سؤال و جواب . كوم

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

سؤال و جواب . كوم




سؤال وجواب | محتار في اختيار التخصص الجامعي فأرجو إرشادي

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | ما يلزم البائع والمشتري في البيع الفاسد إذا فاتت السلعة باستهلاك ونحوه
- سؤال وجواب | من نطق بكلمة الكفر ولم يعلم معناها
- سؤال وجواب | الأمانة. بين الضمان وعدمه
- سؤال وجواب | تقدّم لخطبتي شاب التزامه سطحي. هل أقبله؟
- سؤال وجواب | بيع الأرض يشرط زراعتها
- سؤال وجواب | زوجي يهدنني بتعليق طلاقي بعد أن سرق ذهبي، فماذا أعمل؟
- سؤال وجواب | الخوف النفسي منذُ الصغر أضر بي وجعلني انطوائيًا!
- سؤال وجواب | سئمت من حياة الملل والكآبة، فهل من علاج سلوكي أو دوائي لحالتي؟
- سؤال وجواب | حكم الزواج من فتاة مريضة بمرض السل
- سؤال وجواب | أعاني من الاكتئاب والخوف ووسواس الموت، كيف الخلاص من ذلك؟
- سؤال وجواب | من تكفل بالضمان فهو ضامن
- سؤال وجواب | عند الامتحان أشعر بالخوف ويأتيني شعور بالغثيان والقيء، كيف أتخلص من هذا الشعور؟
- سؤال وجواب | بيع السجائر الإلكترونية للتعويض عن الحق المسلوب
- سؤال وجواب | حكم علاج تأخر الزواج والإنجاب بالحجامة
- سؤال وجواب | كيف أتعامل مع جدتي وخالاتي اللاتي يتدخلن في حياتنا دائما؟
آخر تحديث منذ 5 يوم
- مشاهدة

السلام عليكم.

أهلي منذ صغري يتمنون ويريدون لي أن أصبح طبيبا، علاماتي الحمدلله جيدة جدا خصوصا في المواد العلمية، عن نفسي كان شعوري أنني أحب الحاسوب والرياضيات وربما الفيزياء أكثر من علم الأحياء.

عندما أنهيت الثانوية كتبت ورقة بالخيارات وما لها وما عليها، فوجدت أن الطب إجمالا هو أفضل حتى لو لم أفضله في قلبي، وذلك لأسباب أخرى مثل توفر فرص العمل في أي مكان، وأنا الآن لجأت إلى ألمانيا وأنوي العودة إلى بلد مسلم حيث التطور التكنولجي أقل، فقد لا أعمل إن اخترت مجالا تكنولوجيا؛ ولأنه أفضل عمل دنيوي في الإسلام، وقد صليت الاستخارة وقدمت على الطب، والآن أنتظر إجابة الجامعة.

حتى أنني كنت عندما أفكر في الخيارات الأخرى أحس أحيانا بأنها لا تستحق العناء والانتقال لمدينة أخرى وهكذا، وأن فائدتي للمجتمع كطبيب أكبر.

المشكلة أنني بدأت تأتيني بعض الشكوك أحيانا بأني أفعل ما يرغبه الآخرون، وأني قد أفشل بسبب خوفي وعدم تعودي على لمس جسم شخص مريض والعمل بيدي على جسد وليس على آلة فقط، ومن هذا القبيل.

وسؤالي الآخر: ما هو برأيكم أفضل تخصص (طبي أو حتى غير طبي) يحتاجه المسلمون، أستطيع تعلمه هنا؟.

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد:

أخي العزيز، أنت في مرحلة حرجة من اتخاذ القرار، ولا يوجد مجال لأن تكون متردداً، عليك أن تحسم أمرك، وما يجعلك أكثر ارتياحاً في اتخاذ القرار: - اعمل على تقييم قدراتك، فأنت تعلم إذا كنت تستطيع دراسة الطب والنجاح فيه أم لا، والتقييم يكون من خلال مقارنة السلبيات والإيجابيات في تلك القدرات.

- إن الميول والرغبات في موضوع الدراسة، يجب أن لا تصبح عائقاً أمامك عند اختيار التخصص، بمعنى، اتبع أسلوب "المفاضلة" وليس "الميول"، فالميول قد تدفعك مثلاً إلى دراسة الفن، ولكن المنطق ومعدلك المرتفع يجعلك لا تقارن أو تفاضل بين الفن أو الحاسوب من جهة والطب من جهة ثانية، لأن الفرق كبير، ولكن يمكن لك أن تقارن بين "الطب البشري وطب الأسنان"، أو "الطب البشري والهندسة".

- لا يوجد تخصص حكراً على المسلمين وعليك أن تدرسه، فأي تخصص تخلص وتبدع فيه وتُفيد فيه البشرية وتبتغي فيه وجه الله هو تخصص جيد، والشخص هو نفسه من يجعل لتخصصه فائدة وقيمة.

- مجال تكنولوجيا الحاسوب من التخصصات المتطورة بشكل يومي، ولكنه تخصص مشبع بالخريجين في البلاد العربية وأصبح حالياً يتداخل مع تخصصات مشابهة وهذا ما زاد نسبة البطالة في هذا التخصص.

مع العلم أن هناك من الخريجين يعملون بأماكن وشركات عالمية.

- يبقى تخصص الطب يحتل مكانة عالية في التخصصات جميعها، لأن الخريج يختار تخصصه الدقيق بعد دراسته لسنوات الطب العام عن قناعة وتبعاً لميوله، وبذلك يكون أكثر إبداعاً في حياته العملية.

- خريجو الطب من الجامعات الأوروبية الحاصلة على تصنيف متقدم، لهم الأولوية في التوظيف، وتفضيل من قبل المرضى أيضاً، لأن الطب أكثر تقدماً في تلك الدول.

- عليك بصلاة الاستخارة فهي سنة، والدعاء فيها يكون بعد السلام كما جاء بذلك الحديث الشريف، وصفتها: أن يصلي الشخص ركعتين مثل بقية صلاة النافلة، يقرأ في كل ركعةٍ فاتحة الكتاب وما تيسر من القرآن، ثم يرفع يديه بعد السلام ويدعو بالدعاء الوارد في ذلك، وهو: الله م إني أستخيرك بعلمك، وأستقدرك بقدرتك، وأسألك من فضلك العظيم، فإنك تقدر ولا أقدر، وتعلم ولا أعلم، وأنت علام الغيوب، الله م إن كنت تعلم أن هذا الأمر (ويُسميه.

من دراسة أو سفر) خير لي في ديني ومعاشي وعاقبة أمري فاقدره لي، ويسره لي، ثم بارك لي فيه، وإن كنت تعلم أن هذا الأمر شرّ لي في ديني ومعاشي وعاقبة أمري فاصرفه عني، واصرفني عنه، واقدر لي الخير حيث كان، ثم أرضني به.

رواه الإمام البخاري.

وفقك الله -يا أخي- لما يحبه ويرضاه..



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | حكم علاج تأخر الزواج والإنجاب بالحجامة
- سؤال وجواب | كيف أتعامل مع جدتي وخالاتي اللاتي يتدخلن في حياتنا دائما؟
- سؤال وجواب | أعاني من التهاب الوتر المتصل بالكوع. ما علاجه؟
- سؤال وجواب | عنيف وشديد العصبية وأفتقد الشعور بالأمان، فماذا أفعل؟
- سؤال وجواب | نظراتي تحمل الكراهية والحقد بلا إرادة مني
- سؤال وجواب | لا تبرأ الذمة إلا برد المال المغتصب إلى الورثة
- سؤال وجواب | آلام المفاصل وأسفل الظهر المستمرة، هل لها علاقة بمرض الإيدز؟
- سؤال وجواب | بيع الحيوان بالحيوان متفاضلا حالا ونسيئة
- سؤال وجواب | حكم تحمل العميل قيمة التنازل عن ملكية السلعة المراد شراؤها
- سؤال وجواب | التوتر والقلق وقلة الثقة بالنفس في تحقيق الأهداف
- سؤال وجواب | ألم في الورك واختلف التشخيص حوله، فما توقعكم لحالتي؟
- سؤال وجواب | بسبب سوء العلاقة مع أهل زوجتي قررت عدم زيارتهم. ما نصيحتكم؟
- سؤال وجواب | نهي الله الأولياء عن عضل بناتهم
- سؤال وجواب | هل العلاج بالطب النفسي علاج دائم أم مؤقت؟
- سؤال وجواب | حكم من فتح لشخص شركة باسمه بعد أن أفلست شركته
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام سؤال و جواب . كوم عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/09/23




كلمات بحث جوجل