مجموعة نيرمي الإعلامية

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

مجموعة نيرمي الإعلامية




سؤال وجواب | كيفية التحلل من الغيبة

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | أعاني من وسواس وأفكار سلبية وأرق.
- سؤال وجواب | دعوت كثيرا ولكن أدعيتي غير مستاجبة فلماذا؟
- سؤال وجواب | الحكمة من خلق السموات والأرض وما بينهما
- سؤال وجواب | أثر القلب في صلاح الجوارح وفسادها
- سؤال وجواب | حكم منع الزوجة من إكمال الدراسة بسبب الاختلاط
- سؤال وجواب | والدتي تعاني من الاضطراب الضلالي، كيف نتعامل مع هذه الحالة؟
- سؤال وجواب | كيف أتخلص من الخجل والارتباك مع الآخرين؟
- سؤال وجواب | كيف أتخلص من مشكلة الإعجاب بالفتيات عند رؤيتهن؟
- سؤال وجواب | العائد للذنب هل تقبل توبته واستغفاره
- سؤال وجواب | لا يشترط لصحة العقيقة أن يعلم الآكل منها أن عقيقة
- سؤال وجواب | أخذ الشريك من مال الشركة بغير علم صاحبه
- سؤال وجواب | أهديت لأخيه شاة فاشتراها منه بقصد أن يعق بها عن ولده
- سؤال وجواب | تعرفت على فتاة مطلقة ولها بنت، محتار هل أتزوجها أم لا؟
- سؤال وجواب | لا يحق لأقارب الزوجين التدخل في حياتهما الخاصة
- سؤال وجواب | المسلم مأجور على ما يصيبه إن صبر واحتسب
آخر تحديث منذ 1 ساعة
4 مشاهدة

عند طلب العفو ممن اغتبته، فهل يجب أن أخبره بما قلت فيه؟ وكم يجب من الاستغفار له؟..

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله ، وعلى آله وصحبه، أما بعد:فإن التحلل من المظلوم واجب شرعي، فقد حض النبي صلى الله عليه وسلم على التحلل من المظلوم في الدنيا، فقال: من كانت عنده مظلمة لأخيه من عرضه أو شيء، فليتحلله منه اليوم قبل أن لا يكون دينار ولا درهم، إن كان له عمل صالح أخذ منه بقدر مظلمته، وإن لم يكن له حسنات أخذ من سيئات صاحبه فحمل عليه.

أخرجه البخاري.وهذا أمر متفق عليه في الحقوق المادية ونحوها مما يستوفى، أما غير ذلك كالغيبة والنميمة: فقد اختلف العلماء في وجوب الاستحلال منه، فالجمهور يشترطون استحلال الآدمي من كل الحقوق ما يستوفى منها وما لا يستوفى؛ كالكذب والغيبة النميمة ونحو ذلك.

وقال جمع من العلماء، منهم شيخ الإسلام ابن تيمية وابن القيم وغيرهما: إن الحق إن كان مما لا يستوفى كالغيبة والنميمة والكذب ونحو ذلك، فإنه يكتفي بالدعاء لصاحبه والاستغفار له وذكره بخير.

وراجع الفتاوى التالية أرقامها:

18180�

66515�

127747

،

171183

.وفي كل الأحوال، فإنه إذا كان الاستحلال من الغيبة والإخبار بأمرها قد يؤدي إلى مفسدة أعظم، أو كان غير ممكن أصلا لموت من تم اغتيابه أو للجهل به، فيكفي الاستغفار له والدعاء له بخير مع الاجتهاد في الإكثار من الحسنات الماحية والتقرب إلى الله تعالى بما أمكن من خصال الخير، وإن كان الإخبار بها لا تخشى منه مفسدة، فلا شك أنه أحوط، ولا نعلم عددا معينا للاستغفار لصاحب الحق، ولكن ينبغي أن يكون مناسبا لقدر حقه، جاء في الفتاوى الكبرى لابن تيمية: لكن قوله مثل هذا أن يفعل مع المظلوم حسنات, كالدعاء له, والاستغفار وعمل صالح يهدي إليه يقوم مقام اغتيابه وقذفه.

اهـ.

والله أعلم..



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | لا أريد الإنجاب خوفًا على ذريتي، فكيف أتجاوز ذلك؟
- سؤال وجواب | لا أستطيع كتم رغبتي في الزواج وأهلي يعارضون زواجي. ما الحل؟
- سؤال وجواب | كيفية تجنب الرياء في الطاعات
- سؤال وجواب | رب معصية انقلبت إلى نعمة بالتوبة النصوح
- سؤال وجواب | كراهة العمل لدى جهة أموالها مختلطة
- سؤال وجواب | كرهت أبي لأني لا أحس بعطفه وحنانه. ماذا أفعل؟
- سؤال وجواب | قبول الفتاة بالشاب زوجاً لها بعد معرفته عن طريق النت
- سؤال وجواب | قلت: كفرت، وأحس أني خسرت الدنيا والآخرة، فكيف أرجع إلى الله ؟
- سؤال وجواب | الفرق بين حديث النفس وعمل القلب في المؤاخذة بهما وعدمها
- سؤال وجواب | الترهيب من أكل أموال الناس بالباطل
- سؤال وجواب | كيف أتعامل مع مضاعفات الأدوية النفسية؟
- سؤال وجواب | الوسائل العملية المعينة على الصبر
- سؤال وجواب | نصائح للعصاة ومن ينقض عهده مع ربه
- سؤال وجواب | حكم من كان في موضع لا يتمكن فيه من سجود التلاوة
- سؤال وجواب | حكم تصدق المغتاب عمن اغتابهم بصدقة عامة؟
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام مجموعة نيرمي الإعلامية عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/10/09




كلمات بحث جوجل