سؤال و جواب . كوم

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

سؤال و جواب . كوم




سؤال وجواب | أخطأت في حق صديق عزيز، فكيف أستعيد وده ومحبته لي؟

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | المخاوف المكتسبة وعلاجها
- سؤال وجواب | مصادر آلام الصدر
- سؤال وجواب | ارتفاع الأملاح بالمثانة وعلاقتها بالأمراض النسائية
- سؤال وجواب | حكم تسمية البريد الإلكتروني باسم المؤمن
- سؤال وجواب | كيف يمكنني معالجة القلق والخوف بشكل نهائي؟
- سؤال وجواب | ما هو علاج الحموضة والتهاب وانتفاخ المعدة؟
- سؤال وجواب | حرقة في البول وألم أثناء الجلوس، فما تشخيص حالتي؟
- سؤال وجواب | يصيبني ألم شديد في القفص الصدري عند التنفس أو الكحة
- سؤال وجواب | عقار التستوستيرون حسن لدي الرغبة لكني خائف منه، فما النصيحة؟
- سؤال وجواب | مغترب للدراسة وأفتقد سماع الأذان وارتياد المساجد، فبما تنصحونني؟
- سؤال وجواب | لا حرج في الألعاب الإلكترونية الخالية من المحاذير الشرعية
- سؤال وجواب | أمراض الجهاز العصبي المركزي
- سؤال وجواب | هل هناك خطورة من تأجيل عملية إزالة كيس الشعر؟
- سؤال وجواب | هل المجاهرة بأعمال الخير التي أقوم بها يعتبر رياءً؟
- سؤال وجواب | يقطع تكبيرات العيد لينصح في الناس بحديث لا أصل له
آخر تحديث منذ 5 ساعة
1 مشاهدة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أنا أخطأت في حق صديق عزيز وغال على قلبي، والشخص هذا كانت علاقتي به أكثر من علاقتنا بإخواننا، ولكن جاء يوم من الأيام وجعلني الشيطان أخطئ في حقه، هو الآن سامحني، ولكنه لم ينس، وأصبحت علاقتنا أقل من الأول.

لم أجد الحل لأنسيه، ولم أجد الحل حتى تعود علاقتنا كالسابق، لذا أرجوكم ساعدوني.
.
.

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد:

مما لا شك فيه -أيها الحبيب- أن الشيطان يحرص كل الحرص على تفريق القلوب المتحابة، ويعمل على إيجاد الشحناء بينهما، فقد أيس أن يعبده المصلون، ولكنه رضي بالتحريش بينهم، كما في الحديث الصحيح عن النبي صلى الله عليه وسلم.

ما حصل بينك وبين صديقك هو من هذا القبيل، وقد أحسنت بالاعتذار، وحرصك على عود المودة بينكما إلى ما كانت عليه، وهو أمر ممكن -بعون الله تعالى- إذا بذلت وسعك في سبيل ذلك، واستعنت بالله تعالى، بل يمكن أن تعود الأمور إلى خير مما كانت عليه، والذي ننصحك به: 1- أن تصارح صديقك بما تكنه في نفسك من الندم، وتذكره مع ذلك بطبيعة ابن آدم، وأنه خطاء، وتذكره بمقصود الشيطان ومراده من كل قلبين متحابين.

2- ذكر صديقك بأن الله تعالى يقبل توبة التائب، ويفرح بها ويحبه لتوبته، وقد ذهب كثير من العلماء إلى القول بأن من عصى ثم تاب أحب إلى الله تعالى وأرفع درجة عنده ممن لم يعصه، وحث صديقك على التخلق بصفات الله تعالى، فإنه سبحانه يحب من يتخلق بصفاته، فإنه عفو يحب أهل العفو كريم يحب الكرماء.

3- بادر إلى خدمة صديقك، وبالغ في التودد إليه، فإن ذلك كفيل بغرس المحبة لك في قلبه.

4- بادر بأن تذكر نفسك وتذكر صديقك بأن تكون محبة كل منكما للآخر في ذات الله ومن أجله، فإن ذلك سبيل المتقين، وسبب لحصول حلاوة الإيمان، والنفع في الدنيا والآخرة.

وفقك الله لكل خير.
.



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | حديث (القلوب بين أصبعين من أصابع الرحمن) على ظاهره وإنما تفوض الكيفية
- سؤال وجواب | الانتصاب لدي يضعف كثيراً خصوصاً إذا زال التفكير
- سؤال وجواب | تناول علاجاً لتثدي الرجال فأصبت بضعف الرغبة الجنسية!
- سؤال وجواب | حكم تسمية البريد الإلكتروني باسم المؤمن
- سؤال وجواب | كيف يمكنني معالجة القلق والخوف بشكل نهائي؟
- سؤال وجواب | ما هو علاج الحموضة والتهاب وانتفاخ المعدة؟
- سؤال وجواب | حرقة في البول وألم أثناء الجلوس، فما تشخيص حالتي؟
- سؤال وجواب | يصيبني ألم شديد في القفص الصدري عند التنفس أو الكحة
- سؤال وجواب | عقار التستوستيرون حسن لدي الرغبة لكني خائف منه، فما النصيحة؟
- سؤال وجواب | مغترب للدراسة وأفتقد سماع الأذان وارتياد المساجد، فبما تنصحونني؟
- سؤال وجواب | لا حرج في الألعاب الإلكترونية الخالية من المحاذير الشرعية
- سؤال وجواب | أمراض الجهاز العصبي المركزي
- سؤال وجواب | هل هناك خطورة من تأجيل عملية إزالة كيس الشعر؟
- سؤال وجواب | هل المجاهرة بأعمال الخير التي أقوم بها يعتبر رياءً؟
- سؤال وجواب | يقطع تكبيرات العيد لينصح في الناس بحديث لا أصل له
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام سؤال و جواب . كوم عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/09/22




كلمات بحث جوجل