مجموعة نيرمي الإعلامية

اخر المشاهدات
مواقعنا

مجموعة نيرمي الإعلامية




سؤال وجواب | أعطاه بضاعة مقابل دين له عليه فباعها له بالتقسيط مع زيادة الثمن

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | حكم العمل مسرح به موسيقى وتمثيل ورقص
- سؤال وجواب | حكم العمل بشركة تحصل على المناقصات بطرق غير شرعية
- سؤال وجواب | حق الزوج في المساعدات التي حصلت عليها زوجته التي تدرس لكونه دفع الضرائب
- سؤال وجواب | حكم العمل في تزويد الطائرات بالوقود
- سؤال وجواب | شروط جواز قبول من يعمل في شركة تصميم إجراء تصميم لعميل خارج الشركة
- سؤال وجواب | ذهب مني الوسواس، فلماذا وزني في نقصان؟
- سؤال وجواب | شخصيتي متقلبة بين الخير والشر. لا أعلم أين الخلل؟
- سؤال وجواب | جواز دفع الزكاة للمعتمرين الفقراء
- سؤال وجواب | تقدم لي شخص الكل يمدحه لكني أشعر بالحيرة
- سؤال وجواب | ماتت عن إخوة وأخوات لأب، وابني أخ شقيق
- سؤال وجواب | كيفية تطهير النجاسات
- سؤال وجواب | هل صحيح أن الأوميغا 3 تخفض الوزن؟
- سؤال وجواب | واجب من طُلِب منه فعل المحرمات
- سؤال وجواب | التقديم أو التأخير منوطان بالحالة التي يكون عليها المسافر
- سؤال وجواب | أعاني من التهاب وحرقة في المنطقة الحساسة، ما العلاج؟
آخر تحديث منذ 2 ساعة
4 مشاهدة

لي دين على أحد الأشخاص، مقداره 1000$، وهو لا يستطيع أن يعيد المبلغ كاملا، فأعطاني بضاعة من محله تساوي هذا المبلغ، ولكن لعدم حاجتي لهذه البضاعة، طرحت عليه، أن أبيعه البضاعة بالتقسيط، مع زيادة في الثمن، أي سأبيعه البضاعة بمبلغ 1300$، ويسدد لي من ثمنها كل شهر 100 $، فهل هذا الأمر جائز، علما أنه كان قد عرض علي في السابق، أن يسدد لي الدين على دفعات شهرية، ولكني رفضت، وقلت له: بأني سأتضرر من هذا الأمر، بسبب تأخره في السداد، فهل يعد أخذي للبضاعة، ثم بيعها له بهذه الطريقة من التحايل على الشرع للحصول على زيادة؟ أفيدوني..

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله ، وعلى آله، وصحبه، أما بعد:فحقيقة هذه المعاملة: أن هذا الشخص باع البضاعة للسائل بألف عاجلة، وهي الدين الذي حلَّ أجله، باعتبار أن ما في الذمة في حكم المقبوض بعد حلول الأجل.قال الباجي في «المنتقى»: حلول ‌ما ‌في ‌الذمة بمنزلة حضوره، والإبراء منه يقوم مقام القبض فيه.

اهـ.

فعرض عليه السائل أن يعود، فيشتريها منه بألف وثلاثمائة آجلة، وهذا عكس بيع العينة، وله حكمه عند طائفة من أهل العلم، لظهور ذريعة الربا فيه؛ لأن السلعة الخارجة من اليد، العائدة إليها، ملغاة.وعليه؛ فلا تبع السلعة لهذا الشخص، وتجنب تلك المعاملة.

وراجع في بيان ذلك الفتاوى:

73242�

449296

،

382516

.والله أعلم..



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | دفع الزكاة للبنت وأولادها
- سؤال وجواب | حكم المال المكتسب من عمل يصاحبه رسم صور ثلاثية الأبعاد لوجوه بشرية
- سؤال وجواب | حكم التبرع عن طريق رسائل الجوال
- سؤال وجواب | وجوب الجمع بين بر الأب المريض والقيام بحق الزوجة والأولاد
- سؤال وجواب | أيهما أفضل للجسم وبناء العضلات: البيض المسلوق أم المقلي؟
- سؤال وجواب | وهل أصدق شابا أرادني للزواج من النت؟
- سؤال وجواب | حكم من ينزل منها الدم أقل من يوم وليلة
- سؤال وجواب | الإفرازات البنية هل أعامها كما أعامل الدورة الشهرية
- سؤال وجواب | دفع الزكاة لمن عليه ديون مؤجلة (شيكات)
- سؤال وجواب | الزكاة لا تدخل ضمن الإرث
- سؤال وجواب | تكفلت بإيجار بيت عائلة والآن أشك في استحقاقهم له.
- سؤال وجواب | يريد أهلها إجهاض جنينها من الزنا
- سؤال وجواب | من عمل برنامج مستخدمًا إنترنت العمل
- سؤال وجواب | أخذ الطبيب لصور عمليات أجراها زملاؤه، وتقديمها لجهة طبية للحصول على ترخيص زور
- سؤال وجواب | الوفاء بالعقود لازم مع الناس ولو كانوا لا يصلون
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام مجموعة نيرمي الإعلامية عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/10/06