مجموعة نيرمي الإعلامية

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

مجموعة نيرمي الإعلامية




سؤال وجواب | إذا عمل المكلف عملًا يحسب أنه حلال أو يشك في حكمه ثم تبين له أنه حرام

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | حكم من أتاها الدم بعدما طهرت بعشرة أيام
- سؤال وجواب | حكم تحديد اللحية
- سؤال وجواب | هل يوجد دواء لترك ممارسة العادة فقد مللت منها وأصبت بالقلق والإحباط.
- سؤال وجواب | حكم من أدت مناسك الحج وكان ينزل منها دم بسبب الإجهاض
- سؤال وجواب | أشعر بأني مريض نفسيا بسبب إدماني للعادة السرية.فكيف الخلاص؟
- سؤال وجواب | أهلي يرفضون زواجي بمن أحببت، فماذا أفعل؟
- سؤال وجواب | حكم إعطاء الزكاة لشخص في غير بلد المزكي
- سؤال وجواب | هل هناك خطورة من ممارسة العادة السرية كل أسبوعين؟
- سؤال وجواب | رغبة الفتاة المسلمة في السفر هروباً من وحدتها بين أهلها. بين الصواب والخطأ
- سؤال وجواب | مدرك للداء ومدرك للدواء ويسأل: ماذا أفعل؟
- سؤال وجواب | جواز الخلع على مال في حال الشقاق أو الوفاق
- سؤال وجواب | أتناول حبوب الزولفت وأريد زيادة الجرعة، ما رأيكم؟
- سؤال وجواب | حكم الشراء بالدنانير المزيفة
- سؤال وجواب | كيف أغير نفسي وأترك الذنوب والمعاصي؟
- سؤال وجواب | التهاب معوي بسبب وجبة طعام
آخر تحديث منذ 1 ساعة
15 مشاهدة

ما حكم من عمل شيئًا يحسب أنه حلال، لكنه عرف أنه حرام في وقت آخر؟ وهل عليه شيء عند ما كان جاهلًا بالحكم؟ وإذا كان شاكًّا في حكم الشيء هل هو حلال أم حرام، وفعل الشيء، واتضح أنه محرم، فهل عليه شيء؟ وهل يعتبر مذنبًا؟.

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله ، وعلى آله، وصحبه، أما بعد: فالأصل أنه لا يجوز للمكلف أن يقدم على عمل حتى يعلم حكم الشرع فيه، قال الحطاب المالكي في منح الجليل: فَيَجِبُ عَلَى الْمُكَلَّفِ أَنْ لَا يُقْدِمَ عَلَى أَمْرٍ حَتَّى يَعْلَمَ حُكْمَ اللَّهِ فِيهِ، وَلَوْ بِالسُّؤَالِ عَنْهُ.

اهـ.

وجاء في مطالب أولي النهى للرحيباني الحنبلي: وَحَكَى بَعْضُهُمْ الْإِجْمَاعَ عَلَى أَنَّهُ لَا يَجُوزُ لِمُكَلَّفٍ أَنْ يُقْدِمَ عَلَى فِعْلٍ، حَتَّى يَعْلَمَ حُكْمَ اللَّهِ فِيهِ.

وقال صلى الله عليه وسلم: طلب العلم فريضة على كل مسلم.

رواه الطبراني، وغيره، وصححه الألباني.

فإذا عمل المكلف عملًا يحسب أنه حلال، ثم تبين له أنه حرام؛ فإنه يأثم من جهة تفريطه بمعرفة الحكم، لكنه لا يأثم من جهة أنه يتعمد المخالفة والمعصية، قال ابن عثيمين -رحمه الله - في لقاء الباب المفتوح: الإنسان يعذر بالجهل، لكن لا يعذر في تقصيره في طلب الحق.

ومن أقدم على فعل الشيء وهو يشك في حرمته، فهذا أولى بالإثم؛ لتركه الواجب عليه من سؤال أهل العلم، وعدم التوقف عما يشك في حرمته، وانظر الفتوى رقم:

338488

.ولمعرفة ضوابط العذر بالجهل من عدمه، انظر الفتوى رقم:

19084�

� والفتوى رقم:

30284.

والله أعلم..



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | فتاة ترغب في الزواج من شاب ولا تدري عن حبه لها.
- سؤال وجواب | حكم بيع اشتراكات لمواقع تنزيل الملفات على الإنترنت
- سؤال وجواب | هل يجوز أن أخص بالدعاء امرأة أجنبية عني أنوي الزواج بها؟
- سؤال وجواب | أعاني من ألم في الخصيتين، هل العادة السرية هي السبب؟
- سؤال وجواب | تعلقت بشاب . فهل يكفي الدعاء أن يكون من نصيبي أم لابد من العمل بالأسباب؟
- سؤال وجواب | نقطة زرقاء حولها احمرار بسبب حقنة، هل تؤثر على الجنين؟
- سؤال وجواب | وليمة العرس بين الندب والوجوب
- سؤال وجواب | هل يمكنني معرفة إن كنت مصابا بدوالي الخصية؟
- سؤال وجواب | كيف أتعامل مع ابنتي التي تخاف من أشياء كثيرة؟
- سؤال وجواب | أشعر اني أفقد السيطرة على عقلي بانعدام الثقة، فما العمل؟
- سؤال وجواب | حكم تخصيص أوقات معينة بقراءة سور معينة
- سؤال وجواب | حكم الأذان ثلاث مرات في صلاة الجمعة
- سؤال وجواب | أوقع على زوجته طلاق الثلاث وطلاقا معلقا وطلاقا صريحا
- سؤال وجواب | زكاة المال الموروث
- سؤال وجواب | مدى وجود أضرار من زيادة الماء حول الجنين في الشهر السابع
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام مجموعة نيرمي الإعلامية عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/10/26




كلمات بحث جوجل