سؤال و جواب . كوم

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

سؤال و جواب . كوم




سؤال وجواب | أثر عن عمر في : أيّ آي القرآن أحكم ؟ وأيّ آي القرآن أجمع ؟ وأيّ آي القرآن أرجى ؟

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | أجد صعوب في إيصال أفكاري للآخرين مما جعلني مستمعا دائما.
- سؤال وجواب | خطورة الوسوسة على دين العبد ودنياه وضرورة الإعراض عنها
- سؤال وجواب | طلب العلم مقدم على الجهاد في سبيل الله
- سؤال وجواب | هل هناك علاج للندوب القديمة غير الليزر؟
- سؤال وجواب | عند الاستيقاظ من النوم أرى أطيافاً باللون الأسود، فهل هي هلوسة؟
- سؤال وجواب | علاقة السفر بالإنجاب، حيث أني لا أمكث عند زوجتي إلا فترة الإجازة؟
- سؤال وجواب | ما هي أفضل الطرق لنزول الوزن وعمل الحمية؟
- سؤال وجواب | كيف أصنع لنفسي شخصية قوية ومحبوبة؟
- سؤال وجواب | الإعراض عن المتكلم خلاف الأدب
- سؤال وجواب | تأخرت الدورة لدي. فهل تنصحونني بأخذ عقاقير لإنزال الدورة؟ وكيف أستعملها؟
- سؤال وجواب | طفلتي عنيدة وتتشنج عندما تبكي فما علاقة ذلك بزيادة الكهرباء؟
- سؤال وجواب | زوجي يعاني من مشاكل في الجهاز التناسلي، هل لحالته علاج؟
- سؤال وجواب | أريد علاجا للنحافة وتساقط الشعر، فهلا ساعدتموني؟
- سؤال وجواب | ما سبب عدم نزول الدورة بعد إبرة التفجير؟
- سؤال وجواب | استشارنا شاب في خطبة فتاة فمدحناها وتبين خلاف ذلك. فما توجيهكم؟
آخر تحديث منذ 2 ساعة
1 مشاهدة

ما صحة هذه القصة ؟ " التقى عمر بن الخطّاب رضي الله عنه بمسافرين في طريق سفره ، والليل مخيم ، ويحجب الرَّكب بظلامه ، وكان في الرَّكب عبدالله بن مسعود ، فأمر عمر رجلاً أن يناديهم : من أين القوم؟ فأجاب عبدالله بن مسعود - وعمر بن الخطاب لا يعلم من هو - من الفج العميق ، فقال عمر: وأين تريدون ؟ ، فقال عبدالله : البيت العتيق ، فقال عمر: إن فيهم عالماً ، وأمر رجلاً فناداهم : أي القرآن أعظم ؟ فأجاب عبدالله بن مسعود : (الله لا إله إلا هو الحي القيوم) ، فقال عمر: نادهم أي القرآن أحكم ؟ فأجاب عبدالله: (إن الله يأمر بالعدل والإحسان وإيتاء ذي القربى)، فقال عمر: نادهم أي القرآن أجمع ؟ فأجاب عبدالله: (فمن يعمل مثقال ذرة خيرًا يره ومن يعمل مثقال ذرة شرًا يره)، فقال عمر: نادهم أي القرآن أخوف؟ فأجاب عبدالله (ليس بأمانيكم ولا أماني أهل الكتاب من يعمل سوءًا يجز به ولا يجد له من دون الله وليًا ولا نصيرًا)، فقال عمر: نادهم أي القرآن أرجى؟ فأجاب عبدالله: (قل يا عبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله إن الله يغفر الذنوب جميعًا إنه هو الغفور الرحيم)، قال عمر: نادهم أفيكم عبدالله بن مسعود؟ قالوا: اللهم نعم " .
.

الحمد لله.

هذا الأثر رواه بتمامه الحافظ أبو الطاهر السِّلَفي رحمه الله في "الطيوريات" (173) فقال : حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ عَلِيٍّ الْبَغْدَادِيُّ بِمِصْرَ، حدثنا محمد بن الْحَسَنِ بْنِ دُرَيد، ثنا الْعُكْلِيُّ، عَنِ ابْنِ أَبِي خَالِدٍ، عَنِ الْهَيْثَمِ، عَنْ مُجَالِدٍ، عَنِ الشَّعْبِيِّ، قَالَ: لَقِيَ عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ رَكْبًا فِي سَفَرٍ لَيْلا فِيهِمْ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مَسْعُودٍ، فَأَمَرَ عُمَرُ رَجُلا يُنَادِيهِمْ: مِنْ أَيْنَ الْقَوْمُ؟ فَأَجَابَهُ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مَسْعُودٍ: أَقْبَلْنَا مِنَ الْفَجِّ الْعَمِيقِ.

فَقَالَ: أَيْنَ تُرِيدُونَ؟ فَقَالَ عَبْدُ اللَّهِ: الْبَيْتُ الْعَتِيقُ.

فَقَالَ عُمَرُ: إِنَّ فِيهِمْ لَعَالِمًا، فَأَمَرَ رَجُلا يُنَادِيهِمْ: أَيُّ الْقُرْآنِ أَعْظَمُ؟ فَأَجَابَهُ عَبْدُ اللَّهِ: (اللَّهُ لا إِلَهَ إِلا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ) حَتَّى خَتَمَ الآيَةَ، قَالَ: نَادِهِمْ: أَيُّ الْقُرْآنِ أَحْكَمُ؟ فَقَالَ ابْنُ مَسْعُودٍ: (إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَالإِحْسَانِ) فَقَالَ: نَادِهِمْ: أَيُّ الْقُرْآنِ أَجْمَعُ؟ فَقَالَ ابْنُ مَسْعُودٍ: (فَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ خَيْرًا يَرَهُ * وَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ شَرًّا يَرَهُ) فَقَالَ عُمَرُ: نَادِهِمْ، أَيُّ الْقُرْآنِ أَحْزَنُ؟ فَقَالَ ابْنُ مَسْعُودٍ: (مَنْ يَعْمَلْ سُوءًا يُجْزَ بِهِ) الآيَةَ، فقَالَ عُمَرُ: نَادِهِمْ: أَيُّ الْقُرْآنِ أَرْجَى؟ فَقَالَ ابْنُ مَسْعُودٍ: (قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ لا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ) الآيَةَ، قَالَ عُمَرُ: نَادِهِمْ، أَفِيكُمْ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مَسْعُودٍ؟ فَقَالَ: اللَّهُمَّ نَعَمْ ".

وهذا إسناد ضعيف جداً.

- ابن دريد : قال الدارقطني: تكلموا فيه.

وقال أبو منصور الأزهري : دخلت على ابن دريد فرأيته سكران.

وقال مسلمة بن القاسم: كان كثير الرواية للأخبار وأيام الناس والأنساب، غير أنه لم يكن ثقة عند جميعهم، وكان خليعا.

"لسان الميزان" (5 /133).

- العكلي : لم نجد له ترجمة.

- الهيثم بن عدي : كذبه ابن معين ، والبخاري ، وأبو داود.

وقال النسائي وغيره: متروك الحديث.

انظر: "ميزان الاعتدال" (4 /324).

- مجالد ، هو ابن سعيد ، ضعيف الحديث ، ضعفه ابن مهدي، ويحيى بن سعيد ، وأحمد بن حنبل ، وابن معين ، وابن سعد ، وغيرهم ، انظر "التهذيب" (10/37).

- الشعبي ، عامر بن شراحيل ، لم يسمع من ابن مسعود كما قال أبو حاتم ، والدارقطني ، والحاكم ، كما في "التهذيب" (5/60) ، وبالأحرى لم يسمع من عمر ، وقد صرح بذلك المزي في "تهذيب الكمال" (14 /30).

وهذا الأثر رواه ـ أيضا ـ عبد الرزاق في "تفسيره" (3/ 449) ، فقال : قَالَ مَعْمَرٌ ، وَبَلَغَنِي أَنَّ عُمَرَ بْنَ الْخَطَّابِ مَرَّ بِهِ رَكْبٌ فَأَرْسَلَ إِلَيْهِمْ يَسْأَلُهُمْ مَنْ هُمْ؟ فَقَالُوا: جِئْنَا مِنَ الْفَجِّ الْعَمِيقِ ، فَقَالَ: أَيْنَ تُرِيدُونَ؟ قَالُوا: نَؤُمُّ الْبَيْتَ الْعَتِيقَ ، قَالَ: فَرَجَعَ إِلَيْهِ الرَّسُولُ فَأَخْبَرَهُ فَقَالَ عُمَرُ: إِنَّ لِهَؤُلَاءِ لَنَبَأٌ ، ثُمَّ أَرْسَلَ إِلَيْهِمْ: أَيُّ آيَةٍ فِي كِتَابِ اللَّهِ أَحْكَمُ؟ قَالُوا: (فَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ خَيْرًا يَرَهُ * وَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ شَرًّا يَرَهُ) قَالَ: فَأَيُّ آيَةٍ أَعْدَلُ؟ قَالُوا: (إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَالْإِحْسَانِ وَإِيتَاءِ ذِي الْقُرْبَى) قَالَ: فَأَيُّ آيَةٍ أَعْظَمُ؟ فَقَالُوا: (اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ) قَالَ: فَأَيُّ آيَةٍ أَرْجَى؟ قَالُوا: (قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ) قَالَ: فَأَيُّ آيَةٍ أَخْوَفُ؟ قَالُوا: (مَنْ يَعْمَلْ سُوءًا يُجْزَ بِهِ) قَالَ: سَلْهُمْ أَفِيهِمُ ابْنُ أُمِّ عَبْدٍ؟ قَالُوا: نَعَمْ.

وهذا إسناد منقطع ، فمعمر ، هو ابن راشد ، وهو من كبار أتباع التابعين ، ولد سنة 95 ه أو التي بعدها ، فبينه وبين عمر رضي الله عنه رجلان على الأقل ، انظر: "التقريب" (ص75) ، " سير أعلام النبلاء " (7/5).

وقد روى عبد الرزاق في "مصنفه" (2/ 390) هذا الأثر مختصرا مغايرا لهذا السياق، فقال : عَنِ ابْنِ جُرَيْجٍ قَالَ: أَخْبَرَنِي عَطَاءٌ، عَنِ عُبَيْدِ بْنِ عُمَيْرٍ قَالَ: لَقِيَ عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ رَكْبًا يُرِيدُونَ الْبَيْتَ، فَقَالَ: مَنْ أَنْتُمْ؟ فَأَجَابَهُمْ أَحْدَثُهُمْ سِنًّا، فَقَالَ: عِبَادُ اللَّهِ الْمُسْلِمُونَ.

قَالَ: مِنْ أَيْنَ جِئْتُمْ؟ قَالَ: مِنَ الْفَجِّ الْعَمِيقِ.

قَالَ: أَيْنَ تُرِيدُونَ؟ قَالَ: الْبَيْتَ الْعَتِيقَ، قَالَ عُمَرُ: تَأَوَّلَهَا لَعَمْرُ اللَّهِ ، فَقَالَ عُمَرُ: مَنْ أَمِيرُكُمْ؟ فَأَشَارَ إِلَى شَيْخٍ مِنْهُمْ، فَقَالَ عُمَرُ: بَلْ أَنْتَ أَمِيرُهُمْ ، لِأَحْدَثِهِمْ سِنًّا ، الَّذِي أَجَابَهُ بِجَيِّدٍ.

وهذا إسناد صحيح متصل .
.



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | أعراض القولون العصبي وتأثيره على نقص الوزن
- سؤال وجواب | ظهر في جسمي حبوب مثل لدغة البعوض وحكة عالية، بماذا تنصحوني؟
- سؤال وجواب | دورة زوجتي تأخرت عن موعدها، ما السبب وهل له علاقة بالحمل؟
- سؤال وجواب | جربت أدوية وطرقًا كثيرة لزيادة وزني ولم يزد. هل للقلق دور في ذلك؟
- سؤال وجواب | خوف وقلق خارج البيت في العمل وعند الذهاب للمناسبات فما العلاج؟
- سؤال وجواب | انقطع الحيض بعد زواجي لمدة شهر ونصف
- سؤال وجواب | متى تنتهي عدة من توفي زوجها في السادس من شهر يوليو عام 2018؟
- سؤال وجواب | الشك الطارئ على الطهارة لا أثر له
- سؤال وجواب | تشخيص القشرة المصاحبة للبثور والهرش
- سؤال وجواب | خبر لا أصل له ، في أن الأطباء إنما يأكلون أرزاقهم ، ويطيبون نفوس المرضى !
- سؤال وجواب | هل استخدام جهاز إزالة الشعر (IPL) المنزلي فيه ضرر على الحمل؟
- سؤال وجواب | علاقة انقطاع الدورة الشهرية منذ أكثر من سنة بالوزن الزائد
- سؤال وجواب | ما الفائدة من الزواج في ظل هذا الفساد؟
- سؤال وجواب | خطورة الوسوسة على عقل الشخص إذا لم ينته عنها
- سؤال وجواب | لا تأثير لمن تكثر منه الشكوك في العبادات بسبب الوسوسة
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام سؤال و جواب . كوم عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/09/21




كلمات بحث جوجل