سؤال و جواب . كوم

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

سؤال و جواب . كوم




سؤال وجواب | تمني البلاء. رؤية شرعية

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | هل استخدام بيتادين غرغرة أثناء الحمل مضر بالجنين؟
- سؤال وجواب | توضيح حول حديث (من غسل واغتسل .)
- سؤال وجواب | حديث ((ولد الزنا لا يدخل الجنة)) موضوع
- سؤال وجواب | سبل الترغيب في الذهاب للمسجد والحرص على الجماعة
- سؤال وجواب | بيع المنتجات التي عليها صور النساء
- سؤال وجواب | نظرات في الأحق بالقضاء. حقوق الله أم حقوق العباد
- سؤال وجواب | هل أعاني من اكتئاب أم قلق أم ماذا ؟
- سؤال وجواب | آلام في الرقبة والأذن والجيوب الأنفية والرأس، ما أسبابها؟ وكيف أتخلص منها؟
- سؤال وجواب | إذا لم يعدل الأب في القسمة فهل يجب بعد موته تعويض المظلوم
- سؤال وجواب | آلام الصدر وانسداد الأنف وتقرحات اللسان، هل تدل على مرض خبيث؟
- سؤال وجواب | استحباب إضجاع الذبيحة لأجل إحسان الذبح وليس بشرط في صحة الذكاة.
- سؤال وجواب | أعاني من ألم شديد في كعب الرجل، فما علاجه؟
- سؤال وجواب | الصلاة مع الجماعة أفضل من القصر0
- سؤال وجواب | بسبب حادث قديم أصبت أحس بآلام في الركبتين وأسفل الظهر!
- سؤال وجواب | معنى كون النبي متواصل الأحزان
آخر تحديث منذ 4 يوم
- مشاهدة

أحب أن أكون من الصابرين أحب الصبر كثيرا إنما الأعمال بالنيات ولكل امرئ ما نوى أدعو بهذا الدعاء الله م أكرمني وألهمني واجعلني من المكرمين الله م اجعلني من الصابرين بالبلاء سؤالي هو هل هذا الدعاء مكروه أنا أحب أن أكون من الذين يرزقون كثيرا وأحب أن أكون مثل أهل فلسطين أحب أن الله يكرمني ويرزقني في نفس الوقت وأيضا أحب أن الناس يحسدونني وأن أضر بكل ضر ما عدا السحر الذي يفرق بين المرء وزوجه أنا وأعوذ بالله من كلمة أنا أتمنى الصبر فإذا صبرت فإن الصبر سيكون لي شفيعا في يوم القيامة ما أجمل الصبر فوائد الصبر والبلاء فوائد الابتلاء والصبر • تكفير الذنوب ومحو السيئات.

• رفع الدرجة والمنزلة في الآخرة.

• الشعور بالتفريط في حق الله واتهام النفس ولومها.

• فتح باب التوبة والذل والانكسار بين يدي الله.

• تقوية صلة العبد بربه.

• تذكر أهل الشقاء والمحرومين والإحساس بآلامهم.

• قوة الإيمان بقضاء الله وقدره واليقين بأنه لا ينفع ولا يضر إلا الله.

• تذكر المآل وإبصار الدنيا على حقيقتها.

سبحان الله هذه كل فوائد الصبر ليتني أكون من الصابرين وإن الله يرزقني ولا يحرمني مما أحتاج إليه وبالتالي يبليني بلاء شديدا يا ليتني من أصحاب البلاء والصابرين.

خلاصة الفتوى: ينبغي للمسلم أن يسأل الله العافية على كل حال، فإذا نزل به البلاء صبر عليه وسأل الله تعالى رفعه.
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فلا حرج على المسلم أن يدعو بما أحب مما ينفعه في دينه ودنياه، ولكن ينبغي له أن يركز على الأدعية المأثورة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم- وجملة: الله م اجعلني من الصابرين بالبلاء في الدعاء المذكور ينبغي للمسلم أن يتجنبها لما فيها من تمني أسباب البلاء، والأولى والأفضل للمسلم أن يسأل الله العافية بدلا من الصبر على البلاء، وإن كانت وردت أحاديث كثيرة في فضل الصبر على البلاء، فإن ذلك بعد وقوعه، وليس فيها دليل على الترغيب في طلبه ابتداء، بل الوارد هو النهي عن تمني البلاء.
وقد كان صلى الله عليه وسلم يسأل الله دائما العافية، فعن ابن عمر رضي الله عنهما قال: لم يكن رسول الله صلى الله عليه وسلم يدع هؤلاء الدعوات حين يمسي وحين يصبح: الله م إني أسألك العافية في الدنيا والآخرة، الله م إني أسألك العفو والعافية في ديني ودنياي وأهلي ومالي، الله م استر عورتي، الله م احفظني من بين يدي ومن خلفي وعن يميني وعن شمالي ومن فوقي، وأعوذ بعظمتك أن أغتال من تحتي.

قال: يعني الخسف.

الحديث رواه أحمد وأبوداود وغيرهما وصححه الألباني.

وفي مسند الإمام أحمد أن العباس قال : أتيت رسول الله صلى الله عليه وسلم فقلت: يا رسول الله علمني شيئا أدعو به.

فقال: سل الله العفو والعافية.

قال: ثم أتيته مرة أخرى فقلت: يا رسول الله علمني شيئا أدعو به.

قال: فقال: يا عباس يا عم رسول الله صلى الله عليه وسلم: سل الله العافية في الدنيا والآخرة.

حسنه الأرنؤوط.
وقال صلى الله عليه وسلم : أيها الناس؛ لا تتمنوا لقاء العدو، وسلوا الله العافية، فإذا لقيتموهم فاصبروا.

الحديث متفق عليه.
وفي صحيح مسلم: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم عاد رجلا من المسلمين قد خفت فصار مثل الفرخ، فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم: هل كنت تدعو الله بشيء أو تسأله إياه.

قال: نعم كنت أقول: الله م ما كنت معاقبي به في الآخرة فعجله لي في الدنيا.

فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: سبحان الله لا تطيقه أو لا تستطيعه، أفلا قلت: الله م آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار.

قال: فدعا الله له فشفاه.

ولهذا استحب أهل العلم سؤال العافية قبل وقوع البلاء، وكرهوا سؤال الصبر قبل وقوعه، فإذا نزل صبروا عليه وسألوا الله رفعه.
ولا شك أن إخواننا الصابرين المحتسبين.

في فلسطين وفي غيرها لهم من الأجر والثواب ما لا يعلمه إلا الله تعالى، كما قال تعالى: إِنَّمَا يُوَفَّى الصَّابِرُونَ أَجْرَهُم بِغَيْرِ حِسَاب {الزمر:10} فعلينا أن نساعدهم بكل مستطاع وخاصة الدعاء لهم بالثبات والصبر والنصر.

وأما دعاء المسلم على نفسه وأن يصيبه ما أصابهم فهذا لا ينبغي.
وبهذا تعلم أنه لا ينبغي لك أن تتمنى أن تصاب بالضر في نفسك حتى تصبر .
وللمزيد من الفائدة انظر الفتوى:

105320

وما أحيل عليه فيها.

والله أعلم.
.



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | استحباب إضجاع الذبيحة لأجل إحسان الذبح وليس بشرط في صحة الذكاة.
- سؤال وجواب | أعاني من ألم شديد في كعب الرجل، فما علاجه؟
- سؤال وجواب | الصلاة مع الجماعة أفضل من القصر0
- سؤال وجواب | بسبب حادث قديم أصبت أحس بآلام في الركبتين وأسفل الظهر!
- سؤال وجواب | معنى كون النبي متواصل الأحزان
- سؤال وجواب | طائرته ستقلع بعد العصر وتصل بعد العشاء فكيف يصلي هو وامرأته
- سؤال وجواب | المهاجر للعمل هل يجمع ويقصر أم يتم الصلاة
- سؤال وجواب | معنى حديث (نية المؤمن خير من.)
- سؤال وجواب | معنى حديث: لعن الله من غير منار الأرض
- سؤال وجواب | دلالة لفظ أربعين يوما. أربعين ليلة في الأحاديث
- سؤال وجواب | هل نقص الحديد بالدم من أسباب تساقط الشعر؟
- سؤال وجواب | شرح حديث: "إن الله إذا أحب قومًا ابتلاهم فمن صبر فله الصبر ومن جزع فله الجزع"
- سؤال وجواب | أسباب مشكلة العرق وعلاجها
- سؤال وجواب | أعاني من عرق حول الجهاز التناسلي، وكبر في حجم الثديين، أفيدوني.
- سؤال وجواب | حكم إقامة جماعتين في مسجد واحد ووقت واحد
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام سؤال و جواب . كوم عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/09/22




كلمات بحث جوجل