سؤال و جواب . كوم

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

سؤال و جواب . كوم




سؤال وجواب | أريد نصيحتكم فأنا حائر في اتخاذ قرار الزواج.

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | إعاقتني تمنعني من الخروج من المنزل، فكيف أخرج من الحالة النفسية؟
- سؤال وجواب | طفلي كثير الحركة ولا يتناول الطعام.فما توجيهكم؟
- سؤال وجواب | التعريف بموسوعة آثار الصحابة
- سؤال وجواب | تزوج امرأة بلا ولي ثم طلقها ثلاثا فهل بانت منه
- سؤال وجواب | كيف أتعامل مع أبي وهو يسيء إلي كثيراً؟
- سؤال وجواب | صديقي يشكو من أن شخصيته مدمرة بسبب قسوة أبيه!
- سؤال وجواب | ترتيب أجزاء القرآن بالشكل الحالي أمر توقيفي
- سؤال وجواب | في أي أذاني الفجر يكون التثويب
- سؤال وجواب | حكم البيع لأهل المعاصي والعمل عند من لا يعلم مصدر ماله
- سؤال وجواب | شعري لا ينمو بكثافة. ما نصيحتكم.
- سؤال وجواب | من هو الفقير المستحق للزكاة في أمريكا ؟
- سؤال وجواب | نزول دم أحمر من فتحة الشرج بدون ألم في غير وقت الدورة. على ما يدل؟!
- سؤال وجواب | لم أعد أستمتع بطعم النوم والحياة والعبادة، مدوا لي يد العون.
- سؤال وجواب | هل أنا مريض بالرهاب الاجتماعي أم أني متوهم؟
- سؤال وجواب | حكم ترويج شخص لبضائعه والإعلان عنها لزبائن تاجر
آخر تحديث منذ 1 ساعة
3 مشاهدة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

لقد راسلتكم مسبقًا وكنتم حريصين على الإجابة بوضوح تام عن كل أسئلتي، وهذا مما يسرني ويدفعني دائماً لمراسلتكم.

لقد أحببت فتاة منذ 3 سنوات، واستشرتكم فيما يخص تبادل النظرات معها، وكان جوابكم واضحا ًفي خطورة هذا الأمر، فابتعدت عنها تماماً ولم أعد أراقبها أبداً.

لقد صليت صلاة الاستخارة ولكني لم أشعر بأي شيء سوى ضيق في الصدر أحيانًا، ولكن حسب ما قرأت في موقعكم أنه من علامات الاستخارة ضيق في الصدر مع انصراف القلب عن الأمر، فرغم شعوري بضيق الصدر إلا أنني أقسم بالله أفكر بها بشكل متكرر، ولم أستطع أن أصرف قلبي عنها، فماذا أفعل؟ وأيضاً كيف أتصرف بحال كنت لا أحب التعامل مع أحد أفراد أسرتها، هل أنظر إليها بطريقة الاهتمام بمن أحب، وأتعامل مع من لا أرغب على قدر الحاجة، أم علي اختيار العائلة بأكملها بحيث أتوافق مع الجميع؟ عذراً منكم ولكني في حيرة كبيرة.

هناك أيضاً فكرة في غاية الأهمية أنا حافظ لكتاب الله ، ولله الحمد والفضل والمنة أنوي -بإذن الله - إذا كانت هي من نصيبي حثها على الحفظ لنتشارك الطريق سوياً، فما رأيكم؟ بصراحة لقد رأيتها لمرة واحدة بلباس لا يليق بالفتاة المسلمة، وراقبتها ولم تعد ترتديه مطلقاً، وهي الآن تلبس لباساً محتشماً، فهل أؤاخذ مستقبلاً لاختياري لها رغم علمي بأنها ارتدت هذا اللباس ولو لمرة واحدة؟ أرجو منكم التوضيح الكامل لكل أسئلتي فأنا بحاجة ماسة للإرشاد.

وجزاكم الله عني خير الجزاء...

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد:

مرحبًا بك –ابننا الفاضل– في الموقع، ونشكر لك الاهتمام والاستمرار في التواصل مع الموقع، قد أسعدنا ثنائك على الموقع، ونحن في خدمة أبنائنا الفضلاء من أمثالك، ونسأل الله أن يُقدّر لك الخير ثم يُرضيك به.

وسعدنا أكثر لأنك تلتزم بالتوجيهات التي تصل إليك من خلال الخبراء، والذين هم في مقام الآباء بالنسبة لك في هذا الموقع، وسعدنا أيضاً لأنك صليت الاستخارة، ولن يندم مَن يستخير ويستشير، ونسأل الله -تبارك وتعالى- أن يُقدّر لك الخير ثم يُرضيك به.

وأرجو أن تعلم أن مجرد الضيق لا يُؤثّر على الاستخارة، خاصةً مع وجود الاستمرار في الميل والرغبة في إكمال المشوار مع الفتاة المذكورة، وإذا كان لك رغبة في التواصل معها فنتمنَّى أن تتخذ الخطوات العملية.

واعلم أنه ليس من الضروري أن يكون كل أهل البيت محبوبين بالنسبة لك، فلن تجد على وجه الأرض فتاة مرضيّة هي وأخوالها وأعمامها وأرحامها، ولن تجد كذلك فتاة قد يصعب عليها أن تجد شابًّا تقبل أهله وإخوانه وأخواته وأعمامه وأخواله، ولكن لا بد من حُسن التعامل، ولا بد من القبول العام بهم، وتتجاوز عن الأخطاء التي عندهم، كما يقال: (من أجل عين تُكرم ألف عين)، فلمَّا نقول: القبول للعائلة معنى ذلك القبول العام، ولكن التفاصيل أنت لم تحتك بهم، وأنت الذي ستتزوج من الفتاة، والفتاة تأخذ الفتى.

وسعدنا جدًّا لرغبتك في جذبها إلى حفظ كتاب الله -تبارك وتعالى-، ولن يضرّها ذلك الموقف الذي مرَّ طالما رأيتها بعد ذلك محتشمة ومستمرة في احتشامها، وهذه من الأمور المهمة التي ينبغي أن تحرص عليها، بعد أن تبدأ العلاقة الشرعية، ولو بغطاء مسألة الخطبة، بعدها يمكن أن تناقش مثل هذه التفاصيل.

وأعتقد أن أي فتاة تكون حريصةً على مَن يأخذها إلى كتاب الله ، وإلى الطريق الذي يُرضي الله -تبارك وتعالى-، ولن تؤاخذ على هذا الاختيار لأنك لن تجد فتاةً بلا نقائص وليس عندها مخالفات صغرت أو كبرت، ونسأل الله -تبارك وتعالى- أن يُقدّر لك الخير ثم يُرضيك به.

ونحن سعداء في هذا التواصل، وعلى استعداد بالإجابة لأي تساؤلات يمكن أن تطرحها، ونتمنّى أن تتحول هذه الخطوات إلى خطوات عملية؛ لأننا لا نريد لمشاعر إيجابية أن تتمدد دون أن يكون دون أن تكون أسرتك وأسرتها على علم بهذه الرغبة، بل التأكيد على هذه الرغبة من الأمور المهمة، فلو تبدأ مثلاً بأن تذهب الوالدة لهم، تكون هذه العلاقة علاقة رسمية؛ لأننا إلى الآن لم نشعر أنك أسست علاقة رسمية.

وإذا كان هناك علاقة رسمية، وأهلك على معرفة وموافقة، وأهلها على معرفة وموافقة فنحن نقول: (خير البر عاجله) فلتنتقلوا للمرحلة التي بعدها، فإنه (لم يُرَ للمتحابين مثل النكاح).

ونسأل الله لنا ولكم التوفيق والسداد..



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | هل دوالي الحمل تسبب آلاماً كثيرة خلال فترة الحمل؟
- سؤال وجواب | دلوني على كريم أو نحوه لتبييض البشرة ولمعان الجلد
- سؤال وجواب | هل يمكنني أن أستخدم المكمل الغذائي: one a day women's plus
- سؤال وجواب | حكم الصبغ وهل الصبغ بالسواد يمنع من دخول الجنة
- سؤال وجواب | حكم الهدايا التي تعطى لمن عنده بطاقة فيزا
- سؤال وجواب | سمع أذان الفجر وغلبه النوم فاستيقظ بعد الشروق
- سؤال وجواب | حكم الاستثمار في الأسهم عبر الإنترنت
- سؤال وجواب | هل الطهارة شرط في صحة الصلاة
- سؤال وجواب | بين السلف والخلف
- سؤال وجواب | ظهور عروق زرقاء في الساقين رغم أني كثيرة الحركة
- سؤال وجواب | لا حرج في هذه المعاملة
- سؤال وجواب | ما حكم دفع الزكاة لسداد دين جهة وقفية؟
- سؤال وجواب | الزيادة على أيام الحداد من تعظيم المصيبة
- سؤال وجواب | الاضطراب الوجداني ثنائي القطبية.هل يسبب فقدان العقل؟
- سؤال وجواب | التعزية بالكافر جائزة
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام سؤال و جواب . كوم عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/09/25




كلمات بحث جوجل