مجموعة نيرمي الإعلامية

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

مجموعة نيرمي الإعلامية




سؤال وجواب | أثر الشك في الاستثناء في اليمين في الكفارة بعد الحنث

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | ما هو العلاج البديل المناسب للتجرتول؟
- سؤال وجواب | والدي منعني من العمل والخروج من البيت ورفض خاطبا أحبه، ساعدوني.
- سؤال وجواب | الأدلة على حجية الإجماع
- سؤال وجواب | أصبت بضيق تنفس وشبه غيبوبة على إثر بذل مجهود شديد
- سؤال وجواب | رسبت للمرة الثانية، فكيف أتجاوز شعور الفشل؟
- سؤال وجواب | حكم اليمين بصيغة الاستعطاف
- سؤال وجواب | أم ترفض تزويج بنتها
- سؤال وجواب | أمي رفضت ابن عمي الذي تقدم لخطبتي لأسباب عائلية، ماذا أفعل؟
- سؤال وجواب | هل يتعارض تحديد جنس الجنين مع كون الله تعالى هو الذي يهب الذكور والإناث
- سؤال وجواب | هل اختلاف دمي ودم زوجي له تأثير على الحمل؟
- سؤال وجواب | المراد بكلمة (النكاح) في القرآن الكريم
- سؤال وجواب | تأويل حديث:
- سؤال وجواب | دلالة حديث " لا يصلين أحد العصر إلا في بني قريظة"
- سؤال وجواب | الإجهاض في الحمل الأول وأسبابه!
- سؤال وجواب | حكم دفع العين والحسد بكلام ليس من أذكار الكتاب والسنة
آخر تحديث منذ 1 ساعة
3 مشاهدة

فعلت معصية، ثم ندمت وقررت أن أحلف على القرآن ألا أفعلها ثانية، ولا أذكر هل قلت إن شاء الله بعد الحلف أم لا؟ لأنني في العادة أقول إن شاء الله في كل شيء حتى في الحلف، ولكن الشيطان اللعين جعلني أفعلها مرة أخرى، فماذا أفعل، مع العلم أنني طالب وآخذ مصروفي من الوالدين؟ وقد بقي عندي من العيديات ما يقارب240، فماذا أفعل؟ وهل أصوم أم أطعم مساكين؟ وهل يجوز إطعامهم على دفعات؟.
.

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله ، وعلى آله وصحبه، أما بعد:فإن علاج ارتكاب المعصية ليس بالحلف عنها، وإنما يكون بالتوبة منها، والندم على فعلها، والإقلاع عنها، وعقد العزم على عدم العودة إليها، فهذا الذي تعالج به المعصية، ويمحى به أثرها، كما جاء في الحديث الشريف: التائب من الذنب، كمن لا ذنب له.

رواه ابن ماجه.

والشك في وجود الاستثناء بعد التحقق من الحلف لا يرفع حكم الكفارة، لأن الأصل عدمه، فلا يزول يقين الحنث بالشك في حصول الاستثناء في اليمين، إلا أن يكون من عادة الشخص أنه يستثني دائما، فيحمل حاله على الغالب، كما سبق بيانه في الفتوى رقم:

239578

.
وعلى ذلك، فإن كانت عادتك الاستثناء ـ كما ذكرت ـ وشككت في حصوله هذه المرة، فإنه لا كفارة عليك، كما قال شيخ الإسلام في مجموع الفتاوى: وَمَنْ شَكَّ فِي الِاسْتِثْنَاءِ وَكَانَ مِنْ عَادَتِهِ الِاسْتِثْنَاءُ، فَهُوَ كَمَا لَوْ عَلِمَ أَنَّهُ اسْتَثْنَى.
اهـوعلى تقدير لزوم الكفارة بعدم حصول الاستثناء، فإنما ما تحصل عليه من العيديات وغيرها وما يعطيك الوالدان من المصروف من دون تحديد لما يصرف فيه يصبح ملكا لك تتصرف فيه كما يتصرف المالك في ملكه، فتخرج منه الكفارة وغيرها، وانظر الفتوى رقم:

283708

.
ولا يجوز لك الصوم إذا كان عندك ما تطعم به عشرة مساكين، أو كسوتهم، ولا مانع من إطعامهم على دفعات، وانظر الفتوى رقم:

98092.


والله أعلم.
.



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | دلالة حديث " لا يصلين أحد العصر إلا في بني قريظة"
- سؤال وجواب | الإجهاض في الحمل الأول وأسبابه!
- سؤال وجواب | حكم دفع العين والحسد بكلام ليس من أذكار الكتاب والسنة
- سؤال وجواب | ضعف الشخصية لدى طفلتي
- سؤال وجواب | طلقها زوجها لزناها فتزوجت من الزاني فهل يصح نكاحها ؟
- سؤال وجواب | الممارسة الخارجية هل تسبب الحمل؟
- سؤال وجواب | عاد إلي القلق والحزن، فهل تنصحونني بالعودة إلى علاجي السابق؟
- سؤال وجواب | هناك من الثقات في مسجدنا من يشكك بصحة صلاة الإمام. ماذا أفعل؟
- سؤال وجواب | حكم قراءة القرآن في ماء ورشه في زوايا البيت
- سؤال وجواب | حكم الاشتراك في لعبة على صورة الميسر والقمار
- سؤال وجواب | ما صحة مقولة (لقمة في بطن جائع خير من بناء ألف جامع)؟
- سؤال وجواب | اتخاذ الأصحاب في ميزان الإسلام
- سؤال وجواب | قصة موسى عليه السلام مع الخضر
- سؤال وجواب | الدورة الشهرية وتقطعها، وعلاقة الغثيان والدوار بها؟
- سؤال وجواب | أعاني من دوار وفتور، فما السبب؟
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام مجموعة نيرمي الإعلامية عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/09/22




كلمات بحث جوجل