سؤال و جواب . كوم

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

سؤال و جواب . كوم




سؤال وجواب | لا يجوز الدعاء على المعتدي بعد القصاص منه

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | القولون العصبي المصحوب بالإسهال ومخاطر الاستمرار على أدويته.
- سؤال وجواب | هل الترامادول يساعد في التخلص من القلق والوساوس؟
- سؤال وجواب | أدمنت جرح الحبوب التي في وجهي مما أثر على بشرتي. فما الحل؟
- سؤال وجواب | لا يقع الطلاق إلا على زوجة
- سؤال وجواب | الجهر بالذكر. الجائز والممنوع
- سؤال وجواب | من دفع مع صديقه قسط الكراء ولم يسكن في الشقة، فهل يجوز له المطالبة بقسطه؟
- سؤال وجواب | ما سبب المغص ووجع الظهر؟
- سؤال وجواب | هل هناك ضرر من تغيير موعد الدواء؟
- سؤال وجواب | قول الزوج: أنت مطلقة طلاق صريح لا يحتاج إلى نية
- سؤال وجواب | يقع الطلاق بألفاظ الكناية إذا قصد بها الطلاق
- سؤال وجواب | هل التدخل الجراحي يعالج مشكلة سلس الريح؟
- سؤال وجواب | العرق والخمر حكمهما واحد
- سؤال وجواب | أعذب نفسي بسبب عدم استطاعتي على التركيز والدراسة، فما الحل؟
- سؤال وجواب | قال لزوجته: ما لك تصرخين كالمرأة المطلقة
- سؤال وجواب | العزلة عن الناس والناتجة عن اهتزاز الثقة بالنفس وكيف تعالج
آخر تحديث منذ 4 يوم
- مشاهدة

عندما تتعارض مصلحة عامة مع مصلحة خاصة فأيهما مقدم؟ وفي حال الدعاء بالشر ففي حق من تكون الدعوة مستجابة؟ وحين يبدأ أحد بالتعدي ويرد عليه الآخر ثم يدعو عليه فهل يستجاب له؟ وكيف أضمن في حال الرد على المظلمة عدم التعدي خاصة مع أناس لا يجدي معهم الصمت والإعراض؟.
.

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:فإن هذه الشريعة جاءت لجلب المصالح وتكميلها ودرء المفاسد وتقليلها ـ كما قال أهل العلم ـ فإذا تعارضت مصلحتان ولم يمكن الجمع بينهما فإن المصلحة العامة تقدم على المصلحة الخاصة، وانظري الفتوى رقم:

41251.


وفي حال التعدي على المسلم أو ظلمه فإن له الحق أن يقتص ممن تعدى عليه أو يدعو على ظالمه، كما قال تعالى: وجزاء سيئة سيئة مثلها {الشورى: 40}.

وقال تعالى: لا يحب الله الجهر بالسوء من القول إلا من ظلم {النساء:148}.

وفي حال رد المعتدَى عليه على المعتدي أو القصاص من الظالم فإن الدعاء عليه بعد ذلك لا يستجاب، لأنه تعد وظلم، والدعاء إنما يستجاب إذا لم يكن فيه إثم أو قطيعة رحم، كما في الفتوى رقم:

21386.


والأفضل من ذلك كله أن يعفو المسلم ويصلح، كما قال تعالى: فمن عفا وأصلح فأجره على الله { الشورى:39}.
وللمزيد من الفائدة انظري الفتوى رقم: 5338.

وأما قولك: كيف أضمن في حال الرد على المظلمة عدم التعدي؟ فجوابه أن المظلمة إذا كانت معلومة فالرد عليها يمكن أن يعلم، وبالتالي فعدم التعدي ممكن، وإن لم تكن المظلمة معلومة، فالاحتياط ترك بعض ما فيه للمرء حق تفاديا للوقوع في التعدي، أو ترك الرد أصلا.
والله أعلم.
.



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | أعاني من مشاكل في البطن والتبول والتبرز. أفيدوني عن حالتي
- سؤال وجواب | المرض النفسي حرمني من الدراسة ومن الأصدقاء
- سؤال وجواب | أحاديث مسندة من كتاب الأشربة في صحيح البخاري
- سؤال وجواب | هل بالإمكان الصيام عند تناول الدواء النفسي؟
- سؤال وجواب | هبة الوالد أملاكه لأولاده في حياته
- سؤال وجواب | القولون العصبي المصحوب بالإسهال ومخاطر الاستمرار على أدويته.
- سؤال وجواب | هل الترامادول يساعد في التخلص من القلق والوساوس؟
- سؤال وجواب | أدمنت جرح الحبوب التي في وجهي مما أثر على بشرتي. فما الحل؟
- سؤال وجواب | لا يقع الطلاق إلا على زوجة
- سؤال وجواب | الجهر بالذكر. الجائز والممنوع
- سؤال وجواب | من دفع مع صديقه قسط الكراء ولم يسكن في الشقة، فهل يجوز له المطالبة بقسطه؟
- سؤال وجواب | ما سبب المغص ووجع الظهر؟
- سؤال وجواب | هل هناك ضرر من تغيير موعد الدواء؟
- سؤال وجواب | قول الزوج: أنت مطلقة طلاق صريح لا يحتاج إلى نية
- سؤال وجواب | يقع الطلاق بألفاظ الكناية إذا قصد بها الطلاق
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام سؤال و جواب . كوم عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/09/22




كلمات بحث جوجل