سؤال و جواب . كوم

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

سؤال و جواب . كوم




سؤال وجواب | الصبر على أذى الأم والأخوات

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | الزواج بثالثة لتقيم معه في الغربة دون زوجتيه الأخريين
- سؤال وجواب | هل يجب على الزوج أن يتحمّل زوجته دائما ولا يطلقها
- سؤال وجواب | نومي بالليل قليل وأريد أن أرجع لطبيعتي. كيف ذلك؟
- سؤال وجواب | طلبت الطلاق وطلقها القاضي بعد سنتين في غياب الزوج فهل يصح الطلاق ؟
- سؤال وجواب | صلاة سنة الفجر في البيت جائزة
- سؤال وجواب | أمي تجرحني في كلامها مما سبب لي رهابًا فكيف أتخلص منه؟
- سؤال وجواب | حكم الاقتراض من البنك ورد الدين على أقساط
- سؤال وجواب | أعاني من صعوبة النوم وقلته رغم استخدام الريدون، فما الحل؟
- سؤال وجواب | كنت أعاني من الأرق الشديد وصعوبة الاستيقاظ ثم حصل عكس ذلك، ما السبب؟
- سؤال وجواب | أعاني من أرق وخفقان مفاجئ وعدم إحساس
- سؤال وجواب | حكم تعلم القراءات من الكتب
- سؤال وجواب | مشاعر الغضب والأنانية تسيطر على عقلي فكيف أتغلب عليها؟
- سؤال وجواب | هل يشترك في جمعية ليسدد القرض الربوي
- سؤال وجواب | هذه معاملة فاسدة لقيامها على الجهالة والغرر
- سؤال وجواب | كيف أتحكم بعقلي وأفكاري وأسيطر عليها؟
آخر تحديث منذ 6 يوم
- مشاهدة

ماذا نفعل في أخت تقوم بتحريش الأم علينا جميعا أعني أخواتها بذات الرجال وحريمهم وتنقل الكلام وتزايد عليه مما أدى إلى أن الأم تعامل أخواتها معاملة سيئة بدون وجه حق وتكره حريم أبنائها وتقول فيهم كلاما لا يرضي الله مثل الحزينة ومن الرجال لا يكلم هذه الأخت نظرا لأن اختصارها أهون عليه من التحرش طول ما زيارتها لأمها بسيطة البيت هادئ وعندما تحضر إلى البيت ينقلب حال الأم وتحدث المشاجرات لدرجة ترمى كلام لدرجة شتمت زوجة اخيها الساكنة بجوارهم وقالت اسفه في هذا اللفظ وقالت اشكال وسخه والأم لا تنفي بل تشجعها وبيكونوا يد واحده ومفيش احد قادر عليهم مهما قام الكثير بالنصح للام كأنها مستسلمه لهذه البنت ولا تسمع لاحد تسمع للبنت فقط مما أدى إلى الظلم والتحقير لنساء الازواج السؤال الأول هل يجوز للرجال اختصار الأم لانها كادت لا تطاق تكذب وهى جالسه والجميع يعرف وتغل وأعصابهم لا تقدر التحمل دون قطيعه فالزيارة فين وفين السؤال الثاني ماذا نفعل في هذه الأخت التي كل تصرفاتها تصرفات شيطانيه لدرجة أخواتها يقفون ضد اللبس الذي تخرج به وهى متزوجة الأم تقف في صفها وتقوم بطرد من يقف ضدها من الأخوة الرجال هل يقطعها الأخوة ما الحكم معرفتها تعنى التحريش ايضا بين الأخوة بعضهم وبعض وبين الأم والأخوة بدرجه عاليه تسمع الكلام تزود عليه وتوصله بسوره تكره الناس في بعض الجميع يعرف ولكن الأم مهما قالوا لها لا تصدق احد وتصدقها فقط لدرجة ممكن تكون خلف الأم وتشاور من خلف الأم تعمل حركه ضد كلام الأم لأخواتها وفي نفس الوقت تحسس الأم انها معها وضد كلام الأخ مثلا والله ياشيخ الأخوة عيشين في شىء لا يطاق من هذه الانسانه ,الأخت,علما أن لهم بنات أخريات أيضا يلاقوا منهم الأذى في أنهم يعاملون الزوجات معامله سيئة ولا يعرفون لهم حق مثلا لو زوجة الابن رزقها الله بالمولود لا يباركون ولكن الأخت السابق الكلام عنها الأول ضررها اشد تزرع الفتنه في التفرقه وهى كده من سنين طويلة هي والأم عملين فريق وحسبنا الله ونعم الوكيل أفيدوني بارك الله فيكم وفي علمكم.

خلاصة الفتوى: ما ذكر عن الأم وبناتها لا يجوز، ولكنه لا يبيح للأبناء قطيعتها ولا قطيعة أخواتهم.

ولهم أن يتفادوا الإساءة ما استطاعوا.الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فليس من شك في أن ما ذكرته عن هذه الأم وبنتها، بل وبناتها الأخريات من سوء معاملة وتحريش بين أفراد العائلة وكذب وشتائم ونميمة.

يعتبر خطأ فادحا ولا يجوز لهن الاستمرار عليه.ولكن بالمقابل فإن للأم على أبنائها حقا كبيرا، ويعتبر برها وإرضاؤها من آكد الواجبات، فقد قال الله تعالى: وَوَصَّيْنَا الإِنْسَانَ بِوَالِدَيْهِ إِحْسَانًا حَمَلَتْهُ أُمُّهُ كُرْهًا وَوَضَعَتْهُ كُرْهًا وَحَمْلُهُ وَفِصَالُهُ ثَلَاثُونَ شَهْرًا {الأحقاف:15}.

وقال النبي صلى الله عليه وسلم لما سئل: أي الناس أحق بالصحبة قال: أمك ثم أمك ثم أمك ثم أبوك.

رواه مسلم.

وعن معاوية بن جاهمة أن جاهمة جاء إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال يا رسول الله أردت أن أغزو وقد جئت أستشيرك.

فقال هل لك من أم؟ قال نعم.

قال فالزمها فإن الجنة عند رجلها.

رواه أحمد والنسائي والبيهقي في شعب الإيمان.كما أن الدين الحنيف قد أكد على صلة الرحم وحرم قطعها، وقد اتفقت الأمة على ذلك؛ لقول الله تعالى: وَاتَّقُوا اللَّهَ الَّذِي تَسَاءَلُونَ بِهِ وَالْأَرْحَامَ {النساء: 1}.

والمعنى: اتقوا الله أن تعصوه، واتقوا الأرحام أن تقطعوها.

وقال النبي صلى الله عليه وسلم: "ليس الواصل بالمكافئ، ولكن الواصل الذي إذا قطعت رحمه وصلها" رواه البخاري.

فإذا علمت هذا عرفت أنه ليس من المباح للأبناء أن يمتنعوا عن زيارة أمهم، ولا أن يقطعوا رحم أخواتهم.

ولهم أن يتفادوا ما يمكن أن يصيبهم من الأذى عند زيارة الوالدة.وعلى زوجاتهم أن يعنَّهم على البر والصلة.ونسأل الله أن يصلح حال أسرتكم ويسلك بها مسالك الخير.

والله أعلم..



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | هل يشترك في جمعية ليسدد القرض الربوي
- سؤال وجواب | هذه معاملة فاسدة لقيامها على الجهالة والغرر
- سؤال وجواب | كيف أتحكم بعقلي وأفكاري وأسيطر عليها؟
- سؤال وجواب | سبب نزول قوله تعالى: (عبس وتولى)
- سؤال وجواب | موقف الولد من أبيه الذي يضربه بعنف
- سؤال وجواب | لا بأس في نكاح المتقاربين في السن
- سؤال وجواب | علاج الاكتئاب الموسمي وعلاقته بكثرة النوم
- سؤال وجواب | الصورة الجائزة والمحرمة في الشراء عن طريق البنك
- سؤال وجواب | الشباب ومشكلة الفراغ
- سؤال وجواب | حكم زرع فناء البيت المستأجر والأكل من ثماره
- سؤال وجواب | لم أكن أصلى في بداية حياتي. فما توجيهكم وماذا أفعل؟
- سؤال وجواب | أعيش في دوامة الأرق وأريد التخلص منها
- سؤال وجواب | والدي يعاني من أرق وصعوبة في النوم. كيف نساعده؟
- سؤال وجواب | إباحة التزوج بأكثر من امرأة يشمل جميع الرجال
- سؤال وجواب | تفسير: وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرَى عَلَى اللَّهِ كَذِبًا
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام سؤال و جواب . كوم عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/09/24




كلمات بحث جوجل