مجموعة نيرمي الإعلامية

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

مجموعة نيرمي الإعلامية




سؤال وجواب | إسقاط الجنين ذنب عظيم

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | أريد منكم نصائح لتنظيم الوقت بين الدراسة وحفظ القرآن
- سؤال وجواب | حكم الصلاة خلف من يُشَك في طهارته
- سؤال وجواب | تأخير الحمل للتفرغ للمتعة
- سؤال وجواب | حكم من تريد أن تجهض الجنين لتحميه من (ويلات المجيئ للدنيا)!
- سؤال وجواب | ترك الإنجاب لئلا يولد طفل فاسد
- سؤال وجواب | هل يمكن الإصابة بداء السكري إذا كان الجسم نحيلاً؟
- سؤال وجواب | حالات الاكتئاب التي تؤدي إلى إسقاط الذات وكيفية تجازوها
- سؤال وجواب | تفسير (وتوفنا مع الأبرار)
- سؤال وجواب | بعد تخلص أمي من عقدة ملفوفة بها طلاسم أصبنا بأعراض غريبة
- سؤال وجواب | تعزية أهل الكتاب جائزة بشروط
- سؤال وجواب | ما يفعله المأموم إذا ركع إمامه قبل إكمال الفاتحة أو قام للثالثة ولم يكمل التشهد
- سؤال وجواب | صلاة المأموم لا تبطل ببطلان صلاة أي من المأمومين
- سؤال وجواب | الحكمة من قراءة الفاتحة سبع مرات في الرقية
- سؤال وجواب | إمكانية زوال الشعر الزائد في جسم المرأة بعد الزواج وكيفية معالجته
- سؤال وجواب | ماذا أفعل مع خاطبي الذي قطع اتصاله بي؟
آخر تحديث منذ 11 دقيقة
2 مشاهدة

رجل عقد على امرأة عقدًا شرعيًّا، ثم جامعها قبل يوم الدخلة المحدد بينهما، فحملت منه مولودًا، فقامت بإجهاضه؛ إخفاء للفضيحة، على حد زعمهما، فما الذي يترتب عليهما؟ وشكرًا جزيلًا لكم..

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله ، وعلى آله، وصحبه، أما بعد:فإذا تم العقد الشرعي على المرأة، فيحل لزوجها الاستمتاع بها، ولو بالجماع, لكن الأولى ترك الجماع حتى يتم الدخول، حسب العرف؛ وذلك سدًّا لذريعة التهمة بغيره، أو به، ويظن أن ذلك كان قبل العقد، ونحو ذلك.وحملها منه بعد العقد، حمل شرعي، لا يلحقها من تركه إثم، ولا عار، بل الإثم، والعار في إسقاطه.ولا يحل إسقاط الحمل، سواء كان شرعيًّا، أم من زنى، أم غيره إلا في حالة ثبوت تحقق الضرر على الأم من بقائه.أما لغير ذلك، فإسقاطه إثم، وإفساد، وإهلاك للنسل، إن كان قبل نفخ الروح (120 يومًا)، ويدخل تحت قوله تعالى: وَإِذَا تَوَلَّى سَعَى فِي الْأَرْضِ لِيُفْسِدَ فِيهَا وَيُهْلِكَ الْحَرْثَ وَالنَّسْلَ وَاللَّهُ لا يُحِبُّ الْفَسَادَ [البقرة:205].ويجب على من فعله -سواء المرأة أم من أعانها على الإجهاض- التوبة إلى الله .وينبغي له الاستغفار، والإكثار من الصدقة، والأعمال الصالحات.أما إن كان الحمل قد بلغ مائة وعشرين يومًا، فإسقاطه قتل للنفس التي حرم الله إلا بالحق, ويجب فيه أمران:الأول: الدية، وهي قيمة عشر دية الإنسان، تدفعها الأم من مالها، إن انفردت بالإجهاض وإن شاركها الزوج، أو غيره، اشتركا في الدية، ولا يرثان منها شيئًا؛ لقضاء النبي صلى الله عليه وسلم في امرأة ضربت أخرى، فأسقطت جنينًا بغرة (عبد، أو أمة).

رواه البخاري.والثاني: الكفارة، وهي: صيام شهرين متتابعين, وإيجابها هو مذهب الشافعية، والحنابلة، وهو الأحوط، هذا مع التوبة إلى الله تعالى من هذا العمل المنكر.والله أعلم..



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | الحكمة من قراءة الفاتحة سبع مرات في الرقية
- سؤال وجواب | إمكانية زوال الشعر الزائد في جسم المرأة بعد الزواج وكيفية معالجته
- سؤال وجواب | ماذا أفعل مع خاطبي الذي قطع اتصاله بي؟
- سؤال وجواب | ما سبب سيلان اللعاب لدى الطفل؟
- سؤال وجواب | الإنجاب يضرها فهل تأثم إذا امتنعت عنه
- سؤال وجواب | تصحيح خطأ الزاني لا يكون بالإجهاض
- سؤال وجواب | حكم تركيب اللولب لمنع الحمل
- سؤال وجواب | حكم استعمال ما يمنع الحمل
- سؤال وجواب | هل تدع الصلاة من أجهضت لأقل من تسعين يوما
- سؤال وجواب | أصبحت أوسوس وأشك بإصابتي بمرض السكري
- سؤال وجواب | فتوى شيخ الأزهر بشأن فوائد البنوك لا تبيح ما حرم الله
- سؤال وجواب | الإجهاض وفطم الولد للمصلحة
- سؤال وجواب | كيف يفعل من صلى المغرب خلف من يصلي العشاء
- سؤال وجواب | باعوا بيتهم بسعر رخيص وبصمت الأم عن ابنتها
- سؤال وجواب | شرح حديث (من أصبح منكم آمنا في سربه)
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام مجموعة نيرمي الإعلامية عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/09/24




كلمات بحث جوجل