سؤال و جواب . كوم

اخر المشاهدات
مواقعنا

سؤال و جواب . كوم




سؤال وجواب | حاجة العباد إلى دعاء الله تعالى

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | طهارة وصلاة المبتلى بسلس البول
- سؤال وجواب | كيف أتعامل مع شخص يعايرني بشيء؟!
- سؤال وجواب | أشعر بفراغ عاطفي. فكيف أتخلص من هذا الفراغ؟
- سؤال وجواب | ما قاله أهل العلم في حكم إنفاق الزوج لعلاج زوجته
- سؤال وجواب | مسائل في المذاهب الأربعة
- سؤال وجواب | فضل الاجتماع لأجل ذكر الله
- سؤال وجواب | خروج المرأة من بيت أهلها لا يسقط نفقتها
- سؤال وجواب | استعملت اللولب لفترة وأريد الآن الإنجاب ماذا أفعل؟
- سؤال وجواب | مات عن إخوة أشقاء وإخوة لأب وإخوة لأم
- سؤال وجواب | مات عن زوجة وأربعة أبناء وأخ شقيق وعليه ديون
- سؤال وجواب | أخذ المرأة من مال زوجها المبذر دون علمه للادّخار
- سؤال وجواب | هل الأعراض التي أشعر بها لها علاقة بالقلب أو الدماغ؟
- سؤال وجواب | الدعاء معناه وأهميته وأسباب استجابته
- سؤال وجواب | ما مدى تأثير ارتفاع مرض السكر على إمكانية الحمل؟
- سؤال وجواب | التعامل مع الأب المسيء للدين وأهله
آخر تحديث منذ 1 ساعة
1 مشاهدة

هل الدعاء بدون سبب ليس بسنة؟.

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:فالدعاء مطلوب ومرغب فيه شرعاً وأسبابه لا تنحصر ولا تنقطع، وحتى لو فرض أن العبد في كفاية تامة من العيش وعنده كل ما يحتاجه من الأمور الدنيوية مثلاً، فإنه يحتاج إلى سؤال الله دوام النعمة والشكر عليها واستعمالها في الطاعة، وهذا نبي الله أيوب عليه السلام مع ما أعطاه الله من الغنى بعد الابتلاء فقد حرص على المزيد طمعاً في البركة من الله ، فقد قال النبي صلى الله عليه وسلم: بينما أيوب يغتسل عرياناً خر عليه رجل جراد من ذهب فجعل يحثي في ثوبه فنادى ربه يا أيوب ألم أكن أغنيتك عما ترى، قال: بلى يا رب، ولكن لا غنى بي عن بركتك.

رواه البخاري.وما دام العبد في هذه الدنيا وروحه في جسده فهو في حاجة دائمة أيضاً إلى دعاء الله تعالى واللجوء إليه، حتى ولو لم تكن له حاجة دنيوية فهو بحاجة إلى دوام العافية وبحاجة إلى مغفرة الذنوب والعفو من الله تعالى كما أنه بحاجة إلى أن يدعو لصلاح آخرته ودخول الجنة والنجاة من النار، ونحو ذلك فأسباب الدعاء لا تنقطع، وقد قال الله تعالى في بعض أنبيائه: فَاسْتَجَبْنَا لَهُ وَوَهَبْنَا لَهُ يَحْيَى وَأَصْلَحْنَا لَهُ زَوْجَهُ إِنَّهُمْ كَانُوا يُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ وَيَدْعُونَنَا رَغَبًا وَرَهَبًا وَكَانُوا لَنَا خَاشِعِينَ {الأنبياء:90}، قال الثوري: رغباً فيما عندنا ورهباً مما عندنا.

فالعبد المؤمن دائماً في رغب فيما عند الله من خيري الدنيا والآخرة وفي رهب مما عنده من عذاب الدنيا والآخرة.وإن كان مقصود السائل الدعاء بما هو متحصل أصلاً كمن يطلب النصر لجيش المسلمين مثلا مع علمه أنهم قد انتصروا بالفعل فهذا دعاء لا وجه له وليس من السنة فيما نرى.والله أعلم..



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | زوجات إخوتي يضايقنني وأفكر بالهروب من المنزل.
- سؤال وجواب | هل لزوجي الحق في أن يمنعني من زيارة أهلي وصلة رحمي؟
- سؤال وجواب | مدى إمكانية الحمل في المبيض الأيسر بعد استئصال المبيض الأيمن
- سؤال وجواب | حكم أخذ البنك أرباحا من منتج مقابل منحه قرضا للمشتري
- سؤال وجواب | حكم ترقب ارتفاع سعر الأسهم لبيعها
- سؤال وجواب | أختي تضايقني وتعتدي على أشيائي الخاصة. كيف أتصرف معها؟
- سؤال وجواب | انتفاخ أسفل الرجل
- سؤال وجواب | تعامل المرأة مع الزوج البخيل
- سؤال وجواب | وزني 145 كيلو وأريد الوصول للوزن القياسي
- سؤال وجواب | أمي سليطة اللسان فهل يجوز هجرها؟
- سؤال وجواب | ماذا أفعل حتى أتجنب حدوث حمل خارج الرحم؟
- سؤال وجواب | حامل وأعاني من ألم في الجانبين مع إفرازات مستمرة. فما السبب؟
- سؤال وجواب | الأشياء التي يحرم على المرأة فعلها في زمن الحداد
- سؤال وجواب | بعد أن قمت بإصلاح أسناني طبياً توسع فمي، ما الحل؟
- سؤال وجواب | توجيهات بشأن الزوجة الرافضة للنقاب
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام سؤال و جواب . كوم عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/10/05