مجموعة نيرمي الإعلامية

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

مجموعة نيرمي الإعلامية




سؤال وجواب | كل حظ كتبه الله لعبده سيصله كاملاً

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | تقدير نصاب زكاة العملات على اختلاف أشكالها
- سؤال وجواب | مغتربة وخوفي على ديني دفعني للعزلة، فما توجيهكم؟
- سؤال وجواب | العجز عن إزالة طلاء الأظافر حتى خروج وقت الصلاة
- سؤال وجواب | انتقلت للإقامة لمكان أفضل وأشعر بحزن وعدم ارتياح!
- سؤال وجواب | ما سبب تباعد فقرات الظهر؟ وما العلاج المناسب؟
- سؤال وجواب | عند قراءة الأذكار أو القرآن أشعر بالتثاؤب دائماً، هل هو حسد؟
- سؤال وجواب | تخويف الطفل بالضرب
- سؤال وجواب | حكم المال المتبقى بعد أخذ الدولة الزكاة
- سؤال وجواب | مدرك للداء ومدرك للدواء ويسأل: ماذا أفعل؟
- سؤال وجواب | هل يجوز القول بأن الحسين مات شهيداً؟
- سؤال وجواب | أعاني من صعوبة التبول وعدم إخراجه كاملاً، فما العلاج؟
- سؤال وجواب | زكاة من ملك مائة ألف ريال
- سؤال وجواب | سبب تأخر الحمل مع سلامة جميع الفحوصات والتحاليل
- سؤال وجواب | من أحكام الهبة والوصية
- سؤال وجواب | كيفية التعامل مع الأخت تاركة الصلاة
آخر تحديث منذ 12 دقيقة
11 مشاهدة

ما نصيب من لم يؤت نصيبا من الحياة الدنيا؟؟؟.

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:فإن التشاؤم ليس من خلق المؤمن لأنه مناف للإيمان بالقضاء والقدر وهو ركن من أركان الإيمان، لأن الله تعالى كتب رزق العبد وأجله وشقاوته وسعادته، وكل ما يصيبه.

وكل عبد لا يستقبل القضاء والقدر بصدر منشرح ونفس راضية عليه أن يصلح إيمانه ويتدارك خلل اعتقاده قبل أن يفوت الأوان، ونصيب العبد في الحياة ليس مقصوراً على عرض الدنيا!.

فهذا أهون من أن يؤرق المؤمن ويقض مضجعه لأنه عنصر كمالي بالنسبة إلى غيره، فأول ما يجب أن يشغل بال المؤمن ويملأ فكره وشعوره هو الإيمان بالله تعالى وبرسله وما يتبع ذلك من لوازم الإيمان الذي هو مفتاح سعادة الدارين، ثم التوفيق للامتثال والاجتناب لما شرع الله لأن العاقبة للتقوى ثم الرضى بالقضاء والقدر، وأن كل حظ كتبه الله لعبده سيصله كاملاً غير منقوص، وأن الله يعلم ما هو خير لعبده في دنياه وأخراه.

فيحمده على السراء والضراء، ويعلم أنه رابح في كل ذلك، وفي الحديث الذي أخرجه الترمذي لا يؤمن عبد حتى يؤمن بالقدر خيره وشره، حتى يعلم أن ما أصابه لم يكن ليخطئه، وما أخطأه لم يكن ليصيبه ويقول الله تعالى وَمَا عِنْدَ اللَّهِ خَيْرٌ وَأَبْقَى لِلَّذِينَ آمَنُوا وَعَلَى رَبِّهِمْ يَتَوَكَّلُونَ (الشورى: من الآية36)فما من حال يكون عليه المؤمن إلا هو مطالب بالحمد لأنه في نعم كثيرة تستحق الحمد والشكر وهو معرض لزوالها عنه، وهو معافى من كثير من النقم التي لا يأمن أن تحل به.

وعليه أن يتذكر ذلك ولا يعترض على الله لئلا يخسر الدنيا والآخرة.والله أعلم..



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | هل يثبت للمشتري الخيار في الغبن أو المطالبة بمقدار الغبن
- سؤال وجواب | حكم زكاة المال المستفاد
- سؤال وجواب | من أحكام زكاة المال
- سؤال وجواب | أحوال ملاقاة الطاهر النجس
- سؤال وجواب | ما هو أحسن علاج للتخلص من فقد الشهية والأرق؟
- سؤال وجواب | لماذا ندعو الناس إلى الإسلام وقد عُلِم أهل الجنة وأهل النار؟
- سؤال وجواب | المبالغة في بر الوالدين إذا أدى إلى التقصير في حق آخر
- سؤال وجواب | لا حرج في إزالة شعر العانة بالماكينة
- سؤال وجواب | أحس بما يشبه الخوف وأعاني من صعوبات في بلع الريق
- سؤال وجواب | هل رفضي للخاطبين وهم على قدر من الدين يغضب الله تعالى علي؟
- سؤال وجواب | حكم زكاة المال المودَع لشراء منزل
- سؤال وجواب | تقرأ الحائض في المصحف سواء كان كاملاً أو جزءاً
- سؤال وجواب | حكم دخول النساء لنوادي النساء
- سؤال وجواب | من ملك نقودا من أي عملة كانت وبلغت نصابا ففيها الزكاة
- سؤال وجواب | حكم طلب المأموم من الإمام أن يقرأ بقصار السور
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام مجموعة نيرمي الإعلامية عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/10/26




كلمات بحث جوجل