التنبيهات
عاجل
مجموعة نيرمي الإعلامية

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

مجموعة نيرمي الإعلامية




سؤال وجواب | هل يحرم ما تبقى من المال بعد دفع رشوة منه؟

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | حكم الحج لمن عليه دين مقسط
- سؤال وجواب | حكم تقليد التوقيع عن شخص في المعاملات الرسمية بعلمه
- سؤال وجواب | قروض الدولة المشروطة بزيادة وغير المشروطة
- سؤال وجواب | حكم الاقتراض من جهة غير مسلمة
- سؤال وجواب | المستطيع الذي يؤخر سداد الدين آثم
- سؤال وجواب | عدم القدرة على البكاء والتعبير سببه نفسي أم عضوي؟
- سؤال وجواب | يريد أن يشتري تذاكر الموظفين بفيزا صديقه ويعطيه العمولة التي تأخذها مكاتب الحجز.
- سؤال وجواب | التعلق السريع بالآخرين وكيفية التخلص منه
- سؤال وجواب | حكم أخذ قرض من شركة على أن تسدد الشركة الفائدة مساعدة لموظفيها
- سؤال وجواب | حكم الهدية إذا كانت في مقابل القرض
- سؤال وجواب | أمي تحضر أبناء أخي وأختي لمنزلنا مما أفقدنا الخصوصية!
- سؤال وجواب | لا أعرف إن كنت مصاباً بالوسواس أم بالفصام أم بكليهما معاً!
- سؤال وجواب | حكم قراءة الروايات المتلبسة ببعض المخالفات الشرعية
- سؤال وجواب | حكم الزواج عن طريق مواقع التزويج على الإنترنت
- سؤال وجواب | مشاركة الفلاح الذي اشترى أدواته بقرض ربوي
آخر تحديث منذ 20 دقيقة
8 مشاهدة

عندي أموال حلال، لكنني استعملت فيها دفع مبلغ من المال رشوة، فما حكم هذا المال؟ وهل أصبح حراما عليَّ بعد دفع هذه الرشوة؟ وهل أتخلص منه؟ وما يحيرني هو اختلاف العلماء في مسألة الرشوة، فمنهم من قال تجوز في حالات، ومنهم من قال حرام قطعًا، يعني أنها تصبح شبهة، والرسول -صلى الله عليه وسلم- قال في حديثه الشريف: الحلال بَيِّن، والحرام بَيِّن، وبينهما أمور مشتبهات، فاتقوا المشتبهات- فكيف أخرج من هذه الشبهة إلى اليقين؟ وهل يكون بالتخلص من هذه الأموال؟ أفيدوني مأجورين..

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله ، وعلى آله، وصحبه، أما بعد:فالرشوة المحرمة هي ما يُعطى لدفع حق، أو لتحصيل باطل، وأما ما يُعطى لدفع ظلم، أو تحصيل حق، فلا يحرم على المعطي، وإنما يحرم على الآخذ، وراجع في ذلك الفتويين:

17929�

307339

.

وقول السائل: استعملت فيها دفع مبلغ من المال رشوة؛ لم نستطع أن نجزم بمراده به، مع وصفه لأمواله بكونها حلالا!.

فإن كان يريد بذلك أن طريقة كسبه للمال مباحة في ذاتها، ولكنه دفع رشوة ليتوصل بها إلى هذه الطريقة المباحة في كسب ماله، فالمال مباح في ذاته، لكونه مكتسبا بطريقة مباحة، وأما الرشوة: فيرجع في تفصيل حكمها لما صدرنا به الفتوى.

وأما مسألة الخروج من الشبهة، فيكون بتجنب دفع الرشوة، وإن كان في دفعها رخصة، وأما المال الحلال المكتسب بالطرق المباحة، إذا توسل صاحبه في كسبه المباح بدفع رشوة، فلا يتخلص منه بالصدقة على سبيل الورع، إلا من كان ذلك لائقا بحاله إجمالا، فإن التدقيق في التوقف عن الشبهات، إنما يصلح لمن استقامت أحواله كلها، وتشابهت أعماله في التقوى، كما قال الحافظ ابن رجب، وراجع في ذلك الفتاوى:

383350

،

442336

،

314395

.

والله أعلم..



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | هل الحديث مع النفس بصوت عال وواضح، يعتبر حديث نفس؟
- سؤال وجواب | ما كفارة من دهس ابنه الصغير خطأ؟
- سؤال وجواب | هل يجب الحج على من أخذ من ذهب زوجته، وعليه مؤخر الصداق
- سؤال وجواب | حكم العمل على جهاز كمبيوتر اشتري بمال حرام وحلال
- سؤال وجواب | كيف يتعامل المسلم الجديد مع أهله الذين يسبون الدين
- سؤال وجواب | ما توجيه ترك أبي بكر وعمر للأضحية؟
- سؤال وجواب | حكم من أخّر العشاء فغلبه النوم وصلاّها قبل الفجر
- سؤال وجواب | وكله لشراء شئ فهل له أن يزيد في الثمن دون علم الموكل؟
- سؤال وجواب | زوج يهين زوجته
- سؤال وجواب | مَن وعد صديقه بالتبرّع بجزء من كبده ورفضت زوجته ذلك بحجة احتياج الأولاد له
- سؤال وجواب | أعلن ردّته فراراً من الكفارة ثم تاب وندم !
- سؤال وجواب | دفع المال للحصول على الخبز بغير طابور
- سؤال وجواب | الاقتراض بالربا لسداد الدَّين
- سؤال وجواب | من استدان باسم غيره فعلى من قضاء الدين
- سؤال وجواب | المرأة والتعليم
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام مجموعة نيرمي الإعلامية عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/09/28




كلمات بحث جوجل