سؤال و جواب . كوم

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

سؤال و جواب . كوم




سؤال وجواب | حكم الابن الذي لطم أباه لسبه دين الله

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | ما هي الطريقة الأفضل لتضييق توسع المهبل؟
- سؤال وجواب | حكم صلاة آخر أربعاء من شهر صفر لدفع البلاء
- سؤال وجواب | التهنئة بيوم ميلاد الشخص
- سؤال وجواب | أشعر بالتعاسة والفشل بسبب تأخري عن أقراني في الدراسة، فما الحل؟
- سؤال وجواب | هل تستخدم المرطبات التي تحتوي على الزنك على الوجه والجسم؟
- سؤال وجواب | الوفاء بالشرط الذي يعود بالمصلحة على المشترط
- سؤال وجواب | حكم الأطعمة والموائد بمناسبة المولد النبوي
- سؤال وجواب | كيف أتصرف إذا أساء بعض قرابتي في تعامله معي؟
- سؤال وجواب | أريد أن أعطي فتاة تدرس معي هدية لأني أرغب في الزواج بها
- سؤال وجواب | هل يشرع للمقيم في بلاد الغرب أن يتهرب من الضرائب
- سؤال وجواب | الراتب المأخوذ على عمل مباح هل يلزم صاحبه التصدق ببعضه
- سؤال وجواب | رفضت أن تعطيه مالها فقال إن أخذتِه من البنك فأنت طالق بالثلاثة
- سؤال وجواب | هل الريتينوكس المستخدم في إزالة تجاعيد الوجه مجرب وفعال؟
- سؤال وجواب | مرتكب الكبيرة لا يوصف بالإيمان التام
- سؤال وجواب | أعاني من التوتر والقلق بشكل كبير، ما العلاج؟
آخر تحديث منذ 5 يوم
- مشاهدة

رجل سب الله - تعالى الله - فلطمه ابنه، ما حكم صنيع الابن؟وجزاكم الله خيرا..

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فنشكر هذا الولد لغيرته على دينه, وغضبه لانتهاك حرمات ربه عز وجل, وهذا علامة من علامات الايمان, وشيمة من شيم نبي الإسلام, فقد كان يغضب إذا انتهكت حرمات الله تعالى.وأما ضربه أباه فإذا حصل منه ذلك في حالة غضب شديد فقد فيه وعيه فنرجو أن لا حرج عليه إن شاء الله , فإن المرء إذا أغلق عليه عقله لم يكن مكلفا, ولذا قال النبي صلى الله عليه وسلم:لا طلاق في إغلاق.

رواه أبوداود وصححه السيوطي.قال ابن القيم رحمه الله في إعلام الموقعين: والتحقيق: أن الغلق يتناول كل من انغلق عليه طريق قصده وتصوره كالمجنون, والمبرسم, والمكره, والغضبان, فحال هؤلاء كلهم حال إغلاق.اهـ.وأما إذا قام بهذا التصرف مع وعيه فإنه آثم بذلك فتجب عليه التوبة, فالمسلم مطالب شرعا ببر أبيه والإحسان إليه ولو كان كافرا, قال تعالى: وَإِنْ جَاهَدَاكَ عَلَى أَنْ تُشْرِكَ بِي مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ فَلَا تُطِعْهُمَا وَصَاحِبْهُمَا فِي الدُّنْيَا مَعْرُوفًا.

(لقمان :15).

قال ابن كثير في تفسيره: أي إن حرصا عليك كل الحرص على أن تتابعهما على دينهما فلا تقبل منهما ذلك, ولا يمنعك ذلك من أن تصاحبهما في الدنيا معروفا, أي محسنا إليهما.

اهـ.والواجب أن ينصح هذا الأب بأن يتوب إلى الله تعالى توبة نصوحا وأن يكثر من عمل الصالحات عسى الله أن يعفو عنه, فسب الله تعالى ذنب عظيم وجرم كبير وكفر به سبحانه بإجماع علماء المسلمين كما بينا بالفتوى رقم 9880.والله أعلم ..



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | حكم الأطعمة والموائد بمناسبة المولد النبوي
- سؤال وجواب | كيف أتصرف إذا أساء بعض قرابتي في تعامله معي؟
- سؤال وجواب | أريد أن أعطي فتاة تدرس معي هدية لأني أرغب في الزواج بها
- سؤال وجواب | هل يشرع للمقيم في بلاد الغرب أن يتهرب من الضرائب
- سؤال وجواب | الراتب المأخوذ على عمل مباح هل يلزم صاحبه التصدق ببعضه
- سؤال وجواب | رفضت أن تعطيه مالها فقال إن أخذتِه من البنك فأنت طالق بالثلاثة
- سؤال وجواب | هل الريتينوكس المستخدم في إزالة تجاعيد الوجه مجرب وفعال؟
- سؤال وجواب | مرتكب الكبيرة لا يوصف بالإيمان التام
- سؤال وجواب | أعاني من التوتر والقلق بشكل كبير، ما العلاج؟
- سؤال وجواب | حكم تهنئة العاصي مزاحا
- سؤال وجواب | أخذ الموظف عمولة دلالة من الآخرين
- سؤال وجواب | لماذا تطول مدة الدورة ويقل الدم؟
- سؤال وجواب | حكم الذهاب إلى العمرة وقت انتشار وباء بالأراضي المقدسة
- سؤال وجواب | مال لا يكفي إلا لأحد أمرين: الزواج أو شراء بيت للزواج
- سؤال وجواب | في علاج الوسواس الخاص بالاستنجاء:
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام سؤال و جواب . كوم عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/09/23




كلمات بحث جوجل