مجموعة نيرمي الإعلامية

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

مجموعة نيرمي الإعلامية




سؤال وجواب | مشروعية تجميل الظاهر مع تزكية الباطن

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | كتب في السمت والهدي والخلق الحسن
- سؤال وجواب | هل الأنيميا تسبب العمى المؤقت؟
- سؤال وجواب | تصاب والدتي بتشنجات مفاجئة في الكتف والرقبة والصدر تمنعها من الحركة
- سؤال وجواب | خوارج الانقباض البطينية وعلاجها
- سؤال وجواب | من حلفت ألا تكلم شابًا كانت على علاقة به إلا بعقد شرعي ثم تقدم لخِطبتها
- سؤال وجواب | إخراج كفارة اليمين من النوع الرخيص. رؤية شرعية
- سؤال وجواب | اشترى وكيله ممن حلف ألا يشتري منه فما حكمه؟
- سؤال وجواب | حكم القسم بـ: تالرحمن، ألله
- سؤال وجواب | حائر بين أمر المؤمن والعاصي في هذه الحياة.
- سؤال وجواب | هل يجب التقيد بصيغ الاستغفار الواردة في النصوص الشرعية؟
- سؤال وجواب | أسباب الناسور العصعصي وعلاجه
- سؤال وجواب | كيف أحافظ على ديني وأنا في الغربة؟
- سؤال وجواب | علاج رؤية الكوابيس
- سؤال وجواب | هل اضطراب الدورة الشهرية والشعرانية لهما علاقة بنسبة الأنسولين؟
- سؤال وجواب | الدورة متأخرة علي. فهل يمكن أن يكون هناك حمل؟
آخر تحديث منذ 1 ساعة
4 مشاهدة

عندما أفكر في شراء خاتم أقول في نفسي طهر نفسك أولا من كل قبيح باطن وتحلى بأخلاق وآداب الرسول صلى الله عليه وسلم ونحوها، فما وجه الجمع بين ذلك وأن المشابهة في الظاهر تجلب المشابهة في الباطن؟ وهل صحيح قولي أم لا؟ وفي كل ما يخص التزين والتجمل مثل الخاتم وغيره أخاف أن لا أكون مخلصا فيه.
.

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:فينبغي للمسلم أن يحرص على إصلاح ظاهره وباطنه معا، ولا تعارض في ذلك، فإن الجمع بينهما هو المشروع، عملا بقوله تعالى: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا ادْخُلُوا فِي السِّلْمِ كَافَّةً {البقرة: 208}.
ومع أن المشابهة والمشاكلة في الأمور الظاهرة توجب مشابهة ومشاكلة في الأمور الباطنة على وجه المسارقة والتدريج الخفي، إلا أن ذلك لا يستقل بالتأثير في باطن الإنسان، ولذا فينبغي للمسلم مع ذلك أن يحرص على تزكية نفسه وتحسين خلقه بالرياضة والمجاهدة مع الاستعانة بالله عز وجل، وانظر للفائدة الفتويين رقم:

55527�

� ورقم:

128330

.
والتزين والتجمل عموما من أمور العادات، وقد بينا في الفتوى رقم:

173799

، أن العادات لا يدخلها الرياء، إلا أنها قد يثاب عليها الإنسان إذا حسن قصده بها، كأن ينوي بلبس خاتم الفضة -مثلا- التأسي بالنبي عليه الصلاة والسلام، وانظر الفتوى رقم:

53441�

� وما أحيل عليه فيها.
والله أعلم.
.



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | هل اضطراب الدورة الشهرية والشعرانية لهما علاقة بنسبة الأنسولين؟
- سؤال وجواب | الدورة متأخرة علي. فهل يمكن أن يكون هناك حمل؟
- سؤال وجواب | أشعر بطقطقة في الرقبة قُرر لها إجراء عملية .فما رأيكم؟
- سؤال وجواب | الترهيب من السخرية من الناس واغتيابهم وكيفية التحلل من ذلك
- سؤال وجواب | حكم استرداد الوالد الهبة من أحد أولاده دون الآخرين
- سؤال وجواب | مذهب الحنفية في القصر والجمع للمسافر
- سؤال وجواب | أصبحت هينًا والفشل والمعاصي تحطمني. ماذا أفعل؟
- سؤال وجواب | سر تركيز النبي صلى الله عليه وسلم في وصاياه على الأخلاق
- سؤال وجواب | التكفير عن الحنث بالصيام من غير عذر لا يجزئ
- سؤال وجواب | نصائح وتوجيهات لتجنب الوقوع في الفاحشة
- سؤال وجواب | معنى حديث (قد بلوت بني إسرائيل وخبرتهم)
- سؤال وجواب | حكم ما أعطته الأم لابنها في حياتها من قرض أو هبة بعد وفاتها
- سؤال وجواب | حكم من أهدى أجهزة لمن لا يعلم هل سيستخدمها في حلال أم حرام وما يلزمه فعله الآن؟
- سؤال وجواب | نصوص شرعية في مشروعية التفاؤل
- سؤال وجواب | حكم تخزين الأغراض الشخصية في مقر الجمعية الخيرية قبل افتتاحها
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام مجموعة نيرمي الإعلامية عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/09/22




كلمات بحث جوجل