سؤال و جواب . كوم

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

سؤال و جواب . كوم




سؤال وجواب | هل من ضرر في تغيير دواء الوساوس والقلق؟

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | درجة حديث: "إن الله يكره البؤس والتباؤس"
- سؤال وجواب | كفارة الأيمان المتعددة التي لا يعلم عددها
- سؤال وجواب | خائف من الفتنة بسبب عدم جمال خطيبتي، فبماذا تشيرون علي؟
- سؤال وجواب | هل يسبب السلبرايد النعاس والتكاسل في بعض الأحيان واضطراب النوم؟
- سؤال وجواب | أعاني من مشاكل ذهانية واكتئاب، ما هي الأدوية المناسبة؟
- سؤال وجواب | نصائح لمن ظاهره الالتزام ويخفي المعاصي
- سؤال وجواب | أجهضت في الشهر الرابع رغم أن كل شيء كان سليماً، ما السبب؟
- سؤال وجواب | الصداع التوتري لا يغادرني حتى مع تناول المسكنات وأشعر معه بالغثيان
- سؤال وجواب | هل يعذب الكفار في جهنم ببرد شديد يسمى الزمهرير؟
- سؤال وجواب | أعاني من ألم شديد في المعدة في الجانب الأيمن بسبب البكتيريا
- سؤال وجواب | أشتكي من الدوخة والتعب وألم البطن والصدر والقولون.
- سؤال وجواب | أفض الأدعية للأموات
- سؤال وجواب | من حلف على أمر يظن صحته
- سؤال وجواب | حكم من يقول: إيماني لو وزن مع إيمان الأمة لرجح
- سؤال وجواب | أتناول الزيروكسات. فهل عند تحليلي للدم يظهر الدواء كمخدر؟
آخر تحديث منذ 4 يوم
- مشاهدة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته جزاكم الله كل خير على هذه الخدمة الإنسانية, جعلها الله في ميزان حسناتكم.

أخي الطبيب الفاضل: أنا الآن أتناول الأدوية الآتية: (سيروكسات 25 مغ يوميا) و(فافرين 200مغ يوميا) أتناول هذه الأدوية لعلاج الوسواس القهري ونوبات الهلع والتأتأة.

والآن وبعد مرور عام على تناولي هذه الأدوية وبنفس الجرعات؛ حصل معي زيادة شديدة في الوسواس, والحمد لله ذهبت نوبات الهلع بنسبة كبيرة, ولا تأتي إلا في مواقف القتال, وتأتي بصورة دقات قلب وتعرق شديدين, ولا تزال التأتأة موجودة, لكن بنسبة 50% والحمد لله.

الطبيب الفاضل: أنا الآن قضيت عاما كاملا في تناول هذه الأدوية, وأود أن أنتقل إلى دواء لعلاج نوبات الهلع البسيطة, والوسواس القهري, وتحسين بعض الشيء من التأتأة, وأود أن أترك الفافرين لأنه عمل لي بعض الخمول, وأود ترك السيروكسات حتى لا أعوّد نفسي عليه, وأنت يا أخي الطبيب الأعرف مني في هذه الأمور.

طلبي هو: هل يمكن الانتقال من دواء إلى آخر؟ وكيف تخفض الجرعة؟ وكم المدة المطلوبة من الدواء الجديد؟ وهل يوجد أدوية أكثر فعالية من الفافرين والسيروكسات لعلاج الوسواس والهلع والتأتأة؟ ملاحظة: أتناول الاندرال نصف حبة, أي 20 مغ في بعض الأحيان, وهو يفيدني كثيرا في نوبات الهلع, فهل تنصحني به؟ ملاحظة أخرى: أنا أشعر بأن الناس يكرهونني بدون سبب, وأنا الآن أصبحت أكره الناس, ولا أدري ما هذا الشعور, هل له علاقة في الوسواس؟ وكيف أعالجه؟ وشكرا.
.
.

بسم الله الرحمن الرحيم

الأخ الفاضل/ رامي حفظه الله.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد، في حالتك أنا أفضل أن تقابل الطبيب النفسي، هذا لا يعني أن الحالة معقدة، لكن قطعًا المقابلات المباشرة مع الأطباء النفسيين لها قيمة علاجية كبيرة جدًّا, هنالك نفع نفسي يحدث من خلال هذه المقابلات، هذا هو الأفضل والأمثل.

إن لم تتمكن من الذهاب إلى طبيب أقول لك: التغيير من دواء إلى آخر ليس بالصعب أبدًا، يمكنك أن تخفض الفافرين إلى مائة مليجراما لمدة أسبوعين، ثم بعد ذلك اجعله خمسين مليجرامًا يوميًا لمدة أسبوع، ثم خمسين مليجرامًا يومًا بعد يوم لمدة أسبوع آخر، ثم تتوقف عن تناوله.

أما بالنسبة للزيروكسات فاجعله 12.
5 مليجراما, وذلك بعد أن تتوقف تمامًا من الفافرين، استمر على هذه الجرعة لمدة أسبوعين، ثم اجعل الجرعة 12.
5 يومًا بعد يوم لمدة شهر، ثم توقف عن تناول الزيروكسات.

وحين تخفض جرعة الزيروكسات إلى 12.
5 مليجراما يومًا بعد يوم هنا ابدأ في تناول الدواء البديل، وأرى أن السبرالكس سيكون هو الأفضل في حالتك، وجرعة السبرالكس تكون خمسة مليجراما يوميًا، تتناولها بانتظام، وذلك لمدة عشرة أيام، بعد ذلك اجعل الجرعة عشرة مليجراما يوميًا، استمر عليها لمدة شهر، ثم اجعلها عشرين مليجرامًا يوميًا لمدة ثلاثة أشهر، ثم خفضها إلى عشرة مليجراما يوميًا لمدة ستة أشهر، ثم اجعلها خمسة مليجراما يوميًا لمدة شهر، ثم خمسة مليجراما يومًا بعد يوم لمدة شهر آخر، ثم توقف عن تناول الدواء.

أعتقد أن هذه الطريقة طريقة جيدة، ولن تحدث لك -إن شاء الله تعالى– أي مشاكل ارتدادية حين تخفض الفافرين, وكذلك الزيروكسات، وتبدأ في تناول السبرالكس.

من المهم جدًّا -أيها الفاضل الكريم- أن تستصحب العلاج الدوائي بالعلاج السلوكي، وأهم علاج سلوكي في حالتك هو أن تكون فعالا ونشطًا، وتدير وقتك بصورة صحيحة، وهذا يصرف انتباهك تمامًا عن هذه الوساوس.

التواصل الاجتماعي, وتغيير نمط الحياة يساعدك في التخلص من التأتأة, تطبيق تمارين الاسترخاء, وكذلك التمارين الرياضية أيضًا فيهما نفع كثير لك, شعورك بأن الناس تكرهك: هذا شعور حاول أن تتغلب عليه؛ لأنه شعور وسواسي غير صحيح، وكن حريصًا على أذكار الصباح والمساء، فهي تُشعر الإنسان بالطمأنينة، خاصة حول تعامله مع الآخرين, حرصك على الرياضة الجماعية, وعلى صلاة الجماعة أيضًا يؤدي إلى بناء نمط اجتماعي ممتاز جدًّا، يجعلك تتغلب على الخوف والتردد والوساوس.

بارك الله فيك، وجزاك الله خيرًا، ونسأل الله لك الشفاء والعافية والتوفيق والسداد.
.



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | هل يعذب الكفار في جهنم ببرد شديد يسمى الزمهرير؟
- سؤال وجواب | أعاني من ألم شديد في المعدة في الجانب الأيمن بسبب البكتيريا
- سؤال وجواب | أشتكي من الدوخة والتعب وألم البطن والصدر والقولون.
- سؤال وجواب | أفض الأدعية للأموات
- سؤال وجواب | من حلف على أمر يظن صحته
- سؤال وجواب | حكم من يقول: إيماني لو وزن مع إيمان الأمة لرجح
- سؤال وجواب | أتناول الزيروكسات. فهل عند تحليلي للدم يظهر الدواء كمخدر؟
- سؤال وجواب | أعاني من فرط نشاط المثانة، وضعف الانتصاب، وصعوبة النوم
- سؤال وجواب | حكم دعاء الشخص أن يصير من الملائكة
- سؤال وجواب | أعاني من صعوبة التنفس، وأشعر بخمول وقلق، فما تشخيصكم للحالة؟
- سؤال وجواب | هل هناك ضرر من تغيير موعد الدواء؟
- سؤال وجواب | هل الفلوكستين يسبب هبوطًا في ضغط الدم في حالتي؟
- سؤال وجواب | شكي بزوجي بعد سفره وإصابته بثألول سيدمر حياتي!
- سؤال وجواب | هل يجوزُ إجراء فَحْص في مستشفى حكومي مجانا بالواسطة؟
- سؤال وجواب | درجة حديث: أحبُّ العمل إلى الله أدومُه
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام سؤال و جواب . كوم عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/09/22




كلمات بحث جوجل