مجموعة نيرمي الإعلامية

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

مجموعة نيرمي الإعلامية




سؤال وجواب | التوفيق بين الإيمان بالقدر خيره وشره وحديث: عجبا لأمر المؤمن.

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | العلة في نهي المصلي وغيره أن يبزق أمامه أو عن يمينه
- سؤال وجواب | حكم الزكاة في ودائع البنوك
- سؤال وجواب | زكاة الودائع البنكية
- سؤال وجواب | يتعامل مع السحرة واختل عقله وترك الصلاة وانتحر. فهل يُصَلى عليه
- سؤال وجواب | الأثمان لا وقص فيها عند جمهور العلماء
- سؤال وجواب | كل قربة فُعِلَت لحي أو ميت تنفع
- سؤال وجواب | زكاة ربح التجارة والراتب
- سؤال وجواب | بلاء الدنيا يصيب المؤمنين والكافرين
- سؤال وجواب | كنت شابا طموحا ثم تغير الحال إلى قلق وتوتر ووساوس، أرجو النصيحة؟
- سؤال وجواب | زكاة العملات
- سؤال وجواب | حكم الوضوء بماء مأخوذ بطريقة غير شرعية
- سؤال وجواب | ما حكم قول: "لن يتعامل فلان معي إلا بالمكتوب"؟ وما قول الجبرية؟
- سؤال وجواب | الفرق بين زكاة المال وزكاة الفطر
- سؤال وجواب | الفرق بين اسم الله ( الآخر ) وبين أبدية أهل الجنة في الجنة وأهل النار في النار
- سؤال وجواب | أسباب الهداية والإضلال
آخر تحديث منذ 2 ساعة
10 مشاهدة

كيف أجمع بين ركن من أركان الإيمان وهو: "الإيمان بالقدر خيره وشره" وبين حديث الرسول صلى الله عليه وسلم: "عجبا لأمر المؤمن، إن أمره كله خير، وليس ذك لأحد إلا للمؤمن، إن أصابته سرّاء شكر، فكان خيراً له، وإن أصابته ضرّاء صبر، فكان خيراً له" فالركن يشير إلى أن القدر إما خير أو شر، أما الحديث النبوي الشريف فيشير إلى أن قدر المؤمن كله خير لا شر فيه..

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد: فالجمع بينهما يسير وواضح, وهو أن الإيمان بالقدر خيره وشره ركن من أركان الإيمان، وهو الإقرار بأن ما يقع من شيء في الكون فهو من تقدير الله وخلقه سواء كان خيراً أو شراً.

وكل قضاء الله خير لأنه عن حكمة بالغة وتقدير عليم, وإنما يكون ما هو شر في ظاهره فيما يعرض على العبد في حالة دون حالة, فربما رأى البعض أن الموت أو المرض شر له, والبعض يرى أنه خير؛ لأنه تكفير للذنوب أو مفارقة للدنيا وتعبها, وأما بخصوص حديث : عجبا لأمر المؤمن.

فإنما كان كل أمر المؤمن خيراً له لا من جهة أنه لا شر فيه؛ بل من جهة أنه كله له فيه أجر وقربة إلى الله ، ومثوبة للعبد على حسن تعامله مع قدر الله وقضائه, فهو يتقرب في حالة السراء بالشكر، وفي حالة الضراء بالصبر, فيكسب في كلا حالتيه الأجر والمثوبة من الله , لصبره وشكره.

مع أنه في الحديث: سماها ضراء أي فيها ضر وبلاء وربما رأى العبد أنها شر, لكن بصبره ورضاه عن الله تعالى وقدره يتحول ذلك إلى نعمة عليه يؤجر من ورائها.

وانظر فتويينا :

47818.

99324.

والله أعلم..



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | زكاة من استفاد مالا جديدا من جنس مال عنده بالغا النصاب
- سؤال وجواب | توزيع مال المحجور عليها لكبر سنها بين ورثتها
- سؤال وجواب | الموظف في عمل محرم أو مشبوه هل يأخذ مكافأة نهاية الخدمة وهل يزكيها
- سؤال وجواب | تجب الزكاة في المال الزكوي كله وليس المتجدد فقط
- سؤال وجواب | متى يمكنني ممارسة الرياضة بعد الولادة؟
- سؤال وجواب | هل للصدقة عن الميت يوم الجمعة مزيد فضل؟
- سؤال وجواب | كان متوسط الحال ثم صار غنيّاً فتزوج بأخرى فهل يكون ظالماً لزوجته الأولى بذلك ؟
- سؤال وجواب | كلام نفيس في مسألة الشر المقدر
- سؤال وجواب | حكم عمل المرأة في إعداد الأفراح وتزيين العروس
- سؤال وجواب | مطالبة الزوجة بالقسم بعد إسقاطه
- سؤال وجواب | أحكام الزكاة
- سؤال وجواب | كيفية زكاة سيارة الأجرة
- سؤال وجواب | الأسباب والمسببات كلها بقدر الله تعالى
- سؤال وجواب | العيار المعتبر في نصاب الذهب، وكيفية معرفة بداية حول الزكاة
- سؤال وجواب | كيفية إخراج زكاة المال وما انضم إليه من مال آخر
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام مجموعة نيرمي الإعلامية عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/10/26




كلمات بحث جوجل