مجموعة نيرمي الإعلامية

اخر المشاهدات
مواقعنا

مجموعة نيرمي الإعلامية




سؤال وجواب | حكم البيع لأهل المعاصي والعمل عند من لا يعلم مصدر ماله

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | أقسم مرتين على ترك أمر، لكن مع اختلاف الزمن المقيّد به، فهل يلزمه كفارتان؟
- سؤال وجواب | مقبلة على الزواج وتراودني وساوس حول غشاء البكارة. ما نصيحتكم؟
- سؤال وجواب | معركة البويب ويوم الأعشار
- سؤال وجواب | أشكو من انتفاخ في المعدة وقلة شهية وغثيان مع إسهال
- سؤال وجواب | ابن سبكتكين وفتح كشمير
- سؤال وجواب | يندب للمرأة إغلاظ صوتها عند مخاطبة الأجانب لقطع الطمع فيها
- سؤال وجواب | حكم سفر الولد للعمرة بدون إخبار أهله
- سؤال وجواب | قائد معركة بلاط الشهداء
- سؤال وجواب | حكم مشاهدة مقاطع الفيديو التي تحتوي على أشخاص يمارسون الرقية
- سؤال وجواب | تعلم النحت والرسم
- سؤال وجواب | لا أستطيع الموازنة بين علاجي ودراستي.هل أغير التخصص؟
- سؤال وجواب | نقل الفتوى عن العلماء
- سؤال وجواب | ظهر لدي طفح على جلدي فكيف أزيل أثره؟
- سؤال وجواب | أشكو من التأتأة والخوف والخجل من الناس، فما علاج ذلك؟
- سؤال وجواب | أعاني من عسر المزاج واستثارة الأكزيما الجلدية.
آخر تحديث منذ 1 ساعة
2 مشاهدة

1- هل بيع الشيء الحلال كبيع المواد الغذائية وغيرها من الأشياء المباحة لأهل الفجور والمعاصي إعانة على الإثم وعلى معصيتهم.

2- وإذا كان ماله حرام فهل يجوز البيع له حيث إن معرفة حل مال المشتري أو حرمته لا يعرف غالبا.

3- وإذا لم يعلم مصدر مال الشركة أو الشخص الذي يراد العمل لديه فهل يجوز العمل لديه بحيث كان مختلطاً بحرام أو مشتبها فيه أو لا يعلم مصدره أساسا.

وجزاكم الله خيرا.

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:فإذاتيقنت أو غلب على ظنك أن المواد التي تبيعها لصاحب الفجور يستعين بها على معصية الله ، لم يجز لك بيعها له، وذلك سداً لذرائع الفساد، وقد مثل لها العلماء بالعنب فإنه لا يجوز بيعه لمن عُلم أو غلب على الظن أنه يصنعه خمراً، أما مجرد الظن فلا يمنع من إجراء البيع، لأن الأصل في البيع الحل، قال تعالى: وَأَحَلَّ اللَّهُ الْبَيْعَ {البقرة: 275}.

ولا يُعدل عن هذا الأصل إلا بدليل.

فلمعرفة الأمر بالتفصيل في معاملة حائز المال الحرام، راجع الفتوى رقم: 7707.

3ـ فالأصل في الأموال التي بأيدي المسلمين أنهم تملكوها بالطرق المشروعة، حتى يثبت خلاف ذلك، ولذا حرم الله الاعتداء عليها وأباح التعامل معهم فيما يحل، فلا يحل مال امرئ مسلم إلا بطيب نفس منه، وكذا يجوز البيع له والشراء منه، ولمعرفة حكم العمل عند من اختلط ماله، راجع الفتوى رقم:

11095.

ولا ينبغي للمسلم أن يسيء الظن بإخوانه المسلمين وليحمل أمرهم على السلامة حتى يثبت له خلاف ذلك، ومجرد الشك في مال الغير لا يثبت حكماً، لأن الأحكام إنما تثبت باليقين أو بغلبة الظن.

والله أعلم..



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | حكم من لمس شعر الكلب وأصابه لعابه
- سؤال وجواب | جواز تقديم صدقة التطوع
- سؤال وجواب | أولو الأرحام الذين يجب صلتهم وهل الأصهار منهم؟
- سؤال وجواب | حكم الاستجمار بالقواقع البحرية
- سؤال وجواب | الفتوحات في عهد الخلفاء الراشدين
- سؤال وجواب | مشروعية تأخير قضاء الصوم بسبب المرض
- سؤال وجواب | الانتقال من مذهب لآخر لجلب مصلحة أو درء مفسدة
- سؤال وجواب | بيان إشكالية تتعلق بأفعال الرسول التي جاءت تفصيلا لمجمل واجب بالفعل
- سؤال وجواب | واجب من كانت تجهل حرمة تأخير قضاء الصوم
- سؤال وجواب | من انتقض وضوءه حال الزحام الشديد
- سؤال وجواب | ما يأخذه السمسار دون علم البائع هل يعد رشوة
- سؤال وجواب | يجب على المتمتع سعيان أحدهما للعمرة والثاني للحج
- سؤال وجواب | نوى الانفراد بسبب انقطاع صوت الإمام ، ثم عاد الصوت وقد تقدم على إمامه في الصلاة ، فما الحكم ؟
- سؤال وجواب | خطورة الأفلام الخليعة على شباب الأمة
- سؤال وجواب | أعاني من آلام في جسمي ومفاصل يدي!
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام مجموعة نيرمي الإعلامية عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/10/06