سؤال و جواب . كوم

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

سؤال و جواب . كوم




سؤال وجواب | أهلي يضعون آمالهم علي وأنا لا أستطيع المذاكرة!

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | التزام المرأة بالآداب والحشمة حماية لها من التحرش.
- سؤال وجواب | كيف يتطهر من أجرى عملية وأصابته الجنابة؟
- سؤال وجواب | مشاكل الأسنان والمشي لدى طفلتي
- سؤال وجواب | حبة سوداء في سرتي، ما تشخيصها؟
- سؤال وجواب | علاج من تتعطل أموره وتزيد مشاكله
- سؤال وجواب | سعيا للعمرة أربعة عشر شوطا جهلا ، فهل تصح عمرتهما ؟
- سؤال وجواب | ضيق في فتحة الشرج يعسر عملية الإخراج، فما هو العلاج؟
- سؤال وجواب | مدخن وأعاني من ضيق التنفس بشكل مستمر. أفيدوني
- سؤال وجواب | لدي اكتئاب مقاوم وشديد استعملت له أدوية عديدة دون فائدة!
- سؤال وجواب | المصلي إذا نسي آية في أثناء قراءته
- سؤال وجواب | آثار كريم تريتوسبوت على وجهي هل هي طبيعية أم ماذا؟
- سؤال وجواب | ما هي المكملات الغذائية التي تنصحونني بها؟
- سؤال وجواب | حكم الحيض إذا زاد عن خمسة عشر يوما بسبب تركيب اللولب
- سؤال وجواب | كيف تنصح البنت أمها إن علمت أنها تقيم علاقة برجل أجنبي
- سؤال وجواب | جواب شبهة حول لبس الرجال ملابس تخص النساء
آخر تحديث منذ 5 ساعة
2 مشاهدة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أنا طالبة في الصف الثالث الثانوي، كنت أحب الدراسة ومجتهدة، وكنت من الأوائل، وأحياناً الأولى على المدرسة، بدأت السنة الدراسية بإتقان، وأذاكر جيداً، كما أن أهلي يتوقعون لي دخول كلية الطب، وهذا حلمي منذ كنت صغيرة، لكن منذ شهر نوفمبر أصبحت أكره الدراسة، وأنفر منها، مع أني -الحمد لله- أحافظ على صلواتي، ودائماً أبدأ الدراسة بعد الفجر، ولكن كنت أستيقظ وأصلي، ولا أذاكر.

في الفترة الأخيرة أكون فاهمة شرح الدرس جيداً، وأستطيع أن أحل التمارين عليه، وهذه نعمة من الله ، لكني صرت أخاف! بمجرد أن أذاكر لا أستطيع أن أبدأ بصفحة واحدة، حاولت مراراً لدرجة أني دخلت في اكتئاب، ودائماً أبكي على حالي.

كنت أحاول أن أدرس قليلاً ليومين أو ثلاثة ثم أعود للسابق، واستمر معي لآخر العام، بدأنا مراجعات، وأنهيت مذاكرة أكثر من ثلثي كل مادة، والباقي لا أعرف عنه شيئاً، وكنت أدرس جيداً.

الآن منذ 15 يوماً لا أستطيع الدراسة، كنت في السابق -الحمد لله- أستطيع أن أذاكر ل 13 ساعة في اليوم، والآن أذاكر ساعة أو اثنتين، ولا أنجز شيئاً.

أنا كنت في السابق لا أنام كثيراً، أقضي 7 ساعات في النوم، أو 6 ساعات، والآن أنام لفترات طويلة، وأشعر دائماً بخمول، ورغبة في النوم، وألم في جسدي، وفي فترات ظننت أنه هبوط، ماذا أفعل الآن؟ لا أستطيع الدراسة كالسابق، وامتحاناتي النهائية يوم ٦/٢٢.

لم أنهِ مادة واحدة، وأهلي يضعون كل آمالهم في، ماذا أفعل؟ لا أعلم إن كانت بسب عين أو حسد! أخبروني ماذا أفعل؟ عندما كنت أذاكر يكون غالباً عندما لا أترك الأذكار، وإذا تركت ففي يوم فقط...

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد:

نرحب بك ابنتي عبر استشارات في موقعنا سؤال وجواب، ونشكر لك تواصلك معنا مجددًا بهذا السؤال.

ابنتي: أحمد الله تعالى على أنك من الأوائل والنشيطات، وبعون الله عز وجل يتحقق حلمك بأن تدخلي كلية الطب، وهذا ما يتوافق أيضًا مع رغبة أسرتك.

ليس غريبًا أن تختلف دافعية الإنسان للعطاء والعمل من فترة إلى أخرى، وقد ورد في الحديث النبوي أنه صلى الله عليه وسلم قال: (إن لكل عملٍ شرة، ولكل شرة فترة) -أي أن في كل عمل تأتي الإنسان فترة من النشاط والحيوية والدافعية العالية، ولكن أيضًا تأتيه الفترة أو المدة من الفتور، فتور الهمة والدافعية- (فمن كانت فترته إلى سنتي فقد أفلح، ومن كانت فترته إلى غير ذلك فقد هلك)أي أن الإنسان من الطبيعي أن تختلف دافعيته للعمل، والعطاء.

لا أريد أن أطيل عليك، فامتحانك بعد أسبوعين أو ثلاثة، فأرجو أن لا يضيع الكثير من الوقت في التفكير.

لماذا ضعفت همتك؟ هناك أسباب كثيرة، ربما المرحلة العمرية التي أنت فيها، ربما شيء من القلق والتوتر على ما أنت مقدمة عليه من امتحان الثانوية ثم دخول الجامعة، ربما مشغول بالك بالحياة الجامعية، وما ستأتي به من تحديات، وكل هذه الأمور وربما أمور أخرى داخل الأسرة أو خارجها، يمكن أن يكون قد أضعفت عندك دافعية الدراسة.

ابنتي: أنا وغيري كثيرون مررنا بمثل هذا، وسؤالك حقيقة أخذني إلى أيام الثانوية، حيث كانت تتراوح الدافعية بين الدافعية الشديدة وبين المتوسطة والضعيفة، لذلك أنصحك بأن تعزمي على أن تفتحي أي كتاب، ويمكن أن تبدئي بالكتاب الذي عندك فيه الامتحان الأول، ثم الثاني، ثم الثالث، وهكذا، ولو وضعت جدولاً خاصاً لكان أفضل، بحيث تقسمين دروس المواد، المادة 1 سأدرس منها عشرين صفحة ثم أرتاح، ثم أراجع مادة أخرى، وهكذا، ستجدين نفسك أنك قد غطيت معظم المواد المطلوبة منك في وقت قصير.

أضيفي إلى ذلك -ابنتي- ثلاثة أمور: المحافظة على الصلاة بوقتها، فهذا أيضًا يشد من دافعيتك لإرضاء الله تعالى من خلال دراستك، بالإضافة إلى التغذية المتوازنة، والنوم لساعات معقولة، والنشاط البدني الرياضي، فكل هذه الأمور تنشط الدماغ، وتدفعك إلى العمل كما كنت في الماضي.

أدعو الله تعالى أن يجعلك من المتفوقات، وإن شاء الله نسمع منك أخبارك بعد أن تدخلي كلية الطب.

وبالله التوفيق..



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | حكم زيادة (إنك لا تخلف الميعاد. الدرجة الرفيعة) بعد الأذان
- سؤال وجواب | إذا أبى بعض الورثة تقسيم العقار باعه القاضي وقسم ثمنه بينهم
- سؤال وجواب | أعراض زيادة في ترسب وخزن الحديد في الكبد
- سؤال وجواب | أختي الصغيرة تحادث الشباب في مواقع التواصل!
- سؤال وجواب | لا يتحكم بالبول وهو كبير جدّاً فهل يصوم ويصلي ؟
- سؤال وجواب | عق والديه ولم يذهب حتى لجنازتهما. فهل له من توبة؟
- سؤال وجواب | أذاكر وأجتهد وأكون عارفاً بالإجابة وعند الامتحان لا أُوفّق، فما السبب؟
- سؤال وجواب | موجبات الغسل
- سؤال وجواب | لاحرج في تكفل الزوجة الثانية مصاريف النفقة والسكن
- سؤال وجواب | الأولى تقديم أذكار الصلاة على أذكار الصباح والمساء
- سؤال وجواب | حكم من فاته الوقوف بعرفة لطارئ سواء اشترط أم لم يشترط
- سؤال وجواب | حكم أخذ المصحف من المسجد للقراءة فيه في البيت
- سؤال وجواب | أجهضت وحجت مع وجود الدم
- سؤال وجواب | فجأة كرهت الدراسة ولا أستطيع فعل أي شيء، فماذا أفعل؟
- سؤال وجواب | أعاني من الصداع منذ 3 سنوات، فما العلاج؟
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام سؤال و جواب . كوم عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/09/25




كلمات بحث جوجل