مجموعة نيرمي الإعلامية

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

مجموعة نيرمي الإعلامية




سؤال وجواب | التوسط والاعتدال مطلوبان في مشاعر الإنسان في تعامله مع غيره

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | هل يصلح طبيب الأسرة للاستشارة النفسية؟
- سؤال وجواب | هل هناك علاقة بين مرض الصرع وعدم انتظام ضربات القلب؟
- سؤال وجواب | أحكام من ترك مالا ونذره للسيد البدوي
- سؤال وجواب | لا تأثير للنذر فيما قدره الله
- سؤال وجواب | عندي آلام بالرقبة، وتنزل إلى الكتف، ما العلاج؟
- سؤال وجواب | ما هو علاج التوتر والقلق؟
- سؤال وجواب | الكفر والكفار موجودون منذ خلق الله إبليس
- سؤال وجواب | حقوق المطلقة ومنعها منها ومن حضانة أولادها ومنع أولادها من التواصل معها
- سؤال وجواب | كيفية رد المال إلى صاحبه عند خشية الفضيحة
- سؤال وجواب | كيف أتعالج من الوسواس القهري والاكتئاب؟
- سؤال وجواب | حكم من تلفظ بالقسم ونوى المقسم عليه بقلبه
- سؤال وجواب | هل أدوية الوسواس القهري يمكن أن تسبب مرض الغلوكوما؟
- سؤال وجواب | حكم النذر المعلق على أمر
- سؤال وجواب | هل هناك خطر من تناول (انفرانيل) و(فيلوزاك) معا في جرعة واحدة؟
- سؤال وجواب | تقدم لي شاب أحبه ولكن أبي يرفضه. ما الحل؟
آخر تحديث منذ 37 دقيقة
3 مشاهدة

من طبيعتي إذا أحببت أحببت من كل قلبي وأخلصت وإن أخطأ الشخص بحقي أمقته ولا أستطيع التعامل معه مرة أخرى، أشعر بغصة عند رؤيته ولا أحبه مع أنه مسلم فقد أرد السلام وأتحدث معه في نطاق العمل المختصر جدا، وأتأفف من أي كلمة يقولها، أحاول أن لا يحدث هذا، لكن وللأسف يتكرر معي مع الكثير من الناس من حولي، عامل الناس كما تحب أن تعامل، ولكن إن أخطأ بحقي أصبح لا أطيقه، فماذا أفعل حتى أحل هذه المشكلة؟.

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:فينبغي للمسلم أن يعتدل ويتوسط في أموره كلها وخاصة فيما يتعلق بالحب والكراهة، كما أرشد النبي صلى الله عليه وسلم: أحبب حبيبك هونا ما عسى أن يكون بغيضك يوما ما، وأبغض بغيضك هونا ما عسى أن يكون حبيبك يوما ما.

رواه الترمذي وغيره وصححه الألباني.
ومن صفات المسلم طهارة القلب ونظافته والحب في الله والبغض فيه والرضى له، والتحلي بأخلاق الإسلام الفاضلة التي ينبغي له أن يتحلى بها؛ كالعفو والصفح عن من أخطأ في حقه ومقابلة إساءة المسيء بالإحسان كما أمر الله تعالى نبيه صلى الله عليه وسلم بقوله: فَاعْفُ عَنْهُمْ وَاصْفَحْ إِنَّ اللّهَ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ {المائدة:13}، وقال تعالى: فَمَنْ عَفَا وَأَصْلَحَ فَأَجْرُهُ عَلَى اللَّهِ إِنَّهُ لَا يُحِبُّ الظَّالِمِينَ {الشورى:40}، وقال تعالى: وَأَن تَعْفُواْ أَقْرَبُ لِلتَّقْوَى {البقرة:237}.
فلا ينبغي للمسلم أن يطوي قلبه على الحقد والكراهية لإخوانه، وعلاج ذلك يكون بجهاد النفس على تركه وبإيصال الخير إلى الناس الذين بينه وبينهم خصومة وشحناء والدعاء لهم، ونسأل الله تعالى أن يطهر قلوبنا من سائر الأمراض، وبإمكانك أن تطلعي على المزيد من الفائدة في الفتاوى ذات الأرقام التالية:

47219�

49760�

� 7120.
والله أعلم.
.



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | تقدم لي شاب أحبه ولكن أبي يرفضه. ما الحل؟
- سؤال وجواب | آثار العمل أمام الكمبيوتر لساعات طويلة
- سؤال وجواب | نذرت أن تترك حواجبها فاحتاجت لقصها فماذا تفعل
- سؤال وجواب | ما حكم مخاطبة غير المسلم بعبارة " يسعد دينك"؟
- سؤال وجواب | هل أستخدم اللاميكتال أم السيروكويل؟
- سؤال وجواب | ما طرق التخلص من القلق والتوتر النفسي والوسواس؟
- سؤال وجواب | هل تلقى عمر آية الكرسي من الشيطان؟
- سؤال وجواب | حكم قراءة الفاتحة قبل الدعاء
- سؤال وجواب | ما حكم نسب الإنسان تعب غيره لنفسه؟
- سؤال وجواب | دفع قيمة النذر
- سؤال وجواب | من هو ذو القرنين المذكور في القرآن ؟
- سؤال وجواب | حكم العمل في حسابات مقاهي الشيشة والمساعدة في تخفيض الضرائب
- سؤال وجواب | حكم العمل المتضمن نسخ معاملات للشركة مع بنوك ربوية
- سؤال وجواب | ظهور أجسام مضادة للفيروس الكبدي (سي) و(بي)
- سؤال وجواب | لا حرج في تنظيم وقت لمختلف الأذكار
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام مجموعة نيرمي الإعلامية عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/09/22




كلمات بحث جوجل