سؤال و جواب . كوم

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

سؤال و جواب . كوم




سؤال وجواب | أعجبت بأخت صديقي وأريد الزواج بها ولكني غير مستعد، فكيف أتصرف؟

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | شراء أرض ليس من الضرورات التي تبيح التعامل بالربا
- سؤال وجواب | بين التأمين التعاوني والتأمين التجاري
- سؤال وجواب | الحكم على الصندوق التعاوني ينبني على طبيعة العقد بينه وبين الموظفين
- سؤال وجواب | حكم الاقتداء بإمام يحرك إصبعه في القراءة
- سؤال وجواب | ما الأحاديث الصحيحة التي وردت في نبات الصبر والصبار؟
- سؤال وجواب | التوقف عن إرضاع الطفل عند ظهور بوادر الحمل الجديد
- سؤال وجواب | نام بعد المغرب واستيقظ فجرا فكيف يصلي العشاء
- سؤال وجواب | حكم التعويض المستفاد من شركات التأمين
- سؤال وجواب | تقدم شركة التأمين فواتير علاج لوالدي، فيأخذ بها مستلزمات أخرى من الصيدلية، فما الحكم؟
- سؤال وجواب | الاسترقاء في ميزان الشرع
- سؤال وجواب | جواز سؤال المفضول العالم بوجود الأعلم
- سؤال وجواب | إدخال الموظف أسرته في التأمين الصحي التابع لجهة عمله
- سؤال وجواب | أحتاج نصائح للتعامل مع أم زوجي القاسية.
- سؤال وجواب | هل هناك وقت محدد بعد ممارسة الرياضة للقيام بالعلاقة الزوجية؟
- سؤال وجواب | تكيس المبايض ضعف التبويض عندي ورفع هرمون LH. فما العلاج؟
آخر تحديث منذ 5 يوم
- مشاهدة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

أنا شاب أبلغ من العمر 22 عامًا، أدرس، وبقي لي سنة للتخرج، ملتزم بصلاتي، وديني، وأسأل الله تعالى أن يثبتني على الصراط المستقيم.

لدي صديق عزيز جدًا، ونحن مثل الإخوة وأكثر، وأنا على صلة قوية مع أهله كذلك، رأيت أخته أكثر من مرة، وأعجبت بها لعدة أمور؛ فهي فتاة جميلة، وملتزمة، ومحتشمة كذلك.

مرت سنة وأنا معجب بها، وأفكر بها بشكل دائم، ولا أكلمها، وعندما أراها لا أسلم عليها طبعًا، وأتمنى من الله أن يجعلها من نصيبي.

وسمعت بأن الفتاة طُلِبت من أهلها أكثر من مرة، ولم يكن هناك نصيب إلى الآن، ووضعي المادي غير مستقر، ولا أملك عملاً إلى الآن، ولكنني أسعى بشكل دائم، وأسأل الله التوفيق.

فهل تنصحونني بأن أصارح صديقي بالأمر، وأخبره بعدم قدرتي الآن، أم أنتظر حتى أتبين من أمري، ثم أرسل أهلي؟ فالموضوع متعب جدًا، ومرهق بالنسبة لي.

وشكرًا لكم...

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد:

مرحبًا بك -ابننا الفاضل- في الموقع، ونشكر لك الاهتمام، وحُسن العرض للسؤال، ونسأل الله أن يثبتك على الخير، وهنيئًا لك بشهر الصيام، الذي ينبغي أن يزيدنا ثباتًا وخيرًا، ونسأل الله أن يجعل أيامنا أعيادًا في طاعته سبحانه وتعالى.

لا شك أن الارتباط عن طريق الصديق من أحسن وسائل الدخول لحياة زوجية مستقرة، ومن أحسن الأبواب التي ينبغي أن يسلكها الشباب، وأن يكون ذلك عن طريق شقيق الفتاة التي يُريدُها، ولكن نقترح عليك كخطوة أولى أن تُخبر أسرتك، ويكونوا على علم بالطريقة التي تفكر بها، لأننا لا نريد للأهل أن يفاجؤوا، وربما الأهل أيضًا قد أعدوا لك الفتاة التي يُحبُّون ويُفضّلون أن تُكمل معها مشوار الحياة.

وليس معنى ذلك أنك تُجامل هنا أو هناك، ولكن من المهم جدًّا أن يكون لهم علم مسبق قبل أن تُقدم على أي خطوة، وأن تذكر لهم عن الصديق، فضله، وأسرته، وأن له أختًا، وأنك ترغب في كذا، لترى ردة فعلهم، ثم تُشجّع تواصلهم مع هذه الأسرة، فإذا وافقوا فينبغي أن يتعرّفوا إلى هذه الأسرة، ولو عن طريق الهاتف، ثم بعد ذلك تأتي خطوة إخبار هذا الشقيق.

إذا حصل توافق، وشعرت أن الأمور تسير وتمضي في الطريق الصحيح، عند ذلك لا مانع من إخبار هذا الصديق، بأنك ترغب في الارتباط بهم لتقوية هذه العلاقة، وهذه الإخوة التي بينكما، وأنك تحتاج إلى كذا، وكذا، وكذا من الوقت، هذا أيضًا من الأمور المهمّة، ليس من الضروري أن تقول (ليس عندي شيء)؛ لأنه يعرف، لكن من المهم أن تقول: (أنا أريد أن يحصل الأمر بعد سنة أو سنتين من التخرّج، كي أرتب أموري،.) بمعنى أن تُحدد له الشيء المعقول، وفي هذه الحالة ليس بالضرورة أن تكون هناك خطبة، ولكن ستكون الأسرة قد عرفت أن فلانًا راغب في الارتباط بابنتهم فلانة، عند ذلك ستأتيك الإجابات بالإيجاب أو بعدمه، أو بأنها مرتبطة ولا رغبة عندها، أو غير ذلك من الأمور، وبالتالي فإن الإنسان يبني حياته على هذا الوضوح.

ونحن لا نؤيد الانتظار؛ لأن هذا الانتظار قد يُفوّت عليك هذه الفرصة، وهذا معروف عند كل الناس، يعني: فلان تكلّم وأراد فلانة، بعد ذلك يُغلق هذا الباب، بل كان معروفًا قبل الإسلام، فإن خولة بنت حكيم لما خطبت عائشة للنبي (ﷺ) طلب الصديق مهلةً ليتحلل من قبيلة ابن عدي، الذين كانوا قد تكلّموا في شأن الجارية لولدهم، ولم يخطبها، ولم يُوافق على خطبة النبي (ﷺ) إلَّا بعد أن تحلّل من ارتباطه الأول، وهذا لا يُسمى خطبةً، إنما نوع من الارتباط، ونوع من تحديد الاتجاه، ونسأل الله أن يُعينك على الخير.

إذًا عليك بالدعاء، وإخبار الأهل، وقياس مدى رضاهم، وبعد ذلك مشافهة هذا الصديق، وحبذا لو أن الأهل تواصلوا مع تلك الأسرة ليتعرفوا إليهم، ثم بعد ذلك تأتي خطوة إخبار هذا الأخ ليعرف ويتحسس إمكانية القبول من أخته وأسرته بالنسبة لك، ثم بعد ذلك تحددون الوقت المناسب لإكمال المراسيم.

نسأل الله لنا ولكم التوفيق والسداد..



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | إدخال الموظف أسرته في التأمين الصحي التابع لجهة عمله
- سؤال وجواب | أحتاج نصائح للتعامل مع أم زوجي القاسية.
- سؤال وجواب | هل هناك وقت محدد بعد ممارسة الرياضة للقيام بالعلاقة الزوجية؟
- سؤال وجواب | تكيس المبايض ضعف التبويض عندي ورفع هرمون LH. فما العلاج؟
- سؤال وجواب | حكم عدم دخول اختبارات الجامعة للانتفاع من التأمين الصحي
- سؤال وجواب | حكم التأمين الطبي
- سؤال وجواب | تفسير كلمة (الجواري)
- سؤال وجواب | حكم الاشتراك الاختياري في صندوق الضمان الصحي
- سؤال وجواب | إذا اضطر لإيداع أمواله في بنك ربوي
- سؤال وجواب | مذاهب العلماء في أوقات النهي عن الصلاة
- سؤال وجواب | قول الألباني في الركعتين بعد العصر
- سؤال وجواب | أصبت بالبهاق وكان للعلاج منه آثار جانبية، فما العمل؟
- سؤال وجواب | حكم التعامل مع بنك سيدفع بقية ثمن السيارة بزيادة ربح حسب المدة
- سؤال وجواب | طباع زوجتي تقتلني، فهل من حلول لهذه الطباع؟
- سؤال وجواب | ضابط الأخذ بالأيسر من أقوال العلماء للموسوس
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام سؤال و جواب . كوم عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/09/23




كلمات بحث جوجل