مجموعة نيرمي الإعلامية

اخر المشاهدات
مواقعنا

مجموعة نيرمي الإعلامية




سؤال وجواب | أعيش مع زوجي حياة ملؤها الحب لكنه متعلق بأخرى. كيف أسترجع ثقتي بزوجي؟

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | حكم إعطاء الشحاذ غير المسلم
- سؤال وجواب | مسائل في تعنت الزوج عن الإنفاق على زوجته
- سؤال وجواب | حكم من نذر أن يدعو كل ليلة لشخص بالتوفيق والسعادة قبل النوم إذا نسي أحيانا
- سؤال وجواب | الصداع بسبب الهواء البارد
- سؤال وجواب | إذا اشترط الرجل البكارة في زوجته فكان خلاف ذلك فله الخيار
- سؤال وجواب | نوبات القلق تسيطر على حياتي، فما السبيل للتخلص منها؟
- سؤال وجواب | أعاني من سرعة التأثر والبكاء ونغزات في القلب، ما توجيهكم؟
- سؤال وجواب | مدى جواز استعمال مصطلح (رجال الدين)
- سؤال وجواب | تستحب صلاة الاستخارة فيما لم يتبين فيه الخير من المباحات
- سؤال وجواب | اشتراط كون الطلاق بيد الزوجة
- سؤال وجواب | كيف أزيل الشعيرات الدموية المنتشرة في جسمي؟
- سؤال وجواب | نذر إذا حلت مشكلته أن يعتمر فهل له أن يؤجلها
- سؤال وجواب | أشعر بالألم في منتصف القفص الصدري من الظهر. ما نصيحتكم؟
- سؤال وجواب | جسمي رفيع وأعاني من التثدي في الصدر. هل هناك حل غير جراحي؟
- سؤال وجواب | فطريات الجلد. أسبابها وعلاجها
آخر تحديث منذ 1 ساعة
5 مشاهدة

حياكم الله بتحية الإسلام.

أنا أحب زوجي, وزوجي يحبني, ولم أر عليه أي خلق أكرهه, ونحن متزوجون منذ ثلاث سنوات, وخلال فترة قريبة اكتشفت أن له علاقة مع فتاة, لكن العلاقة لم تكن علاقة اتصال ووعد, بل علاقة زواج, ولما عرفت الموضوع غضبت منه, وحلف أنه سيترك الفتاة تماما, وأنه أخطأ, لكن كيف أسترجع ثقتي بزوجي, وأزيل الشك من قلبي؟ أفيدوني...

بسم الله الرحمن الرحيم

الأخت الفاضلة/ ريتاج حفظها الله.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد، أيتها السائلة: نهنئك على الحب المتبادل بينك وبين زوجك، كما نهنئك على حسن أخلاق زوجك، الذي عشت معه ثلاث سنوات مليئة بالحب, وحسن العشرة؛ مما أغاظ الشيطان, وجعله يحرص على إفساد حياتكما الزوجية؛ ففي لحظة ضعف لدى زوجك أغراه الشيطان بما علمتِه, ولكن فضل الله عليكما كبير, بأن تم كشف السوء المستور، فاستيقظ زوجك من غفلته, ورجع إلى ربه, واستغفر لذنبه, وعزم على قطع هذه العلاقة, ولن يعود إليها.

فهنيئا له بهذه التوبة، واقرئي قول الله تعالى الآتي:(والذين إذا فعلوا فاحشةً أو ظلموا أنفسهم ذكروا الله فاستغفروا لذنوبهم ومن يغفر الذنوب إلا الله ولم يصروا على ما فعلوا وهم يعلمون* أولئك جزاؤهم مغفرة من ربهم وجنات تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها ونعم أجر العاملين )( آل عمران: 135-136) ، الخطأ وارد من الجميع، ولكن (خير الخطائين التوابون) كما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم.

وما بك من ضيق؛ فإن مصدره الشيطان، فالجئي إلى الله تعالى بصدق وإخلاص واستعيذي به من الشيطان الرجيم، واصبري واعفي واصفحي، وتذكري قول الله تعالى: (.

وليعفوا وليصفحوا ألا تحبون أن يغفر الله لكم والله غفور رحيم)(النور: 22).

هذا وبالله التوفيق،.



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | اشتراط الزوج عدم الوطء أو الإنفاق على امرأته لا يصح
- سؤال وجواب | أدرس وأجد صعوبة بسبب ضعف اللغة العربية لدي
- سؤال وجواب | حكم أخذ المرأة من مال زوجها للسفر لزيارة أهلها دون علمه
- سؤال وجواب | عقد الاستصناع جائز بشرطين
- سؤال وجواب | أبي يحطم نفسيتي بأسلوبه وتعامله القاسي لي. فهل أهجر بيت أبي؟
- سؤال وجواب | حكم صيام نافلة الست من شوال قبل القضاء
- سؤال وجواب | أختي تعاني من تورم فوق الترقوة، أفيدونا
- سؤال وجواب | كيفية جمع المرأة بين الدراسة والعبادة والعلم
- سؤال وجواب | لدي كتلة كروية صلبة صغيرة في بطة الساق. ما تشخيصها؟
- سؤال وجواب | كيف يؤدي الزكاة من عليه دين
- سؤال وجواب | للزوجة المطالبة بالنفقة وإن اشترط الزوج عدمها قبل العقد
- سؤال وجواب | مصلحة التقارب في السنّ بين الزوجين قد تترك لمصلحة أعلى منها
- سؤال وجواب | كيفية التفريق بين نية الطلاق ووسواس الطلاق
- سؤال وجواب | النضح لا يكفي في تطهير الثوب المتنجس بالبول
- سؤال وجواب | الفرق بين الغفر والستر، والعفو والصفح
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام مجموعة نيرمي الإعلامية عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/10/06