مجموعة نيرمي الإعلامية

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

مجموعة نيرمي الإعلامية




سؤال وجواب | أعاني من الرهاب والخوف والحركات اللاإرادية، فما العلاج المناسب؟

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | بعد زواج أبي بالثانية كثرت المشاكل بينه وبين أمي
- سؤال وجواب | ضرب النساء بالدف في المناسبات
- سؤال وجواب | أعاني من الرهاب والقلق والخوف وضعف الإلقاء أمام الجمهور
- سؤال وجواب | أخي يضرب أمي ويضربنا ويهدد حياتنا بالخطر، فما توجيهكم؟
- سؤال وجواب | كيف أستخدم دواء الديناكسيد ( Deanxit)؟
- سؤال وجواب | بشكل مفاجئ يحصل لي التعرق والخوف والهلع
- سؤال وجواب | كيف يمكن أن أصبح داعية ولي تأثير على أصدقائي؟
- سؤال وجواب | المواعظ في صحف موسى عليه السلام
- سؤال وجواب | ألم في جانب الحنجرة يزداد عند الكلام، ما تشخيصكم؟
- سؤال وجواب | واجب من أتاهم أقاربهم لتهنئتم بالعرس ومعهم معازف
- سؤال وجواب | اشيروا علي بطرق الاستفادة من رمضان وبعض الأعمال الخيرية.
- سؤال وجواب | تفكيري يتشتت وجسمي يثقل عند وقوفي أمام الناس. أريد حلا
- سؤال وجواب | الأدب مع الرسول والمدائح المصحوبة بالموسيقى
- سؤال وجواب | رهاب الساحة والرهاب الاجتماعي. كيف أتخلص منهما؟
- سؤال وجواب | أعاني من أعراض غريبة لا أدري هل هي نفسية أم أني مصابة بمس؟
آخر تحديث منذ 40 دقيقة
6 مشاهدة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أريد نصحكم وتوجيهكم في مسألتي، فأنا منذ سنين أعاني من الرهاب الاجتماعي، والخوف والقلق النفسي، والحركات اللاإرادية.

ذهبت للطبيب فوصف لي الديروكسات 20 ملغ، وقال لي: إن تلك الحركات اللاإرادية سببها هو القلق، وبعد تناول الدواء أحسست بتحسن كبير، ولكني توقفت عدة مرات عن تناول الدواء لظروف مادية، ففي المرة الأولى استخدمته 3 أشهر بمقدار حبة واحدة، وفي المرة الثانية 6 أشهر، ثم في الثالثة سنة، وفي كل مرة كانت تعود لي نفس الأعراض بعد الانقطاع.

ولكن المشكلة: في المرة الأخيرة بعد التوقف عن الدواء عادت لي الأعراض السابقة بشكل حاد وكبير، وأصبحت أحس باكتئاب وملل وضيق وخوف غريب في صدري بدون سبب، بعد هذا قررت أن أعود للزيروكسات مجددا، وأنا الآن أتناوله منذ 20 يوما، ولكني لا أحس بتحسن كبير سوى 20 في المئة.

أريد أن أعرف: هل بعد الانتكاسة يستغرق الدواء وقتا أطول حتى يعطي مفعوله؟ وهل التوقف المتكرر عن الدواء ثم العودة إليه تؤثر على مفعوله؟ خاصة أني في المرة الأخيرة لتناوله أحسست بتناقص مفعوله فهل هذا صحيح؟ وماذا أفعل الآن: هل أستمر عليه؟ وما هي الجرعة القصوى التي أحتاجها في هذه المرحلة؟ للعلم: أنا أتناول كذلك دواء سولبيدال 50 ملغ بمقدار حبتين في اليوم؛ لأني أشعر أنه يخفف عني الحركات اللاإرادية، فهل هناك مانع من الاستمرار عليه إلى جانب الزيروكسات، أم أقوم باستبداله بأدوية أخرى مضادة للقلق؟ وما هي الأدوية المناسبة الموجودة في المغرب للتخلص من الحركات اللاإرادية؟ وجزاكم الله خيرا...

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد:

المبدأ العام في تناول الدواء هو أن يستمر الإنسان بصورة منتظمة جدّا على الدواء، وأن يتناول الجرعة كما وصفت، وللمدة المطلوبة، لكن قطعًا للناس ظروفها، وفي بعض الأحيان قد يحدث عدم انتظام في تناول الدواء.

أنت الآن بدأت مرحلة جديدة لتناول العلاج، وتقريبًا نسبة التحسن لازالت متواضعة، وهذا يجب ألا يكون مزعجًا بالنسبة لك، المهم أن هنالك تحسنا، وبناء التحسن التدريجي أيضًا هو أمر طيب ومرغوب؛ لأن التحسن المتدرج غالبًا يكون أكثر استمرارية.

تناول الدواء بصورة متقطعة قطعًا له أثر سلبي؛ لأن الموصلات العصبية قد يحدث فيها ما يُعرف بالإطاقة أو التحمل، ويسمى باللغة الإنجليزية (kindling) وهي ظاهرة فسيولوجية بالفعل في مجملها تُشير إلى أن بعض الأدوية ولأسباب ما قد تقل فعاليتها إذا لم يكن الإنسان منتظمًا في تناولها، لكن من خلال الدفع الدوائي الصحيح - أي أن تلتزم في هذه المرة وتستمر لفترة أطول - أعتقد أنك سوف تحصل على نتائج إيجابية وممتازة.

ليس هنالك أي داعٍ لتصل للجرعة القصوى للدواء أبدًا، أنا أعتقد أربعين مليجرامًا يوميًا قد تكون هي الجرعة المطلوبة في حالتك، ولمدة ثلاثة أشهر فقط، بعدها تخفض الجرعة إلى حبة واحدة - أي عشرين مليجرامًا - يوميًا، لكن هذه المرة حاول أن تتناول الدواء لمدة عام على الأقل، وإذا لم تتح لك إمكانياتك المادية تناوله يمكن أن تسأل عن مستحضر تجاري تحت اسم (باروكستين) هذا غالبًا يكون أقل سعرًا، وفي نفس الوقت فعاليته أيضًا جيدة.

بالنسبة للدواء الآخر وهو (سولبيدال) خمسين مليجرام: هذا اسم تجاري غير معروف بالنسبة لي، لكن أعتقد أنه هو السلبرايد، والذي يسمى تجاريًا (دوجماتيل)، هذا دواء مساعد ودواء جيد، لا يتعارض مع الديروكسات إذا كان فعلاً هو السلبرايد.

بالنسبة للتخلص من الحركات اللاإرادية: أعتقد أنه من المهم جدًّا أن تركز على تمارين الاسترخاء، وعلى ممارسة التمارين الرياضية، وحاول تناسيها بقدر المستطاع.

فيما مضى كان يقال: إن عقار (هلوبريادول) والذي يعرف باسم (سيرانيز) بجرعة صغيرة كنصف مليجرام أو واحد مليجرام في اليوم، أيضًا هو دواء متميز جدًّا لعلاج الحركات اللاإرادية، لكن لا تنتقل لأي دواء آخر قبل الرجوع إلى طبيبك.

بارك الله فيك، وجزاك الله خيرًا..



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | أعاني من أعراض غريبة لا أدري هل هي نفسية أم أني مصابة بمس؟
- سؤال وجواب | الوسواس أتعبني جدا، ولا أستطيع العيش بشكل طبيعي.
- سؤال وجواب | الفراغ النفسي جعلني أمارس العادة وأفكر بالانتحار!
- سؤال وجواب | الانتفاخ والإسهال والتعب والإنهاك .ما التشخيص الجامع لها؟
- سؤال وجواب | الصداقة الحقيقية هي التي تكون في مرضاة الله
- سؤال وجواب | لدي وساوس وأخاف من تشكل الجن، فكيف أتخلص من ذلك؟
- سؤال وجواب | لا حرج في هجر من لا يراعي حرمة البيت وضوابط الدخول على الأجنبيات
- سؤال وجواب | مخاوفي الدائمة وخيالاتي المرعبة
- سؤال وجواب | خالي يعاني وضعا نفسيا صعبا فهل من علاج؟
- سؤال وجواب | أختي بلغت ثلاث سنوات وما زالت ترضع . ما نصيحتكم؟
- سؤال وجواب | أعاني من حكة في أجزاء الجسم المختلفة، فما العلاج؟
- سؤال وجواب | حكم سفر الزوج بدون علم زوجته
- سؤال وجواب | طريقة استعمال حبوب منع الحمل
- سؤال وجواب | إشكالية عدم رؤية الزوجين لبعضهما إلا بعد الدخول
- سؤال وجواب | لا حرج على الفتاة في رفض الخاطب الذي لا ترغبه
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام مجموعة نيرمي الإعلامية عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/10/02




كلمات بحث جوجل