مجموعة نيرمي الإعلامية

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

مجموعة نيرمي الإعلامية




سؤال وجواب | هل الاستماع للشبه والرد عليها مطلوب أم الانسحاب أفضل؟

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | لدي وسواس حول زواج الأقارب بسبب الإعلام الغربي
- سؤال وجواب | هل التهاب الأذن والحلق وسوء التغذية هي سبب نقص كريات الدم البيضاء؟
- سؤال وجواب | لأني عقيم تزوجت أما أرملة وزوجتي الأولى تطلب أن أطلق أحدهما. فما العمل؟
- سؤال وجواب | في جسمي لونان مختلفان من أثر العلاجات، فما الحل؟
- سؤال وجواب | حكم مجالسة من لا يصلي وينكر الحجاب ويسخر منه ويسخر من عائشة
- سؤال وجواب | لا يوصف الله إلا بما وصف به نفسه.
- سؤال وجواب | أعاني من حبوب حمراء في جميع جسمي بلا حكَة، فما هو العلاج؟
- سؤال وجواب | تقرحات في الفم ما علاجها؟
- سؤال وجواب | هل يتخلف عن صلاة الجمعة بسبب الحر والرائحة الكريهة
- سؤال وجواب | نوبات هلع وقلق مع آلام جسدية
- سؤال وجواب | أثر العبادة في حياة المسلم
- سؤال وجواب | بعد معاناتي مع التقيؤ صرت أخاف منه
- سؤال وجواب | حب الأكل والبخل لدى الزوج وعلاج ذلك
- سؤال وجواب | أعاني من ضيق تنفس وعدم القدرة على أخذ نفس عميق. فما سببه وعلاجه؟
- سؤال وجواب | أشك في زوجي وأختلق الكذب لكي يعترف لي بخيانته
آخر تحديث منذ 2 ساعة
8 مشاهدة

مع تطور التكنولوجيا، وانفتاح العالم، ودخول عالم الإنترنت، أصبح المسلم يواجه هجمات أكثر شراسة، خاصة على شبكات التواصل الاجتماعي، واليوتيوب، ونشرها لكثير من الأفكار التي تحاول أن تشكك المرء في الإسلام.

وقد لاحظت ذلك كثيرًا، ولم يزدني ذلك إلا قوة في ديني -والحمد لله- لأني دائم البحث، ودائمًا أجد الجواب الشافي.

ولدي أسئلة كالتالي: - هل سماع هذه الأشياء، والبحث عن الرد عليها لزيادة إيمان الشخص أكثر، واجب كل مسلم أم يفضل الانسحاب منها؟ - ما هي نصيحتكم في مثل هذه الأمور، وخاصة أن جهل كثير من الشباب بالردود المناسبة قد يضرهم؟ وأخيرًا:أرجو أن تخصصوا جزءًا في موقعكم يكون فيه مثل هذه الاستشارات، وشكرًا...

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد:

مرحبا بك -أيها الولد الحبيب- في استشارات موقعنا، نسأل الله بأسمائه وصفاته أن يثبتنا وإياك على الحق والدين حتى نلقاه، نشكر لك اهتمامك -أيها الحبيب- لمعرفة الموقف الصحيح من الشبه التي يثيرها المشككين في الدين.

وهذا أمر -أعني الموقف من هذه الشبه- في غاية الأهمية للمسلم، لا سيما من لم يتضلع بمعرفة العلوم الشرعية، ويتمكن من ضحد هذه الشبهات، والموقف الصحيح -أيها الحبيب- للمسلم الذي لا يقدر على رد هذه الشبه، ولم ترسخ قدمه في العلم الشرعي أن ينأى بنفسه عن الاستماع لهذه الشبهات، ومجادلة أصحابها، فإن القلوب ضعيفة، والشبه خطافه، كما قال العلماء، وربما وافقت الشبهة قلبًا خاليًا من العلم الذي يضحدها، ويبين زيفها، فتتمكن من ذلك القلب، فيعسر بعد ذلك إخراجها منه.

والأصل في المنع من مخالطة من يكون هذا حاله، والاستماع لأقواله، قوله صلى الله عليه وسلم: "من سمع بالدجال فلينأ عنه (أي: فليبتعد منه)، فوالله إن الرجل ليأتيه وهو يحسب أنه مؤمن فيتبعه، مما يبعث به من الشبهات".

رواه أحمد، وأبو داود، وصححه الألباني.

وعلى ذلك كان هدي السلف؛ النصح بالابتعاد عن سماع الشبهات من أصحابها لمن لا يقدر على ردها، وكلامهم في هذا كثير، وقد قيد الله -سبحانه وتعالى- أهل العلم الذين يتمكنون من رد هذه الشبه، وتفنيدها، وبيان عوارها، فيكتفى بترك ذلك المجال لهم.

نسأل الله بأسمائه وصفاته أن يفقهنا في دينه، وأن يثبتنا عليه..



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | أسباب الشخير وعلاجه
- سؤال وجواب | لا أتيقن من طهارة بدني بعد الخروج من الحمام. هل هذه وسوسة؟
- سؤال وجواب | تحديات تواجه الآباء والأمهات في بلاد الغرب، ما نصيحتكم؟
- سؤال وجواب | حكم تقديم مسؤول التوظيف المسلمين على غيرهم
- سؤال وجواب | لدي بطء بالكلام وتأتأة وأصبحت أنغلق على نفسي كثيراً. فما الحل؟
- سؤال وجواب | أعاني من ألم في صدري أجهل سببه، فما تشخيصكم؟
- سؤال وجواب | المسألة السريجية
- سؤال وجواب | أعاني من التوتر والخوف والتعرق، ما العلاج؟
- سؤال وجواب | ما هو التصرف السليم حيال أذية ابني لأختيه دون ظلم لأي منهم؟
- سؤال وجواب | الإقامة في بلاد الكفار
- سؤال وجواب | حرمة مال المسلم كحرمة دمه وعرضه
- سؤال وجواب | فاظفر بذات الدين
- سؤال وجواب | أصبت بالصرع في صغري. هل يجب علي تناول علاج الصرع الآن؟
- سؤال وجواب | مبطلات الوكالة
- سؤال وجواب | الخوف من عدم قبول الأعمال الصالحة
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام مجموعة نيرمي الإعلامية عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/10/18




كلمات بحث جوجل