سؤال و جواب . كوم

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

سؤال و جواب . كوم




سؤال وجواب | أحكام من أدى العمرة في أشهر الحج ثم حج من عامه

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | رغم تناول الدواء لم يتوقف المخاط والبلغم مازال مستمراً
- سؤال وجواب | الفرق بين الرشوة والهدية
- سؤال وجواب | أعاني من وسواس الخوف من الموت على نفسي وأهلي. ساعدوني
- سؤال وجواب | كيفية الإطعام في كفارة الجماع في نهار رمضان
- سؤال وجواب | أفضل وقت لقراءة سورة البقرة والقرآن عموما
- سؤال وجواب | ترهيب الزوج من التضييق على الزوجة ومضارتها لتفتدي منه
- سؤال وجواب | حكم المال الذي يدفعه البائع للموكل بالشراء منه نظير شرائه منه
- سؤال وجواب | خطيبي مصاب بالتهاب الكبد الوبائي، هل للمرض مضاعفات على علاقتنا مستقبلا؟
- سؤال وجواب | أخذ التجار الرواتب التي تمنحها الدولة للعاطلين عن العمل
- سؤال وجواب | التحذير من التوسع في المكالمات والعلاقات مع الشباب في الإنترنت.
- سؤال وجواب | ما هي علامة الإصابة بفايروس الكبد الوبائي (ب)؟
- سؤال وجواب | أشر بالضيق فترة النهار وأعود إلى طبيعتي ليلا فما تفسير ذلك؟
- سؤال وجواب | صعوبة إخراج البول هل هي من آثار العادة السرية؟
- سؤال وجواب | من تمتع بالعمرة ثم خرج مسافة قصر قبل أداء الحج
- سؤال وجواب | تسيطر علي فكرة انتهاء السعادة، فما العلاج؟
آخر تحديث منذ 8 ساعة
5 مشاهدة

جئت إلى مكة المكرمة بتاريخ 23 شوال 1433هـ لغرض الإقامة المؤقتة, وذلك لظروف العمل, وأقمت فيها مدة 3 أسابيع, أديت خلالها مناسك العمرة, وبعد هذه المدة طلبت مني إدارة الفندق إخلاء الغرفة؛ وذلك بسبب التحضيرات لموسم الحج, فذهبت إلى مدينة جدة للسكن فيها, مع العلم أني كنت آتي إلى مكة للعمل كل يوم عدا يوم الجمعة.

وفي تاريخ 7 ذو الحجة 1433هـ انتقلت للإقامة في منزل زميل لي يقيم في منطقة العزيزية بمكة المكرمة - داخل حدود الحرم - وفي اليوم التالي نويت أداء فريضة الحج وقمت بالتسجيل في حملة للحج.

وفي صباح يوم عرفة لبست ملابس الإحرام وعقدت النية لأداء فريضة الحج إفرادًا, والتحقت بالحملة, وبعد أن غربت الشمس ذهبنا إلى مزدلفة, ولكني فوجئت بأن قائد الحملة يطلب منا الصعود للحافلة في تمام الساعة 12 ليلاً, معللاً ذلك بأننا قد بتنا حتى منتصف الليل, فاضطررت للعودة معهم إلى نقطة البداية - حي بطحاء قريش - وبسبب الزحام الشديد لم أستطع العودة إلى مزدلفة، فذهبت إلى منى وأديت صلاة الفجر, ثم ذهبت ورميت جمرة العقبة الكبرى, وتحللت التحلل الأصغر.

وفي أيام التشريق كنت أذهب الى منى وأجلس فيها حتى الثلث الأخير من الليل ثم أعود لمنزل زميلي وأذهب للرمي بعد الزوال.

وفي تاريخ 14 ذو الحجة 1433 هـ أديت طواف الإفاضة والسعي بين الصفا والمروة, وبذلك تحللت التحلل الأكبر.

أسئلتي هي: 1- هل عليّ ذبح فدية بسبب إحرامي من داخل مكة؟ أو بسبب إقامتي بمزدلفة حتى الساعة 12 ليلاً فقط؟ 2- في ليلة الثالث من أيام التشريق خرجت خارج حدود الحرم لمدة ساعة وعدت إلى مكة, وذلك لتوصيل أحد الزملاء إلى مواقف السيارات خارج حدود الحرم.

3- هل يجب عليّ أداء طواف الوداع؟ لأنه في يوم الجمعة القادم عليّ العودة إلى مدينة جدة للسكن فيها, مع العلم أنه يجب عليّ القدوم إلى مكة المكرمة كل يوم بسبب العمل.

جزاكم الله خير الجزاء على ما تقومون به للإسلام والمسلمين, ودمتم بحفظ الله ورعايته..

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد: فما دمت قد أديت العمرة في أشهر الحج, ثم حججت من عامك هذا فأنت والحال ما ذكر متمتع، وما دمت لم تسافر بين العمرة والحج مسافة قصر فلا يسقط عنك دم التمتع، وإحرامك من مكة صحيح لا شيء عليك فيه, وإنما كان يلزمك دم التمتع، وانظر الفتوى رقم:

57135,

والراجح أن نية التمتع ليست شرطًا، فيكون من أدى العمرة في أشهر الحج ثم حج من عامه متمتعًا فيلزمه دم التمتع؛ وإن لم يكن نوى التمتع.

قال النووي: (الشَّرْطُ السَّادِسُ) مُخْتَلَفٌ فِيهِ أَيْضًا, وَهُوَ نِيَّةُ التَّمَتُّعِ, وَفِي اشْتِرَاطِهَا وَجْهَانِ مَشْهُورَانِ ذَكَرَهُمَا الْمُصَنِّفُ بِدَلِيلِهِمَا, (أَصَحُّهُمَا) لَا يُشْتَرَطُ, كَمَا لَا يُشْتَرَطُ فِيِ الْقِرَانُ.

انتهى.

وفي حاشية الروض: السابع - يعني من شروط التمتع - نية التمتع في ابتداء العمرة، أو أثنائها، وعليه أكثر الأصحاب، واختار الموفق والشيخ وغيرهما: لا تعتبر؛ لظاهر الآية، وهو مذهب الشافعية.

انتهى.فإذا تبين لك أنك والحال ما ذكر متمتع فعليك أن تذبح دمًا في مكة لأجل النسك فإنه دين في ذمتك، فإن عجزت فعليك صيام عشرة أيام: ثلاثة في الحج, وسبعة إذا رجعت، فإن لم تتمكن من الصوم في أيام الحج لفوات الوقت فإنك تصوم عشرة أيام حيث أنت.وأما دفعك من مزدلفة: فإن كان بعد منتصف الليل فقد أديت ما وجب عليك, ولا يلزمك شيء، وإن كان قبل منتصف الليل فعليك دم، ويعرف منتصف الليل بحساب ما بين المغرب والفجر من وقت وقسمته على اثنين، ثم إذا قضيت مناسكك وأردت الخروج من مكة فعليك أن تطوف للوداع، ولو كان خروجك إلى جدة، وانظر الفتوى رقم:

129216

.والله أعلم..



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | عرفت أن ابنة عمي تحبني.فهل أتزوجها؟
- سؤال وجواب | أفضل الصدقة الجارية عن الميت
- سؤال وجواب | دفن الميت ليلاً بين الجواز والمنع
- سؤال وجواب | أختي تتجاوز في الكلام مع خطيبها!
- سؤال وجواب | حياتي متوقفة منذ سنوات، وأعاني من ألم نفسي شديد!
- سؤال وجواب | الفرق بين نسخ التلاوة ونسخ الحكم
- سؤال وجواب | ما سبب ألم مفاصل اليد والقدم وانتفاخ الإصبع؟
- سؤال وجواب | إذا اجتمع المباشر والمتسبب أضيف الحكم إلى المباشر
- سؤال وجواب | تصليح الأدوات التي يعلم أنها ستستخدم في الحرام
- سؤال وجواب | نبذة عن شخصية ابن باديس
- سؤال وجواب | أسباب حساسية الأسنان
- سؤال وجواب | الحالات التي يجب فيها صيام الشهرين المتتابعين . وهل يقطع العذر الشرعي التتابع
- سؤال وجواب | أخشى أن يدمر الغضب وتقلب المزاج حياتي وطفلتي وزوجي
- سؤال وجواب | كيف أيستطيع التوفيق بين والديّ وأقنعهم بعدم الطلاق
- سؤال وجواب | أنواع الأكياس المائية حول الركبة
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام سؤال و جواب . كوم عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/09/25




كلمات بحث جوجل