مجموعة نيرمي الإعلامية

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

مجموعة نيرمي الإعلامية




سؤال وجواب | أعاني من التأتأة فما علاجها؟

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | كيفية التحقق من الطهر من الحيض
- سؤال وجواب | أعاني من كثرة الشكوك وأكلم نفسي. هل أنا مصابة بالفصام؟
- سؤال وجواب | ما هي الأدوية المناسبة لعلاج مرض الفصام ؟
- سؤال وجواب | حكم الطلاق للموسوس
- سؤال وجواب | تكرار الطلاق بين التأسيس والتأكيد
- سؤال وجواب | أنا حامل وأشكو من حكة فظيعة في منطقة الفخذين وبين الرجلين
- سؤال وجواب | المودة بيني وبين صديقتي قوية لكن لا أشعر بهذا عند لقائها، ما تفسيركم؟
- سؤال وجواب | أحتاج إلى صديقة تخرجني من قوقعة الوحدة، أرشدوني.
- سؤال وجواب | بسبب المعاملة السيئة أشعر أن الجميع يسخر مني
- سؤال وجواب | طلق امرأته غاضبا وهي حائض
- سؤال وجواب | استخدام الأسبرين في الحمل التالي بعد إجهاض، متى يجب إيقافه؟
- سؤال وجواب | هل يتشكل الجن الصالحون في صورة قط أسود ؟
- سؤال وجواب | هل يمكنني مساعدة زميلتي مع مراعاة الضوابط الشرعية؟
- سؤال وجواب | أعاني من الفصام منذ سنوات، والآن أعاني قلة النوم وعدم التركيز، فما العلاج؟
- سؤال وجواب | تطلقت من زوجي كونه مريضا بالفصام ولم يخبرني، فهل أنا مخطئة؟
آخر تحديث منذ 1 ساعة
13 مشاهدة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أنا أعاني من التأتأة منذ الصغر، وكان نوع التأتأة عندي في الصغر (4 سنوات إلى 12) هو تكرار الأحرف مثال: كـ كـ كـ كورة، وكانت التأتأة تتفاوت تقل وتزداد من فترة إلى أخرى.

ذهبت إلى دكتور تخاطب وتمرنت عنده، وكان نوع التمرين هو: بأن يأتي لي بكتاب عليه صور وأنا أعلق عليها، وقبل كل كلمة أستخدم الزفير وأقول الكلمة، وأستخدم الزفير وأقول الكلمة، وهكذا.

التمرين كان 6 أشهر، وبعدها ذهبت عني التأتأة بشكل نهائي، وبعد 8 أشهر، عادت لي التأتأة من جديد، لا أعلم ربما يكون عدم الاستمرار في التمرين هو السبب! هل إذا عدت لنفس التمرين وحدي في البيت تتحسن حالتي؟ أم أن التمرين لتأتأة الأطفال؟ نقطة مهمة جدا: عندما كنت في الإبتدائي كنت أعاني من التأتأة، ولكن كنت أخرج في الإذاعة بدون مشاكل واقرأ بكل طلاقة، وكنت في الفصل أقرأ بسلاسة في حصة القراءة، ولكن في المرحلة المتوسطة بدأت عندي التأتأة حتى في القراءة في الفصل، ولكن في حصة القرآن واللغة الإنجليزية أقل تأتأة، وفي المتوسطة قطعت الإذاعة نهائيا.

أنا أبلغ الآن من العمر 16 سنة، في المرحلة الثانوية، ومنذ سن (12إلى 16) تغير نوع التأتأة وأصبح تلعثما، أصبح بدل تكرير الكلام ينقطع وينحبس الكلام، مثال: كـ.

ـورة.

نقاط ربما تهمكم: - يوجد لدي أقارب يعانون من التأتأة فهل هي وراثة؟ - لدي مكان في البيت خال وهادئ أستطيع التمرن فيه بكل هدوء.

- عندما أتحدث وحدي في الغرفة لا أتأتئ إطلاقا!..

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد:

أنت لديك تجربة علاجية ناجحة جدًّا، حين كنت صغيرًا، وبعد أن عاودتك التأتأة أقول لك: إن طرق العلاج هي نفسها، مع بعض التغيرات حول مفهوم التأتأة، وأهم تغيير هو أن تفهم وتدرك ألا تراقب نفسك حين تتكلم، وأن تتكلم ببطء، وأن تعرف أن الآخرين لا يستحقرونك ولا يقللون من قيمتك، وعليك بالدعاء أن تسأل الله تعالى أن يحل هذه العقدة من لسانك.

أما بقية العلاجات فهي: أن تقوم بنفس التدريبات التي قام بتدريبك عليها أخصائي التخاطب، وأضف إليها في هذه المرة: أن تطلب من إمام مسجدك أو أحد المشايخ أن يدربك على مخارج ومداخل الحروف، وكيفية تلاوة القرآن بتجويد، والربط ما بين القراءة والشهيق والزفير –هذه مهمة جدًّا ومفيدة جدًّا-.

أريدك أيضًا أن تتدرب على تمارين الاسترخاء، وهذه سهلة ومهمة، ولدينا في في موقعنا سؤال وجواب استشارة تحت رقم ( ) أرجو أن ترجع إليها وتطبق ما ورد بها من تمارين، فهي مفيدة جدًّا.

نقطة أخرى مهمة وهي: أن تُحدد الأحرف التي تجد صعوبة في نطقها، وتُدخل هذه الأحرف في كلمات، وكل كلمة يجب أن تبدأ بهذا الحرف، ثم تكرر هذه الكلمات بصوت عال، ثم تدخلها في جُملٍ، هذا أيضًا وجد أنه مفيد.

على نطاق أوسع: أكثر من التواصل الاجتماعي مع أصدقائك وزملائك، وفي ذات الوقت مارس أي نوع من الرياضة الجماعية ككرة القدم (مثلاً)، واجتهد في دراستك، ولك من الله تعالى التوفيق والسداد.

النقطة الثالثة التي ذكرتها وهي: أنه يوجد لديك أقارب يعانون من التأتأة فهل هي وراثية؟ التأتأة تكثر وسط الذكور، ولوحظ أنها توجد في أسرٍ أكثر من غيرها، وهذا ربما يكون دليلاً على تدخل نوع من الاستعداد الوراثي في ظهور هذه الظاهرة.

بالنسبة لموضوع المكان الهادئ في البيت تستطيع التمرن فيه بهدوء: هذا لا بأس به، مثل: تمارين التكرار، وتمارين القراءة بصوت عالٍ، وكذلك تمارين الاسترخاء، أما بقية التمارين وهي التمارين الحقيقية هي: أن تخالط الناس، أن تتكلم بهدوء وبثقة، وألا تراقب نفسك في أثناء الكلام.

عندما تتحدث وحدك في الغرفة لا تُتأتأ إطلاقًا: هذا دليل حسن وإيجابي، وهو أن موضوعك مرتبط بشيء من القلق أو الخوف عند المواجهة، وهذا يُعالج (حقيقة) بكثرة التواصل الاجتماعي، وأعتقد حتى الآن أنك لست في حاجة لأي علاج دوائي.

باركَ الله فيك، وجزاك الله خيرًا، وأسأل الله لك العافية والتوفيق والسداد..



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | أوقع الطلاق ثلاث مرات
- سؤال وجواب | لي صديق عزيز، وأخاف أن تكون محبته لي من أجل مصلحة، كيف أعرف ذلك؟
- سؤال وجواب | يجوز القصر في الصلاة الرباعية والجمع بين الظهر والعصر وبين المغرب والعشاء
- سؤال وجواب | نحن عائلة لها تاريخ مع مرض الانفصام في الشخصية. ما الحل؟
- سؤال وجواب | اختلف الأطباء في حاجتي أو عدمها للإبر المميعة خلال الحمل، ماذا أفعل؟
- سؤال وجواب | تعلقي بزميلي تحول إلى غيرة تأكل قلبي من نجاحه وتقدمه، فما العمل؟
- سؤال وجواب | هل الفصام يمكن أن يعالج نهائيا؟
- سؤال وجواب | هل يمكن أن يستغني المريض عن الأدوية في المستقبل؟
- سؤال وجواب | تعاني أختي من العزلة والاكتئاب، فكيف نساعدها لتخطيه؟
- سؤال وجواب | انفصام الشخصية والصرع . هل ينتقلان بالوراثة
- سؤال وجواب | حكم الاستثناء في يمين الطلاق
- سؤال وجواب | مدى شفاء مريض الفصام نهائيا
- سؤال وجواب | الإغماء ولطم الوجه بعد المرور بظروف سيئة، التشخيص والعلاج
- سؤال وجواب | أضحك وأتكلم مع نفسي كثيرا. فهل من سبيل للتخلص من ذلك؟
- سؤال وجواب | أعاني من الشعور بالغربة عن الواقع، ما العلاج؟
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام مجموعة نيرمي الإعلامية عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/10/01




كلمات بحث جوجل