مجموعة نيرمي الإعلامية

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

مجموعة نيرمي الإعلامية




سؤال وجواب | تعبت من الإجهاد والتنميل والبرودة وسرعة دقات القلب . ماذا أفعل؟

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | المنحة يجب على آخذها أن يلتزم بشرط الجهة المانحة
- سؤال وجواب | أعاني من قلة التركيز والدوخة وقد تم تشخيص ورم دموي في المخيخ، ماذا أفعل؟
- سؤال وجواب | توضيحات لكلام ابن قدامة حول ما يلزم التائب من الردة
- سؤال وجواب | هل الكشف على غشاء البكارة أكثر من مرة يضره؟
- سؤال وجواب | لم أعد أشعر بشيء بالحزن ولا بالفرح. هل أنا مصاب بشيء؟
- سؤال وجواب | حكم المال المكتسب من التدريب في بنك ربوي
- سؤال وجواب | آلام كعب القدم ما أسبابها وعلاجها؟
- سؤال وجواب | حكم مشروب الفطر الهندي أو الكيفير
- سؤال وجواب | بعد متابعة المقاطع الخليعة أصابتني وساوس شديدة، فماذا أفعل؟
- سؤال وجواب | تفسير قوله تعالى: { وجعلنا في ذريته النبوة والكتاب }
- سؤال وجواب | حكم شراء أسهم بوساطة البنك الوطني الجزائري
- سؤال وجواب | طاعة المرأة زوجها في خِطبة امرأة له
- سؤال وجواب | أعاني من حكة في حلمة الثدي الأيسر فما سببها؟
- سؤال وجواب | ما يلزم الحاج إذا ترك السعي والحلق جهلا وعاد إلى بلده
- سؤال وجواب | حكم العمل في تطوير وصيانة مواقع إنترنت في شركة مختصة في أعمال البورصة
آخر تحديث منذ 49 دقيقة
5 مشاهدة

أنا شاب عمري 19 سنة, حدث لي أمر غريب منذ 3 أشهر تقريبًا, أصبحت أعاني من الإجهاد القوي، وتنميل في أطرافي، وبرودة كذلك في بعض الأحيان، أيضاً: سرعة في دقات القلب, وعدم تركيز، ولا أريد سماع ضوضاء أو التحدث بشكل مستمر أو بشكل عال, ولا أغضب بشدة، ولا أتحمس بقوة، ولا أفرح بقوة؛ لأن ذلك يجعلني أفقد التركيز، ويأتيني شتات ذهني عجيب وكأنه يغمى عليَّ، وفي بعض الأحيان الأنوار تؤلم عيني.

ذهبت لعدة مستشفيات أهلية وحكومية، وحللت جميع التحليلات الممكنة للدم وأشعة صدرية, وأيضاً تخطيط القلب - ولله الحمد - كل تحليلاتي والأمور الأخرى سليمة.

كان لدي نقص في فيتامين (د) (وبـ12 وحديد), لكن ارتفع - ولله الحمد - لأكثر من الطبيعي، ولكن لا زلت أعاني من هذه الأعراض, أحد الدكاترة قال: إني سليم عضوياً ولا يوجد لدي شيء، ولم يتبين لي أن لدي مشكلة عضوية, وقال: يمكن أنك تعاني من حالة نفسية تؤثر عليك جسدياً، مثل: التوتر والقلق, - وفي الحقيقة - لا أريد الذهاب لدكتور نفساني؛ لأسباب شخصية واجتماعية, وبالنسبة لي قد يكون كلامه صحيحا، لا أدري ! لكن لم أعد أخرج كثيراً من البيت، وتركت الدراسة قليلاً, أصبحت منعزلًا عن الآخرين؛ لأن الحالة تأتيني في بعض الأحيان في الأماكن التي يوجد فيها أناس كُثر، كالمدرسة، والمسجد، والاجتماعات العائلية الكبيرة, وأكون أكثر راحة وطمأنينة عندما أكون في البيت بجوار والدي ووالدتي.

وعندما يأتيني أحد الأعراض السابقة في البيت أكون قد تصديت لها، وأبعد تفكيري عنها, لكن عندما أكون خارج المنزل لا أستطيع ذلك، بل أتوتر وأخاف لدرجة كبيرة؛ لأن ذلك يسبب لي توهانًا ودورانًا، مع العلم أني أعلم أني سليم، ولكن لا أستطيع صد هذه الهجمات, فبماذا تفسرونها؟ وهل هناك علاج دوائي لها؟ وهل هو خوف أو كثرة تفكير بشيء سلبي؟؛ لأني تعبت كثيراً منها.

منذ أسبوع تقريباً وأنا أحاول جاهداً الابتعاد عن التفكير؛ لكي لا أدخل في دوامة التوتر والخوف التي كما يقولون: إنها تأتي بمصاحبة رعشة وخفقان في القلب، وتنميل للأطراف وبرودة وعدم تركيز، والإحساس بالإغماء.

أفيدوني جزاكم الله خيراً؛ لأني أصبحت متحيرًا، وأخاف أنها تأتيني في أي يوم آخر, مع العلم أن هذه الحالة في الثلاثة الأشهر الماضية تأتيني على فترات وليست كل يوم, بل كل 4 أيام أو كل أسبوع أو كل 3 أيام وهكذا .أتعبتني كثيرًا، أنا وأهلي ومن هم حولي.

أخيراً: لدي مشكلة في لون الأظافر تميل إلى اللون الأزرق بشكل دائم، قال الدكتور: إن هذا طبيعي، وتم الكشف عن الأكسجين في إصبعي الإبهام وكانت الدرجة 100، فهل هذا طبيعي؟.

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد:

بارك الله فيك وجزاك الله خيراً، ونشكرك كثيراً على تواصلك مع في موقعنا سؤال وجواب.

أنت قمت بمقابلة الأطباء وقد تم فحصك بصورة جيدة جداً، وكل ما قيل لك يجب أن تقتنع به، الحمد لله تعالى أمور سلمية وأعراضك هذه بالفعل قد يفسرها القلق أو التوتر، أعتقد أنه لديك درجة من المخاوف البسيطة هي التي جعلتك تكون أكثر انعزالاً، الوضع الأمثل - أيها الفاضل الكريم – هو: أن تذهب وتقابل طبيبًا نفسيًا؛ لأن المتابعة مهمة في هذه الحالة، هذا من الناحية المثالية.

أما إذا لم تتمكن من الذهاب، فعليك أن تكون صارماً مع ذاتك في بعض الأمور الأساسية التي لا تحتمل التأجيل، موضوع الدراسة هذا يجب أن تواصله، عليك أن تمارس الرياضة فالرياضة مهمة جداً؛ لأنها تحسن وتجدد الطاقات النفسية والجسدية، ومن الضروري أن تغير نمط حياتك، وذلك من خلال الدفع الاجتماعي الإيجابي التواصلي، ولا بد أن تشعر بقيمتك كشاب - الحمد لله - أنت في مقتبل العمر وبداية سن الشباب، ولديك طاقات نفسية وجسدية كثيرة جداً، لا بد أن تستفيد منها وتوجهها التوجيه الصحيح.

فإذن: التفكير الإيجابي مهم جداً، لا تستجب أبداً لمشاعرك السلبية، وإنما استجب لأفعالك الإيجابية؛ لأن الفعل هو الأداء، والفاعلية تحسن الإنسان، أما الفكر السلبي الانسحابي إذا اتبعه الإنسان فهذا قطعاً يضر به كثيراً.

حالتك سوف تستفيد كثيراً من أحد الأدوية المضادة للقلق والتوتر والمخاوف والمحسنة للمزاج، لكن - كما ذكرت لك - يفضل أن تقابل طبيبًا نفسيًا.

أما في موضوع لون الأظافر: فمادام أن الطبيب أكد لك أن الأمر طبيعي، فهذا يأتي في نطاق الفوارق الطبيعية الموجود بين البشر.

بارك الله فيك وجزاك الله خيراً..



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | تعرضت لحرق في جسدي ولا زلت أعاني من وجود احمرار، فكيف أعالجه؟
- سؤال وجواب | علاج البلغم الشفاف المستمر
- سؤال وجواب | ما سبب شعوري بالقلق وعدم السعادة المفاجئ؟
- سؤال وجواب | حكم الاكتتاب في شركة حلواني إخوان
- سؤال وجواب | زوجتي في وقت التبويض تزداد لديها الالتهابات من بداية المهبل
- سؤال وجواب | ما يلزم المأموم إذا لم يتشهد التشهد الأول
- سؤال وجواب | أريد مضادا للاكتئاب ينشط الدورة الدمويةّ
- سؤال وجواب | أمي تسبب للجميع الأذى وتفتعل المشاكل فكيف نتعامل معها؟
- سؤال وجواب | متى يمكن محاولة الحمل بعد عملية إزالة ألياف الرحم بعملية فتح البطن؟
- سؤال وجواب | درجات الجنة
- سؤال وجواب | لا زكاة في ما زاد على ما دفع إلى شركة التأمين
- سؤال وجواب | أسباب قصور الكلى المزمن
- سؤال وجواب | كيفية تطهير مكان قضاء الحاجة
- سؤال وجواب | هل من الممكن ألا تظهر أشعة الماموجرام كل الأورام الموجودة بالثدي؟
- سؤال وجواب | حكم التصدق بنصف العقيقة وأكل النصف الآخر
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام مجموعة نيرمي الإعلامية عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/10/11




كلمات بحث جوجل