سؤال و جواب . كوم

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

سؤال و جواب . كوم




سؤال وجواب | كيفية التوبة من ترك الصلاة عدة سنوات

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | علة كراهة الاستنجاء بماء زمزم
- سؤال وجواب | حكم قطرة البول التي تنزل بعد الاستنجاء
- سؤال وجواب | الطهارة والصلاة للمبتلى بنزول الدم من دبره
- سؤال وجواب | الاحتفال باليوبيل الفضي أو الذهبي أو الماسي
- سؤال وجواب | مواصفات مذي المرأة
- سؤال وجواب | حكم الاستنجاء بالجدار
- سؤال وجواب | كيف يمكن الاستفادة من صلاة الاستخارة بشكل صحيح ؟
- سؤال وجواب | غضب الوالدين بسبب مقاطعة الأخت المؤذية
- سؤال وجواب | لا مانع من استخدام الليزر لإعادة شعر اللحية إلى طبيعته
- سؤال وجواب | كيف يصوم من نذر صيام سنة متتابعة؟
- سؤال وجواب | زوجي مدمن مشاهدة أفلام إباحية.
- سؤال وجواب | كيف أتقي شعوري بظلم الآخرين وأتجاوز اليأس والإحباط؟
- سؤال وجواب | نذرت إن رجع شخص معين أن تصوم وتتلو القران، فرجع ومكث زمنا ثم ذهب
- سؤال وجواب | حكم النداء فى المسجد على المفقودات والأطفال المفقودين
- سؤال وجواب | حكم أمر الوالدين بتخفيف اللحية
آخر تحديث منذ 6 يوم
- مشاهدة

أنا شخص لي 4 سنوات، ﻻ أصلي أغلب الصلوات.

أريد التوبة، وتكفير هذا الذنب تماماً..

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله ، وعلى آله، وصحبه، أما بعد: فإن تعمد ترك الصلاة من أكبر الذنوب، وأعظم الموبقات، وانظر الفتوى رقم:

130853

، ولكي يكفر عنك ذنب ترك الصلاة، فلا بد من التوبة النصوح، والتوبة تهدم ما قبلها من الإثم.

ومن شروط صحة تلك التوبة، أن تقضي ما تركته من صلوات في قول جمهور العلماء، وفي المسألة خلاف بيناه في الفتوى رقم:

128781

، ولبيان كيفية القضاء، انظر الفتوى رقم:

70806�

� ولا يلزمك أن تجمع المال المذكور لتقوم بإحجاج من ذكرت، وإن كانت المعاونة على الحج من أفضل القربات، والحسنات يذهبن السيئات.وأما ذنوبك الأخرى، فعليك أن تتوب منها توبة نصوحا، جامعة لشروطها من الإقلاع عن الذنب، والعزم على عدم معاودته، والندم على فعله.

وإن كان الذنب متعلقا بحق آدمي، فلا بد من رد الحق إليه، فإذا تبت هذه التوبة المستوفية لشروطها وأركانها، محيت عنك ذنوبك، وزالت آثارها بإذن الله ، كما قال تعالى: قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ {الزمر:53}.

وقال صلى الله عليه وسلم: التائب من الذنب، كمن لا ذنب له.

رواه ابن ماجه، وأكثر من الحسنات، وتزود من الطاعات بمختلف أنواعها وصنوفها؛ فإن في ذلك خيرا كثيرا، كما قال تعالى: إِنَّ الْحَسَنَاتِ يُذْهِبْنَ السَّيِّئَاتِ {هود:114}.نسأل الله أن يرزقنا وإياك توبة نصوحا.والله أعلم..



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | أغار من أخي الصغير لأنه أوسم وأذكى مني!
- سؤال وجواب | علة كراهة الاستنجاء بماء زمزم
- سؤال وجواب | النية في أي جزء من الليل فرض لكل صيام واجب
- سؤال وجواب | زكاة الودائع إذا كان المودِع يريد الربح لنفقته وقضاء دينه
- سؤال وجواب | تغيرت طبيعة ابنتي بسبب الخوف من المستقبل، فهل من نصيحة؟
- سؤال وجواب | حكم قضاء الصلوات الفائتة
- سؤال وجواب | تركت أصدقائي بسبب مرضي النفسي. أرشدوني للعلاج
- سؤال وجواب | حكم قطرة البول التي تنزل بعد الاستنجاء
- سؤال وجواب | أجد صعوبة وتقطعا في النوم وكثرة التفكير، فما العلاج؟
- سؤال وجواب | الطهارة والصلاة للمبتلى بنزول الدم من دبره
- سؤال وجواب | التمييز بين مني المرأة ومذيها
- سؤال وجواب | مريض السرطان، وعلاقة الحالة النفسية بالعلاج
- سؤال وجواب | وجوب الاستنجاء لكل خارج من السبيلين
- سؤال وجواب | واجب من جلس في مجلس حصلت فيه معصية
- سؤال وجواب | الرهبة ورعشة اليدين. كيف أتخلص من ذلك؟
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام سؤال و جواب . كوم عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/09/24




كلمات بحث جوجل