب | زوجتي تعاني مشكلة في عصب رجليها من عند الركبة مع تكتلات دم
- سؤال وجواب | حكم من لم يقتنع بأن والدي النبي من أهل النار
- سؤال وجواب | أشعر بأن ابنتي منبوذة ممن حولها، فهل هناك حل أم أنه ابتلاء؟
- سؤال وجواب | بعد حصول رض في الركبة هل يمكنني متابعة تماريني الرياضية كالسابق؟
- سؤال وجواب | العمل في جباية الضرائب للدولة اليهودية لايجوز
- سؤال وجواب | الرجل والمرأة. علاقة احتياج وألفة وتكامل
- سؤال وجواب | لا يجوزشراء الشهادة الدراسية
- سؤال وجواب | خوفي من عدم الإنجاب ونتائج الزواج تعيقني. فما نصيحتكم؟
- سؤال وجواب | حكم بيع البضائع المغشوشة
- سؤال وجواب | درجة حديث .من تعلم باباً من العلم عمل به أولم يعمل به كان أفضل من صلاة ألف ركعة
- سؤال وجواب | هل من الغشّ تغيير الإجابة بسبب إخبار المراقب بخطئها؟
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام سؤال و جواب . كوم عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/09/28




كلمات بحث جوجل