مجموعة نيرمي الإعلامية

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

مجموعة نيرمي الإعلامية




سؤال وجواب | ما هو أحسن علاج للانطوائية والمخاوف؟

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | أعاني من رهاب الأضواء وآلام العين، فهل يمكنكم مساعدتي؟
- سؤال وجواب | ابنتي تعاني من تخلف عقلي، ما العلاج؟
- سؤال وجواب | الاعتلال الدماغي الناتج عن نقص الأوكسجين وعلاجه
- سؤال وجواب | لماذا يغلبني البكاء عند مواجهة مسؤول أو شخص كبير؟
- سؤال وجواب | دورتي الشهرية منتظمة لكنها مرة قليلة ومرة طبيعية، ما تشخيصكم؟
- سؤال وجواب | الفرق بين عاطفة الأب وعاطفة الأم، وطرق توجيهها نحو الأبناء
- سؤال وجواب | تراجع في النطق في بعض حالات التخلف الفكري . نظرة تشخيصية علاجية
- سؤال وجواب | نقص نمو الطفلة. ونقص المحيط الطبيعي لعمرها
- سؤال وجواب | كيف يمكن أن أصبح داعية ولي تأثير على أصدقائي؟
- سؤال وجواب | صعوبة التعلم وتأخر النطق والتخلف الخفيف في التصرفات وإمكان توارثها
- سؤال وجواب | إخوتهن يرفضون إعطاءهن نصيبهن من ميراث أبيهم
- سؤال وجواب | الفرق بين التخلف العقلي والتأخر العقلي
- سؤال وجواب | زكاة ورشة السيارات وآلاتها
- سؤال وجواب | لدي خوف وهلع بسبب اتهامي بشرفي في صغري.
- سؤال وجواب | ما هي الأضرار التي تسببها العادة، وكيف يتخلص منها؟
آخر تحديث منذ 2 ساعة
7 مشاهدة

السلام عليكم.

أشعر بعدم الارتياح نفسيا، وتلككت في الحديث قليلاً، وأفكر فيما أتحدث، وأقلق وأحرج عند مقابلة شخص صاحب منصب أو شخص لم أره منذ زمن، أو مجموعة أشخاص جدد عليّ.

أعاني من بعض ضيق الصدر، والطفش من غير سبب، والعكس تأتيني أوقات لا أشعر بطفش أبدا، بل أكون مرحا وجريئا، ويعجب بي من حولي وألطف الجو، وأشعر بنوع من التردد في اتخاذ القرار، مثل شراء أو بيع، أو الحديث مع أحد في أمر ما وأنزعج عندما يوجه لي انتقاد على أفكاري أو أي شيء يخصني، وأكثر التفكير فيها أو أن يستهزئ بي احد مازحا أمام مجموعة، وعنما أتكلم مع أحد لا يجد عندي متعة الحديث.

أود أن أتخلص من تلك المشكلات في الصغر خوفا من أن تترعرع في شخصيتي، علما بأن عمري 19سنة.

استخدمت دواء السيروكسات شهرا ونصف تقريبا، ولم أجد فيه فائدة، بعدها استخدمت الباروكسات ثلاثة شهور( في هذه الفترة كنت أتعالج مع طبيب نفسي لكن لم أستطع أن أكمل للظروف المالية) تطورت كثيرا بعد استعمالي للباروكسات من ناحية قلة الاكتئاب، الجرأة في الحديث وغيرها.

تركت الدواء لكن بانتظام ( في البداية نصف حبة كل يوم ومع الوقت حبتين يوميا الى نصف حبة كل يومين) ، لكن حدث الذي لم أكن أتمناه وهي انتكاسة وعودة نفس الأعراض أو ربما أشد وأشعر بغازات كثيرة في البطن، ولاحظت هذه الأعراض عندما قابلت زملاء جددا في الجامعة في بداية السنة.

أرجوكم ساعدوني، فالآن أعاني من اكتئاب وهموم أثرت وأدت إلى تراجع مستواي الدراسي، وفي بداية السنة الجامعية أصبحت غالبا منعزلا عن الباقين عكس السنة الماضية.

أتمنى أن أتكلم معهم لكن يأتني شعور نفسي غريب، يمنعني من الكلام، وإذا تكلمت أتكلم بصوت سريع وغير مسموع.

أتمنى أن توجهوا لي نصائح تفيدني في تجاوز هذه المشكلات، وأيضا إذا طلبتم مني أن أعود إلى الدواء أرجو أن توضحوا الكمية التي سآخذها، ومتى أقلع عنه؟ أخيراً أسأل الله العلي العظيم أن ينفع بكم الإسلام والمسلمين، واحتسبوا الأجر في هذا العمل وجزاكم الله خيراً...

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد:

حالتك -إن شاء الله تعالى- بسيطة جدا، فعدم الارتياح النفسي لا يعني وجود مرض نفسي أبدًا، هذا يحدث مع القلق، هذا يحدث مع المفاهيم السلبية حول الذات، هذا يحدث عند الأشخاص الحساسين، هذا يحدث عند الأشخاص الذين يريدون أن تكون حياتهم دقيقة ومرتبطة ومنضبطة في كل شيء، فمجموع هذه الظواهر أعتقد أنها تنطبق عليك لدرجة كبيرة.

لا أريدك أبدًا أن تربط ما تعاني منه الآن من ظواهر مع فترة طفولتك، الطفولة قد انتهت، والماضي لا يُعاد، ونحن لا ننكر أبدًا أهمية التنشئة ودورها، لكن ما دامت حياة الطفولة كانت معقولة وليس فيها أي نوع من التعانف فمن المفترض أن تكون تجربته إيجابية.

انظر للأمور الآن بإيجابية، ابنِ وعيًا جديدًا عن ذاتك يقوم على استكشاف مصادر القوة لديك – وهي كثيرة جدًّا – ولا تهتم كثيرًا للسلبيات، وحاول أن تعالجها، إذا كانت هي فعلاً توجد سلبيات، لكن لا تبالغ في تضخيمها.

نظم وقتك، فتنظيم الوقت وترتيبه هو أحد الوسائل الطيبة والممتازة لإدارة الحياة، أنت الآن في مرحلة دراسية تتطلب الاجتهاد، يجب أن تصرف نفسك تمامًا عن هذه الأعراض السلبية.

ركز على الدراسة، نظم وقتك، مارس شيئًا من الرياضة، تفيدك كثيرًا.

بالنسبة للعلاج الدوائي: أنا أرى لا بأس به، لكن لا أريد أن يكون هو الركيزة الأساسية لعلاجك، أنت شخص لديك إمكانات، لديك طاقات نفسية، فقط هي مختبئة ولم تستفد منها بصورة جيدة، فلا تتراخى مع نفسك، اجعل ثقتك في نفسك أفضل، كما قلت أدرك نفسك وإيجابياتها، وهذا يفيدك كثيرًا.

لا مانع من أن تستعمل الزيروكسات أو الباروكسات، والذي يعرف علميًا باسم (باروكستين) وجرعته هي نصف حبة فقط (عشرة مليجرام) تتناولها ليلاً لمدة عشرة أيام، بعد ذلك اجعلها حبة واحدة ليلاً لمدة ثلاثة أشهر، ثم نصف حبة ليلاً لمدة شهر، ثم نصف حبة يومًا بعد يوم لمدة شهر، ثم توقف عن تناول الدواء.

بارك الله فيك، وجزاك الله خيرًا، وأسأل الله لك التوفيق والسداد..



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | حرقة المعدة وعلاجها بالأعشاب
- سؤال وجواب | تناولت حبوب فيتامينات فسببت لي انتفاخا في الجسم! فما نصيحتكم؟
- سؤال وجواب | أصبت بتمزق الأربطة في الركبة نتيجة قفزة، فما العلاج؟
- سؤال وجواب | بعد وفاة زميلي بالعمل تغيرت حياتي للأسوأ
- سؤال وجواب | تقدم لخطبتها رجل صاحب خلق ودين إلا أنه ضعيف البصر ، فهل توافق عليه ؟
- سؤال وجواب | حكم الموسيقى داخل مقطع مرئي مباح
- سؤال وجواب | هل قذف المحصنات حكم خاص بالنساء المتزوجات فقط؟
- سؤال وجواب | النسيان وعدم المبادرة في الكلام، ما التشخيص والعلاج؟
- سؤال وجواب | حكم الآلات الموسيقية
- سؤال وجواب | ضمور القشرة الخارجية للمخ. هل يمكن أن يشفى منه الطفل بدون جراحة؟
- سؤال وجواب | المثانة المضطربة والمثانة العصبية . التشخيص والعلاج
- سؤال وجواب | خطيبي يريد التحدث معي إلى أن يأتي وقت الزواج. ما رأيكم؟
- سؤال وجواب | أعاني من القلق والخوف والضيق في التنفس، فما العلاج المناسب؟
- سؤال وجواب | حجم بويضتي طبيعي ولدي تكيس بالمبايض، هل أقوم بعملية طفل الأنابيب؟
- سؤال وجواب | بعد الولادة القيصرية حدث اضطراب في الدورة الشهرية، فما العلاج؟
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام مجموعة نيرمي الإعلامية عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/10/02




كلمات بحث جوجل