مجموعة نيرمي الإعلامية

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

مجموعة نيرمي الإعلامية




سؤال وجواب | المبالغة في الحب أو البغض أمر غير محمود

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | من شيمة الداعية إلى الله التخلي عن الكذب
- سؤال وجواب | أبناء البنت ليس لهم نصيب مفروض في ميراث جدتهم
- سؤال وجواب | أعاني من تمزق في أربطة الكاحل منذ شهر ونصف
- سؤال وجواب | رجل كاثوليكي يريد الزواج بامرأة مسلمة ويفكّر بالإسلام
- سؤال وجواب | أصبت بالإحباط والتشتت وأخاف من الحياة ولا أعرف ماذا أفعل!
- سؤال وجواب | دين الميت ملك لجميع ورثته كل حسب نصيبه
- سؤال وجواب | أقول العلماء فيمن رأى هلال الفطر أو الصوم وحده
- سؤال وجواب | كيف أتعامل مع أخي وأختي اللذين لا يصليان؟
- سؤال وجواب | ثواب من اعتمر على نفقة غيره لا ينقص
- سؤال وجواب | خطبت فتاة محترمة ثم تبين لي أن أمها سيئة السمعة، فما العمل؟
- سؤال وجواب | قلبي متعلق بفتاة لكنها لا تناسبني، فما توجيهكم؟
- سؤال وجواب | يرجى لمن مات في حادث سيارة أن يكون من شهداء الآخرة
- سؤال وجواب | كيف أعود متفوقة في الدراسة كما كنت؟
- سؤال وجواب | قبلت بخاطب واكتشفت أنه جاف بالمشاعر والأسلوب، ماذا أفعل؟
- سؤال وجواب | أريد الثبات على الصلاة حبا وليس خوفا.
آخر تحديث منذ 2 ساعة
2 مشاهدة

هل من كيفية لتخفيف ألم الفراق؟ حيث إني مرتبطة بصديقة إلى أبعد الحدود ولا أصبر على فراقها، حيث إني أتعذب في عدم وجودها، لكن الآن يجب علي أن أبتعد لكي أكمل دراستي في بلد آخر، لكني حقا لو كان بيدي لبقيت معها فهي كل حياتي، لكن هذه سنة الحياة ولكني لا أريد أن أتعب.

فماذا أفعل؟وجزاكم الله عنا كل خير..

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فاعلمي أن المبالغة في الحب والبغض أمر غير محمود، فقد أرشد النبي صلى الله عليه وسلم إلى ذلك بقوله : " أحبب حبيبك هونا ما عسى أن يكون بغيضك يوما ما، وأبغض بغيضك هونا ما عسى أن يكون حبيبك يوما ما.

رواه الترمذي وصححه الألباني.ولا شك أن القصد والاعتدال في الأمور مما يوافق الشرع ومن أسباب طمأنينة النفس، فينبغي الحذر من الإفراط في التعلق بتلك الصديقة، وعليك أن تشغلي وقتك بما ينفعك في دينك ودنياك، وينبغي أن تكون محبتك لها محبة في الله ، وليست محبة لحظوظ النفس واتباع الهوى، وانظري الفتوى رقم :

52433�

�اعلمي أن القلب إذا امتلأ بمحبة الله ورسوله، رجعت محبة من سواهما إلى نصابها ولم تجاوز قدرها وصارت تابعة لمحبة الله ورسوله، وهذا هو القلب السليم الذي يعيش صاحبه في جنة الدنيا، لا تلعب به الأهواء ولا تزلزله المصائب والنوازل ، والطريق إلى محبة الله ورسوله يكون بالتعرف على الله وأسمائه وصفاته والتفكر في نعمه وآلائه وتدبر كلامه، والتعرف على سنة نبيه صلى الله عليه وسلم وسيرته وأخلاقه، وكثرة ذكر الموت وما بعده من أمور الآخرة، وكثرة الذكر والدعاء.

والله أعلم..



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | غسل القدمين أثناء الوضوء في الحمام
- سؤال وجواب | العلاج الجذري لانسداد القناة الدمعية
- سؤال وجواب | أسباب تمزق الأربطة وعلاجها
- سؤال وجواب | الأجناس المختلفة لا تضم إلى بعضها لتكميل النصاب
- سؤال وجواب | تبليغ الميت بالقربات لا يثبت
- سؤال وجواب | تواصل الفتاة مع الشباب عبر المنتديات وخطورة ذلك!
- سؤال وجواب | ما أسباب الشعور بضغط شديد على الرأس؟
- سؤال وجواب | المرأة إذا ماتت بكرا فهل تعد شهيدة
- سؤال وجواب | تزداد دقات قلبي إذا سمعت صوت أحد أصدقاء السوء. أرشدوني
- سؤال وجواب | أقفز من مكاني عندما أسمع أصواتا عالية وأشعر بتيبس في أحد أرجلي
- سؤال وجواب | لا حرج في الحج على نفقة الأب
- سؤال وجواب | الخوف من الأصوات المرتفعة والناتج عن القلق النفسي
- سؤال وجواب | حزن وكمد على فوات من كنت أتمناها زوجةً لي، ما نصيحتكم؟
- سؤال وجواب | كيف أتصرف مع ابني الذي حاول التحرش بأخته؟
- سؤال وجواب | كيف السبيل لسلوك طريق الطاعة والعفاف والقرب من الله ؟
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام مجموعة نيرمي الإعلامية عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/09/25




كلمات بحث جوجل