سؤال و جواب . كوم

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

سؤال و جواب . كوم




سؤال وجواب | دلالة كثرة المشاكل وانصراف النفس عن الأمر المستخار فيه

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | لا يشرع الاستنجاء من خروج الريح
- سؤال وجواب | صلاة من لحن في التسميع
- سؤال وجواب | أقوال العلماء في الثوب إذا أصابه المني
- سؤال وجواب | منع الأخت من التجول في البيت
- سؤال وجواب | الاستجمار بالمناديل الورقية لمن يشق عليه الاستنجاء بالماء
- سؤال وجواب | هل يسجد للسهو عن كل سرحان
- سؤال وجواب | الذكر عند الخلاء والوضوء يكون قبل دخول الكنيف
- سؤال وجواب | كيف أغير خلق أخي السيء وأتعامل معه، فهو لا يستمع لنصائحي؟
- سؤال وجواب | ظنت أن الدم النازل مع السقط دم نفاس فأفطرت
- سؤال وجواب | يقع طلاق الغضبان مالم يفقد وعيه
- سؤال وجواب | حكم تربية الماشية مقابل الاشتراك في نسلها
- سؤال وجواب | داعب زوجته حتى أنزل
- سؤال وجواب | اليهود هم الذين يقولون بنجاسة الحائض
- سؤال وجواب | أعيش في توتر وقلق، وأصاب بنسيان يأتي أحيانا فجأة
- سؤال وجواب | أعاني من مرض الصرع وأستعيد قوتي بعد يوم من الحالة .
آخر تحديث منذ 1 ساعة
2 مشاهدة

كان أمامي طريقان، وكنت أريد أن أختار أحدهما، فقمت بعمل استخارة، وسلّمت أمري إلى الله عز وجل في اختياري، وذهبت في أحدهما بعد تسليم أمري إلى الله عز وجل، والمشكلة الآن أن الطريق الذي ذهبت إليه بعد الاستخارة وتسليم أمري إلى الله عز وجل غير مرتاح فيه، وتحدث لي فيه مشاكل باستمرار -أكرر باستمرار-، فماذا أفعل الآن: هل أكمل هذا الطريق الذي استخرت فيه، مع ما فيه من مشكلات مستمرة، وعدم راحتي فيه، أم أترك هذا الطريق، وأذهب إلى الطريق الآخر؟ وإذا استخار الإنسان ربه عز وجل في أمر، ثم حدث له مكروه في هذا الأمر، فماذا يفعل: هل يترك الموضوع، أم يستمر فيه؟ جزاكم الله عز وجل خيرًا..

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله ، وعلى آله، وصحبه، أما بعد: فالمطلوب من العبد بعد الاستخارة أن يمضي في الأمر، والتوفيق إليه من عدمه هو نتيجة هذه الاستخارة، والعبرة بما سينتهي عليه الحال.وإذا صرف عنه بأي نوع من الصوارف، كان ذلك هو الخير له، قال الشيخ ابن عثيمين -رحمه الله تعالى-: إذا قدر له أن يكون الشيء، فهذا دليل على أن الله تعالى اختار له أن يكون، وإذا صرف عنه بأي نوع من الصوارف، دل على أن الله تعالى اختار له ألا يكون.

اهـ.وحدوث تلك المعوقات والمشاكل التي أشرت إليها، وأنها تتكرر، قد تكون صارفًا.وإذا انضم إليها صرفُ قلبك عن الأمر، فهذا أمارة على أن هذا هو الخير؛ لأنك دعوت الله أن يصرف عنك الأمر، ويصرفك عنه، إن لم يكن لك فيه خير.فإذا تكررت المعوقات والمشاكل، وانضم إليها عدم رغبتك في الأمر، فلا حرج في ترك ذلك الأمر، إن شئت، وانظر الفتوى:

64690�

� والفتوى:

163911

، والفتوى:

160347

.والله أعلم..



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | كيف أغير خلق أخي السيء وأتعامل معه، فهو لا يستمع لنصائحي؟
- سؤال وجواب | ظنت أن الدم النازل مع السقط دم نفاس فأفطرت
- سؤال وجواب | يقع طلاق الغضبان مالم يفقد وعيه
- سؤال وجواب | حكم تربية الماشية مقابل الاشتراك في نسلها
- سؤال وجواب | داعب زوجته حتى أنزل
- سؤال وجواب | اليهود هم الذين يقولون بنجاسة الحائض
- سؤال وجواب | أعيش في توتر وقلق، وأصاب بنسيان يأتي أحيانا فجأة
- سؤال وجواب | أعاني من مرض الصرع وأستعيد قوتي بعد يوم من الحالة .
- سؤال وجواب | نذر أن يذبح عجلا بعد شفائه ، فارتفع ثمن العجل جدا ، فماذا يفعل ؟
- سؤال وجواب | غضب الوالدين بسبب مقاطعة الأخت المؤذية
- سؤال وجواب | أعاني من مرض الاضطراب الوجداني ثنائي القطب، ما العلاج؟
- سؤال وجواب | ما هي الآثار المترتبة على عملية الجيوب الأنفية؟
- سؤال وجواب | لا يطيع الرجل زوجته في أمرها حلق اللحية
- سؤال وجواب | أحكام في نية الصيام
- سؤال وجواب | ابني ذو الاثني عشر عامًا كسر أنفه . فما الوقت المناسب لعمل العملية؟
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام سؤال و جواب . كوم عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/09/24




كلمات بحث جوجل