مجموعة نيرمي الإعلامية
سؤال وجواب | حكم الاقتصار على سورة الإخلاص في صلاة التهجد يكررها بأعداد معينة في كل ركعة .
اقرأ ايضا
- سؤال وجواب | حكم إحداث قول جديد في المسائل المختلف فيها بين العلماء- سؤال وجواب | ما يلزم الصائم إذا قرأ ما يثيره فأنزل
- سؤال وجواب | حكم إضافة لفظ ( سيدنا ) في الصلاة الإبراهيمية
- سؤال وجواب | من لا تنقطع دورتها أبدا
- سؤال وجواب | أشكو من آلام في الصدر تنتشر للكتف وأخاف من الذهاب للطبيبة!
- سؤال وجواب | حكم الاستمناء مع الشك في دخول وقت الصوم
- سؤال وجواب | حكم الصفرة والكدرة إذا اتصلت بدم الحيض
- سؤال وجواب | أجنب في سفره وصلى بالتيمم لعجزه عن الاغتسال
- سؤال وجواب | متى تعتبر الكدرة والصفرة حيضا
- سؤال وجواب | حكم الدم الذي تراه المرأة بعد انقطاع دم النفاس
- سؤال وجواب | السفر بدون محرم للضرورة
- سؤال وجواب | أشكو من تورم مؤلم في الجسم، ما الأسباب المحتملة لهذا التورم؟
- سؤال وجواب | أبي لا يحدثني وعندما أحدثه لا يتكلم معي كثيرًا. هل هو يكرهني؟
- سؤال وجواب | يجب عليك إخبار الأم بمكان ولدها
- سؤال وجواب | الحالات التي يجب فيها صيام الشهرين المتتابعين .وهل يقطع العذر الشرعي التتابع
هل هناك طريقة محددة لصلاة التهجد ؟ فقد قيل لي : إنها تكون أحد عشر أو اثنا عشر ركعة حيث تُقرأ سورة الإخلاص اثنا عشر مرة في الركعة الأولى ، ثم تنقص عدد قراءتها في كل ركعة مرة حتى تصل إلى مرة واحدة في الركعة الأخيرة ، فهل على هذا دليل؟.
الحمد لله.
ليس هناك طريقة محددة لصلاة التهجد أو صلاة الليل من حيث ما يقرأ به المصلي بعد الفاتحة في كل ركعة ، فيصلي المسلم ركعتين ركعتين يقرأ فيهما ما تيسر له من القرآن الكريم ، ثم يصلي الوتر بعد ذلك.
فصلاة التهجد بإحدى عشرة ركعة ، أو اثنتي عشرة ركعة حيث تُقرأ سورة الإخلاص اثنتي عشرة مرة في الركعة الأولى، ثم تنقص عدد قراءتها في كل ركعة مرة ، حتى تصل إلى مرة واحدة في الركعة الأخيرة - على حسب سؤال السائل ، أو نحو ذلك - : بدعة محدثة ، وخلاف السنة.
قال علماء اللجنة الدائمة للإفتاء : " صلاة الليل مثنى مثنى ، فإذا خشي الفجر أوتر بواحدة ، وقد كان أغلب صلاة النبي صلى الله عليه وسلم إحدى عشرة ركعة في قيام الليل ، ومن زاد أو نقص فلا بأس ".
انتهى من "فتاوى اللجنة الدائمة" (7/ 181).
وقالوا أيضا : " صلاة الليل ليس لها سور مخصصة من القرآن يقرأ بها، وإنما يقرأ بما تيسر له من القرآن " انتهى من "فتاوى اللجنة" (6/ 103).
وقال الشيخ ابن باز رحمه الله : " قيام الليل سنة مؤكدة ، سواء في أوله ، أو في وسطه ، أو في آخره ، لكن آخره أفضل ، الثلث الأخير أفضل ، إلا إذا كان يشق عليه ذلك ، فإنه يوتر في أول الليل ، يوتر بواحدة ، بثلاث، بخمس ، بسبع ، بأكثر، يسلم من كل ثنتين ، يصلي ثنتين ثنتين ، ويجتهد في ترتيل القراءة ، ويوتر بواحدة ، وليس هناك شيء محدود ، يقرأ ما تيسر؛ من أول القرآن، من وسط القرآن، من آخره ، أو ينظم ختمة ، يبدأ من أول القرآن إلى أن يختم ثم يعود، كله طيب ، ليس في هذا حد محدود ".
انتهى من "فتاوى نور على الدرب" (10/ 25).
والله تعالى أعلم ..
اقرأ ايضا
- سؤال وجواب | الحالات التي يجب فيها صيام الشهرين المتتابعين .وهل يقطع العذر الشرعي التتابع- سؤال وجواب | أحس بوخز وألم يسير تحت ركبة رجلي اليمنى، ما العلاج؟
- سؤال وجواب | ألم في رجلي اليمنى والخصية ما العلاج؟ وهل لحبوب ريتان دور فيه؟
- سؤال وجواب | الشعور بألم شديد في الركبة مع صوت وتحرك شيء فيها
- سؤال وجواب | خدمة الأم المريضة والموقف من الانفعال عليها
- سؤال وجواب | متى يمكنني تقليل جرعة الدواء الذي أتناوله من أجل الوسواس القهري؟
- سؤال وجواب | مُقعد يسأل عن حكم صلاة الفريضة في السيارة
- سؤال وجواب | علامة الطهر ليس مجرد رؤية الجفاف
- سؤال وجواب | أعاني من ضعف في الصوت والرهاب الاجتماع. فما العلاج؟
- سؤال وجواب | هل يجب على من صلى بتيمم باطل أن يقضي الصلوات؟
- سؤال وجواب | أحببت صديقا وأريده لي فقط وأغار إن رأيته مع آخر. فما توجيهكم؟
- سؤال وجواب | حكم النظر لعورات الموتى لأجل التشريح
- سؤال وجواب | بسبب مشاكل أبي وأمي أصابني نفور شديد منهما، فما الحل؟
- سؤال وجواب | آداب تشريح الموتى
- سؤال وجواب | بيع بعض الأملاك للبنات مقابل تنازلهن عن حقهن في الإرث
لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا