سؤال و جواب . كوم

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

سؤال و جواب . كوم




سؤال وجواب | رفع الصوت على الأم من العقوق

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | حكم نسخ البرامج المجانية
- سؤال وجواب | مصاب بالصلع الوراثي ودوالي الخصية، ما رأيكم بدواء نوبيشيا؟
- سؤال وجواب | ما هي أدوية الكحة الآمنة للأطفال والحوامل؟
- سؤال وجواب | ما هو الوقت المناسب لتعريض الطفل حديث الولادة لأشعة الشمس؟
- سؤال وجواب | الحجر الأسود وحجر إبراهيم
- سؤال وجواب | ضوابط حِلُّ المنح من الجهات المانحة
- سؤال وجواب | ليس للإنسان أن يبيع ما يملكه غيره إلا بإذن منه
- سؤال وجواب | يعمل بتخصص جامعي اكتسبه بالغش فهل يحق له الانتفاع بالراتب
- سؤال وجواب | الوساوس تحاصرني بسبب خطبتها السابقة. فهل أواصل موضوع الخطبة؟
- سؤال وجواب | متزوجة حديثا، وتشتكي من عدم محبتها لزوجها، وتريد الطلاق
- سؤال وجواب | درجة حديث: إن نبيكم صلى الله عليه وسلم قد برئ
- سؤال وجواب | حكم دفع ثمن السلعة عن غير طيب نفس
- سؤال وجواب | حكم التمويل العقاري عن طريق قرض بفائدة
- سؤال وجواب | طاعة المرأة والدها في الزواج بمن لا تحبه
- سؤال وجواب | حكم بيع عقود العمل
آخر تحديث منذ 5 يوم
- مشاهدة

أود أن أستشيرك يا شيخنا عن حكم من تود أن ترضي أمها ، فأمي سريعة الغضب وتدخل عدم رضاها عني في كل مشكلة صغيرة كانت أم كبيرة، وأنا لم أعد أستطيع أن أجد سبيلا لإرضائها، فمثلا عندما نريد أن نبدأ بتنظيف المنزل صباحا تقول لي،اذهبي من هنا لا أريد تحميل جمايل فأنا ما زلت صغيرة و قادرة أن أقوم بأعمال المنزل وحدي، فاذهبي من أمامي ، وأحيانا تنعتني بالغضيبة، وأنا بالتالي أقوم بجدالها بعدم أدب لعدم قدرتي على تحمل ذلك مما يزيد من غضبها علي فأصبح أنا المخطئة، فأنا أريد أن تفتيني فكلما نلت رضاها نعود ونتخاصم وتغضب علي وأنا أصبحت أخاف من غضب الله علي فهي تغضب لأبسط الأشياء ،فإن كانت كذلك فأنا أخاف أن أكون هالكة في النار لا محالة، أرجوك ساعدني فأنا أحب أمي بجنون وأعلم أنها تحبني ولكن المشكلة تكمن في سرعة غضبها ومن ثم جدالي لها، وأنا لا أريد أن أخسر رضاها ورضا الله علي؟ شكرا وآسفة للإطالة ..

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:فلا ريب أن رضى الوالدين عن ولدهما مطلب شرعي يحرص عليه كل مسلم يطلب رضى الله تعالى، لما في حصوله من خير الدنيا والآخرة، روى الطبراني عن عبد الله بن عمرو رضي الله عنهما أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: رضا الرب في رضا الوالدين وسخطه في سخطهما.

فعليك بالحرص على كسب رضاها والحذر مما قد يكون سببا في سخطها.

وإذا غضبت عليك وآذتك بأي قول أو فعل فيجب عليك اجتناب الإساءة إليها أو رفع صوتك عليها فإن هذا من أعظم العقوق، وإساءتها إليك لا تبرر إساءتك إليها، وراجعي الفتوى رقم:

11649�

� والفتوى رقم:

104477

.

فالواجب عليك التوبة مما وقع منك سابقا والحذر من العود لمثله في المستقبل، وعليك أيضا باستسماح أمك مما بدر منك تجاهها من عقوق.‌ ومن تاب تاب الله عليه.

ولمزيد الفائدة راجعي الفتوى رقم:

106789

.والله أعلم..



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | حكم دفع ثمن السلعة عن غير طيب نفس
- سؤال وجواب | حكم التمويل العقاري عن طريق قرض بفائدة
- سؤال وجواب | طاعة المرأة والدها في الزواج بمن لا تحبه
- سؤال وجواب | حكم بيع عقود العمل
- سؤال وجواب | الأولى بمن سقطت حضانتها هو من يصونها ويحفظها من الفساد
- سؤال وجواب | ظهرت أعراض الدورة ثم اختفت والآن أشعر بمغص ونغزات في الصدر. ما تفسيركم؟
- سؤال وجواب | والدي يعاني من جلطةٍ في رجله، فما الدواء المناسب لحالته؟
- سؤال وجواب | التوازن بين احترام الذات والتعامل مع الآخرين
- سؤال وجواب | لا حرج في الاقتصار على حفظ سور أو أجزاء معينة من القرآن
- سؤال وجواب | توقفت أسنان طفلتي عن البروز ولديها خفة في شعر رأسها، ما الحل؟
- سؤال وجواب | أعطى أرض امرأته لابنهما سدادا لدينه على أن يعوضها ثم مات
- سؤال وجواب | اللولب سبب لي نزيفاً .فهل من مانع آخر ليس له آثار جانبية؟
- سؤال وجواب | هل يشرع قراءة سورة البقرة بنية الحمل أو الشفاء
- سؤال وجواب | ما تفعله الفتاة إذا أحبت رجلاً وأرادته زوجاً
- سؤال وجواب | الجهل بكفر اليهود والنصارى ونحوهم. الحكم. والواجب
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام سؤال و جواب . كوم عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/09/23




كلمات بحث جوجل