مجموعة نيرمي الإعلامية
سؤال وجواب | حكم صلاة من يكبر عند الرفع من الركوع
اقرأ ايضا
- سؤال وجواب | حكم الموسيقى المصاحبة للأناشيد- سؤال وجواب | إخوتها يستمعون إلى الغناء
- سؤال وجواب | بعد استئصال الرحم . هل يمكن أن ينمو مرة أخرى؟
- سؤال وجواب | الخوف من الموت. وإحسان الصلاة
- سؤال وجواب | بدأت أصلي وأفعل الطاعات وأريد أن أعرف الأعمال التي تقربني إلى الله
- سؤال وجواب | أعاني من فقدان الثقة بالنفس، ما نصيحتكم؟
- سؤال وجواب | الأدلة على تحريم الموسيقى
- سؤال وجواب | الرد على من استدل بحديث الخثعمية على جواز كشف المرأة وجهها
- سؤال وجواب | الدعوة إلى الأفراح لا تكون على حساب الدين وانتهاك المحرمات
- سؤال وجواب | أسباب ضعف بنية الأسنان وعلاجه
- سؤال وجواب | هل أرواح الأموات تتكلم فيما بينها في البرزخ
- سؤال وجواب | حكم استثمار المال والتسويق في شركة إي سي إن
- سؤال وجواب | مذهب الحنفية في الحضانة
- سؤال وجواب | هذا القول لا يحرم عليك هذه الفتاة التي ترغب بنكاحها
- سؤال وجواب | حكم مشاهدة الأفلام الوثائقية المصحوبة بالموسيقى
صليت مأموما خلف أحد الأخوة من الهند ، وهو ليس على علم ، فكان يكبر عند القيام من الركوع وكنت أسمع وأحمد في نفسي ، هل يجب علي إعادة الصلاة ؟ ولما راجعته قال أنه لا يعلم ..
الحمد لله.
ثانياً : إذا عُلم ذلك ، فمن ترك واجباً من واجبات الصلاة ، ومن ذلك قول " سمع الله لمن حمده " ، لم تبطل صلاته إلا إن تعمد ذلك ، فإن تركه ناسياً أو جاهلاً ، فصلاته وصلاة من خلفه صحيحة ، لكن يلزمه سجود السهو إن تذكره أو علم بحكمه ولم يطل الفصل ، فإن طال الفصل لم يلزمه ، لفوات محله.
جاء في "دقائق أولي النهى" (1/219) " من ترك واجبا جاهلاً حكمه , بأن لم يخطر بباله أن عالماً قال بوجوبه , فهو كالساهي , فيسجد للسهو إن علم قبل فوات محله , وإلا فلا , وصلاته صحيحة " انتهى.
وسئل الشيخ عبد العزيز رحمه الله: " ماذا على الإمام أو المأموم لو قال : الله أكبر، بدل سمع الله لمن حمده أو العكس ؟ فأجاب : "لا يجوز له أن يتعمد ذلك ، بل الواجب على المصلي أن يصلي كما صلى النبي صلى الله عليه وسلم ، فيأتي بالتكبير في محله ، والتسميع في محله ، وقول : " ربنا ولك الحمد " في محله ، ومن خالف ذلك سهواً ، فلا إثم عليه ، وعليه أن يسجد للسهو إن كان إماماً أو منفرداً " انتهى من "مجموع الفتاوى" (29/286) ثالثاً : لا شيء عليك في كونك جمعت بين التسميع والتحميد ، وقد نص الشافعية على استحبابه أي يستحب للمأموم أن يجمع بين التسميع والتحميد ، وإن كان القول الراجح أن المأموم يقتصر على التحميد ، وقد سبق ذكر الخلاف في جواب سؤال رقم (
43574
).والحاصل : أن صلاتك إمامك صحيحة ؛ لكونه لم يتعمد ترك التسميع والتحميد ، بل تركها لجهله ، وجزاك الله خيراً على تنبيهه.
والله أعلم.
اقرأ ايضا
- سؤال وجواب | التهاب في الجهاز التنفسي، وبلغم في الرئة، كيف أتعالج منهما؟- سؤال وجواب | التراجع عن الحلف بالطلاق
- سؤال وجواب | لا حرج في تأخير المستفتي قراءة الفتوى حتى الانتهاء مما ينشغل به
- سؤال وجواب | ما سبب تساقط شعري المفاجئ بطريقة غريبة؟
- سؤال وجواب | حرمة نقل الأغاني والمسلسلات المشتملة على المنكرات
- سؤال وجواب | بيع بعض اللاعبين بعض المزايا لآخرين إذا كانت الشركة تمنع ذلك
- سؤال وجواب | تشتت وحيرة في اختيار التخصص. فهل من نصيحة؟
- سؤال وجواب | أعاني من مخاوف عديدة وأحس بأن الحياة سوداء!
- سؤال وجواب | العبرة بموافقة المعاملة للشرع وليس باسمها إسلامية أو غيره
- سؤال وجواب | الهجرة عند عدم القدرة على إقامة شعائر الدين
- سؤال وجواب | حكم تدريس حساب فائض القروض الربوية
- سؤال وجواب | حكم نذر الموسوس وما هي كفارة النذر غير معلوم العدد؟
- سؤال وجواب | هل يجوز ركوب الحافلات التي تشغل الأغاني؟
- سؤال وجواب | ماذا يفعل أو يقول من غلبه الدين؟
- سؤال وجواب | حبة في القضيب. هل من طريقة لإزالتها؟
لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا