مجموعة نيرمي الإعلامية

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

مجموعة نيرمي الإعلامية




سؤال وجواب | الخجل. تعريفه. وحكمه. والفرق بينه وبين الحياء

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | هل لفقدان حاسة الشم والتذوق علاقة باستخدام عقاري هيلكيور ونيورتون؟
- سؤال وجواب | هل هناك أمل في أن أتخلص من الحساسية الشديدة وأصبح طبيعية في تعاملي؟
- سؤال وجواب | من نصح الأب لولده أن يعينه على المبادرة إلى الزواج إن كان يرغب فيه
- سؤال وجواب | أجريت عملية ناسور ناجحة ولكني الآن أعاني من آلام مكانها، فما السبب؟
- سؤال وجواب | كيفية التعامل مع الأب البخيل التارك للصلاة
- سؤال وجواب | طلق زوجته ثلاثا وهو في غضب شديد
- سؤال وجواب | طبيبي شخص مرضي بفصام غير متدهور، أرجو التوضيح.
- سؤال وجواب | مرحلة تأثير الأدوية على الجنين
- سؤال وجواب | كيف تتم معالجة حب الشباب بالليزر؟
- سؤال وجواب | الترهيب من أخذ المال العام بغير حق
- سؤال وجواب | معلومات عن مرض انفصام الشخصية
- سؤال وجواب | علاقة نتف الشعر بالحالة النفسية
- سؤال وجواب | ما يجب في الجناية إذا بقي لها أثر
- سؤال وجواب | إذن الوالد لولده بالبناء في أرضه ثم تراجعه عن ذلك
- سؤال وجواب | أنا مريض بالفصام ولا أستطيع الصوم، فما الحكم؟
آخر تحديث منذ 27 دقيقة
5 مشاهدة

بداية أحب أن أشكركم على هذه الفتاوى وأسال الله أن يوفقكم وإيانا لما فيه الخير والصواب، وسؤالي هو: هل الخجل حرام في الإسلام؟ وهل هناك فرق بين الخجل والحياء؟ وشكرا جزيلا..

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:فإن الخجل كما قال أهل اللغة: هو التحير والدهش والاسترخاء.

ويكون من الذلِّ وسوء التربية في الصغر، ويكون مذموما إذا كان يمنع صاحبه مما ينفعه في دينه ودنياه، أو يحمله على فعل ما لا ينبغي، ولا يقال عنه إنه حرام، لأنه طبيعة جبل عليها الشخص، فإذا أدى بصاحبه إلى التقصير في واجب أو الوقوع في محرم كان تقصيره في الواجب أو وقوعه في الحرام حراما.والفرق بينه وبين الحياء.

أن الحياء خلق كريم يمنع صاحبه من فعل القبيح والتقصير في حق الغير، بعكس الخجل فإنه ـ كما ذكرنا ـ ربما يمنع صاحبه مما ينفعه في دينه ودنياه، ويحمله على الوقوع فيما لا ينبغي، فالحياء خلق الإسلام الرفيع، وشعبة من شعب الإيمان العليا، فقد قال عنه النبي صلى الله عليه وسلم: الحياء شعبة من الإيمان.

رواه البخاري ومسلم.

وقال عنه: الحياء خير كله.

رواه مسلم.وقال عنه: وما كان الحياء في شيء إلا زانه.

رواه الترمذي وغيره وصححه الألباني.وللمزيد من الفائدة انظر الفتوى رقم:

66212.

والله أعلم..



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | كناية الطلاق تفتقر إلى النية
- سؤال وجواب | دواء الارتجاع المريئي غير مسموح به في فترة الحمل، فما البديل؟
- سؤال وجواب | جدتي لها فضل علينا باحتضاننا وتربيتنا ولكنها تسيء لنا، فكيف أتصرف؟
- سؤال وجواب | القلق على الأولاد، وكيفية التعامل مع مراهقتهم!
- سؤال وجواب | كيف يتعامل مع أبيه المرتد وأمه التي لا تصلي!
- سؤال وجواب | العفة وانتظار الزوج الصالح. ما توجيهكم تجاه ذلك؟
- سؤال وجواب | مصير من مات من أولاد الكفار بعد البلوغ
- سؤال وجواب | تعاني وزوجها من مشاكل مالية منذ أن تزوجا !
- سؤال وجواب | زوجتك بانت منك بينونة كبرى
- سؤال وجواب | الدعاء في الصلاة بتيسير الصداقة مع رجل معين
- سؤال وجواب | أريد نصائح أتعلم منها كيف أدعو الناس وأنصحهم
- سؤال وجواب | مَن قال لزوجته التي خلا بها ولم يدخل عليها: "أنت طلاق طلاق طلاق"
- سؤال وجواب | ابني يرفض أخذ علاجه، فما الحل؟
- سؤال وجواب | حالات جواز ارتجاع المطلقة
- سؤال وجواب | أشكو من ضعف البنية وقصر القامة، ما الحل؟
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام مجموعة نيرمي الإعلامية عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/10/01




كلمات بحث جوجل