سؤال و جواب . كوم

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

سؤال و جواب . كوم




سؤال وجواب | صديقتي تدعو الله أن يجمعها بمن تحبه وتريد التواصل معه. ما توجيهكم؟

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | جمع المغرب والعشاء لإدراك صلاة الفجر
- سؤال وجواب | أخي أصيب بنوبة جنونية وأصبح عدائياً. فكيف نتصرف معه؟
- سؤال وجواب | زوجها لا يصلي ويعاني من أزمة نفسية
- سؤال وجواب | حكم من ترك التشهد الأخير مع الإمام وقام لإكمال صلاته
- سؤال وجواب | عدم الزواج، وإساءة الأقارب، والغربة، سببت نوبة الهلع لدي
- سؤال وجواب | استعمال النعال الموقوفة على مرافق المسجد لأغراض شخصية
- سؤال وجواب | تقاسموا تركة أبيهم إلا سيارة ، فهل تدخل في التركة ، وكيف تُقوَّم ؟
- سؤال وجواب | زكاة البيت الموروث المؤجر
- سؤال وجواب | هل يجزئ التشهد بإسقاط حرف منه
- سؤال وجواب | حكم قول الزوج لزوجه أنت طالق طالق طالق
- سؤال وجواب | حكم صلاة من ترك: (ورحمة الله وبركاته) في السلام على النبي في التشهد
- سؤال وجواب | كيف أوجه المعلمة إلى حسن التعامل والتلطف مع أختي اليتيمة؟
- سؤال وجواب | حكم تنزيل ذكر منزلة ابن يرث ما يرث ابنه الذكر
- سؤال وجواب | مات عن شقيقتين و2 أخ لأب و 5 أخوات لأب وأخ لأم و 2 أخت لأم
- سؤال وجواب | من نزلت منها نقطة دم قبل النوم ثم استيقظت ولم تتفقّد المحل وصلّت
آخر تحديث منذ 1 ساعة
4 مشاهدة

لدي صديقة تعرفت على شاب عبر الانترنت عبر موقع الزواج، هو في السابعة والثلاثين من عمره، وهي في الخامسة والعشرين فقابلته وتحدثوا، وعلمت أنه كان مطلقا، ولديه ابن.

المهم تركها تفكر ثم تجيبه، هل هي موافقة أم لا، مع العلم أنه متدين فلم تعطه جوابا، ولم تحدثه بعد تلك المقابلة، بعد مرور سنة تقريبا صديقتي ندمت على قرارها، وتمنت لو يجمع الله بينهما، فقامت بمراسلته سائلة إياه إن كان لا يزال يفكر في الموضوع، فهاتفها على التلفون، وسألها عن أحوالها، وأنه استلم رسالتها عبر البريد الالكتروني طبعا غير أنه لم يجبها، هل يريدها أم لا؟ وهي الآن حائرة هل تعاود مراسلته؟ وتوضح له لماذا لم تكن تريده في البداية؛ لأنها كانت مترددة، ولم تكن متأكدة من اختيارها، فقطعت الاتصال حتى لا يظن أنها تتسلى، أو لم تكن آخذة للموضوع بجدية، هي تريده؛ لأنه متدين جدا، وقد نال إعجابها منذ أن رأته، وهي تفكر فيه منذ سنة غير أنها كانت مترددة، وهي الآن متيقنة، وهو كان قد أوضح لها في البداية أنه يريدها، ولكن الآن تجاهلها بعد مكالمته لها في الهاتف.

وهي الآن في كل صلاة تدعو الله أن يجمعها به غير أني أنا نصحتها بنسيان الأمر، وعدم إرسال رسالة له؛ لأنها قد تكون مذلة لها إذا رفضها فبماذا تنصحونها أنتم؟ وجزاكم الله خيرا...

بسم الله الرحمن الرحيم

الأخت الفاضلة/ mer حفظها الله.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد: الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله ، وعلى آله وصحابته ومن والاه.

نرحب بك وبصديقتك في الموقع، ونسأل الله أن يسهل أمورنا وأموركم، وأن يغفر الذنوب، هو ولي ذلك والقادر عليه، ونشكر لك هذا الحرص على السؤال، وإفادة الأخت الزميلة والصديقة التي بدأت في الحقيقة الحب بطريقة غير صحيحة، وتعرفت على ذلك الرجل وقابلته، ثم امتنعت عنه مدة، ثم ها هي الآن تحاول العودة.

لا شك أن الخطوات لم تكن صحيحة، ولكن الآن تستطيع أن تتابع ولا مانع، ولكن نتمنى أن يكون الآن من غير مقابلات، بل نتمنى أن يكون ذلك باتصال مباشر بمحارمه، أو بمحارمها، أو بمن يستطيع من يأتيها بالخبر اليقين، أو الزميلات من أمثالك بطريق غير مباشر، ومعروف أن للنساء أدوارا كبيرة يُجدنها، فنفيسة هي التي زوجت خديجة من النبي - صلى الله عليه وسلم – وخولة هي التي خطبت للنبي - صلى الله عليه وسلم – عائشة وسودة، رضي الله عن الجميع وأرضاهم.

النبي - صلى الله عليه وسلم – قال لخولة: (إنكنَّ تُجدن - أو تعرفن – ذلك) أو كما قال - صلى الله عليه وسلم – مما يدل على وجود خبيرات في مثل هذه المسائل.

وحبذا لو وجدت امرأة عاقلة ناضجة تستطيع أن توصل الفكرة للرجل هل هو مرتبط؟ هل غيّر رأيه؟ هل تزوج بأخرى؟ هل لازال مستمراً على الرغبة؟ لأنها بهذه الطريقة تُخرجها من الحرج، والنساء دائمًا في مثل هذه الأحوال يقلن: (أخبارك يا فلان؟ هل عندك رغبة في الزواج؟ ولماذا لا تتزوج؟ ولماذا كذا) وبعد ذلك هو يقول: (من أين؟ هل عندك لي عروسة مناسبة) تقول (فلانة) فعند ذلك يرد عليها بالإيجاب أو القبول، ويكون الحرج مرفوعا، ولا يظهر للرجل دائمًا أن الأمر مرتب، أو قضي بليل، بمثل هذه الأمور والأمور العادية.

إذا استطعت أن تتعرفي عن طريق محارمه – هذه الدرجة الأولى – وفشلت في ذلك ووجدت امرأة كبيرة عاقلة تستطيع أن تصل إليه، وتعطيه خبرا – هذا جيد – وإن لم تجدي أي أحد فلا مانع من أن تكتبي له رسالة، تبيّني له أنه الآن لا مانع عند صديقتك إن كانت له رغبة، فإن كانت له رغبة فعليه أن يطرق باب أهلها، وأن يأتي البيوت من أبوابها، وأن يقابل العم والخال، حتى لا نكرر الخطأ الأول، يعني حتى لو أراد أن يُكمّل معها مشوار الحياة عليه أن يأتي البيوت من أبوابها.

لن يكون هناك حرج في إعلان رغبته إن كان له رغبة، ولكن ينبغي أن يكون معها إشارة إلى أن المدخل الرئيس إلى الأسرة والوصول إلى الزواج لا يكون إلا عبر الأهل، أن يصل إلى خالها أو عمّها، أو محرم من محارمها، حتى يأتي البيوت من أبوابها.

في هذه الحالة الحرج مرفوع، وله الخيار، ونسأل الله أن يقدر لها الخير حيث كان ثم يُرضيها به، وأن يُلهمها السداد والرشاد، ولا مانع من أن تدعُ الله أن يجعل هذا الرجل من نصيبها، فإن هذا لا مانع منه، طالما كان صاحب دين، وهي تُشكر على حرصها على صاحب الدين، ونسأل الله لها ولك التوفيق والسداد..



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | من نزلت منها نقطة دم قبل النوم ثم استيقظت ولم تتفقّد المحل وصلّت
- سؤال وجواب | حكم زكاة الأرض المعدة للبيع
- سؤال وجواب | هل يفسد صيام المرأة إن داعبها زوجها فأنزل دونها
- سؤال وجواب | كلما تقدمت لفتاة يتم الرفض أو عدم الارتياح مني. هل أنا مصاب بالعين؟
- سؤال وجواب | ميراث أبناء وبنات الأخ من عمتهم
- سؤال وجواب | حكم قراءة القرآن خارج الصلاة بدون بسملة
- سؤال وجواب | تعرف االلقطة في مظان وجود صاحبها
- سؤال وجواب | إذا أبى بعض الورثة تقسيم العقار باعه القاضي وقسم ثمنه بينهم
- سؤال وجواب | أليس من المشقة إلزام من حاضت قبل الغروب بقضاء الصوم، وهل يفوتها ثوابه؟!
- سؤال وجواب | تقسيم ميراث من مات عن زوجة وثلاثة أبناء
- سؤال وجواب | مات عن جد وابنين وأخوين من الأم
- سؤال وجواب | تدعي أن امها وهبتها عقارا قبل موتها وبقية إخوتها يرفضون ذلك
- سؤال وجواب | مشروعية التداوي بالرقية من السحر
- سؤال وجواب | أوصت بوصايا كثيرة وبأرض تكون وقفا لمسجد كما أوصت لورثة فهل تنفذ الوصية؟
- سؤال وجواب | تناولت بعض الأدوية فتأخرت الدورة، وقل نزولها، فما السبب والعلاج؟
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام سؤال و جواب . كوم عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/09/25




كلمات بحث جوجل