سؤال و جواب . كوم

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

سؤال و جواب . كوم




سؤال وجواب | لا يجزئ التصدق بالمال بدل إعطائه لصاحبه

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | أحوال عودة الدم بعد الطهر
- سؤال وجواب | أحتاج إلى علاج جذري لتساقط الشعر وإنباته، فماذا أفعل؟
- سؤال وجواب | أقوم بحملات تنظيف متكررة أتعبتني، هل هذا وسواس قهري؟
- سؤال وجواب | حكم الغش في الامتحان، وهل يؤثر على حلِّ العمل والراتب؟
- سؤال وجواب | ما الفرق بين البواسير الداخلية والشرخ الشرجي الداخلي؟
- سؤال وجواب | حكم البيع المشروط بالهبة
- سؤال وجواب | حكم تناول المنشطات الجنسية المصنوعة من الأعشاب
- سؤال وجواب | لعدم وجود نبض وصغر حجم الجنين تقرر عمل إجهاض، فما رأيكم؟
- سؤال وجواب | حركات غريبة في أطرافي عند النوم، على ماذا تدل؟
- سؤال وجواب | مدى صحة أو ضعف إسناد: عروة بن رويم حدثني الأنصاري مرفوعا
- سؤال وجواب | هل تسبب حبوب الجلكوفاج تأخرا في الدورة وتساقطا في الشعر؟
- سؤال وجواب | حكم اعتذار الولد عن استقبال أمه في بيته
- سؤال وجواب | مذاهب العلماء فيمن رمى الجمرات بغير الحجر
- سؤال وجواب | زوجي يبذر على أصدقائه ويقصر في بيته وعياله، كيف أتعامل معه؟
- سؤال وجواب | الترهيب من الاستهزاء بشعائر الدين ونشر نكات تتضمن ذلك
آخر تحديث منذ 10 ساعة
3 مشاهدة

كنت أعمل في صيدلية منذ فترة 3 سنوات، وكنت أنا المسؤولة عنها بشكل كامل، ولأن أبي كان يرفض أن يصرف علي أنا وإخوتي اضطررت أن آخذ مبلغا من المال بدون إذن من صاحب العمل على أن أرده على شكل أقساط شهرية من راتبي، وفعلا بدأت في تسديد هذه الأقساط دون علم أحد حتى تبقى علي جزء صغير، وللأسف تركت العمل لظروف خاصة..

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد: فمن شروط توبتك رد ما بقي من المال في ذمتك إلى صاحبه، ويكفي وصول ماله إليه بأي طريق كان، ولا يشترط إخباره، ولا يجزئ عنك الصدقة به ما دام صاحبه موجودا وتقدرين على رده إليه.

فعليك أن تجتهدي في رده إليه بطريقة لا تجلب عليك ضررا.

وبما أن هذا المال من مال الشركة التي كانت قائمة فالأصل أنه حق للشريكين فيلزم رده إليهما ليأخذ كل منهما نصيبه منه، ولم يعد أحدهما وكيلا عن الآخر بحكم الشركة حتى يمكن القول أنه يكفيك رده إلى أحدهما.

فالذي يبرىء ذمتك أن تردي إلى كل واحد منهما نصيبه، وإذا كنت لا تعلمين نصيبه وأردت الستر على نفسك فيمكنك أن تردي جميع القدر المتبقي عليك إلى كل واحد منهما، فيكون قد وصل إليه حقه وزيادة، وإن لم تفعلي هذا فعليك أن تعلميهما بهذا الحق وتبذليه لهما بطريقة لا تتضررين بها ولا يلحقك بسببها فضيحة، ولن تعدمي طريقة إن شاء الله تعالى، فإما أن يأخذا منك ذلك المبلغ أو يعفوا عنك، وبهذا تبرئين ذمتك وتخلصين من تبعة ذلك الحق، واعلمي أن فضيحة الدنيا إن حصلت أهون من فضيحة الآخرة، وراجعي الفتوى رقم:

61123�

�الله أعلم..



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | أحوال صلاة المريض
- سؤال وجواب | هل الأفكار والخواطر مخلوقة؟
- سؤال وجواب | تعتريني ضيقة نفسية ووخز وآلام . أريد دواءً مفيدًا
- سؤال وجواب | طلب الزوجة الطلاق لاختلاف الآراء السياسية
- سؤال وجواب | يفترض في أمثال هذه البنوك أن تقدم خدمات مصرفية إسلامية
- سؤال وجواب | أحوال سبّ ربّ الشيء
- سؤال وجواب | كيف السبيل لإصلاح عيوبي وتحقيق أهدافي؟
- سؤال وجواب | يضم الذهب إلى الفضة لتكميل النصاب
- سؤال وجواب | هل يمكن استخدام الزاناكس مع الزولفت لعلاج الرهاب؟
- سؤال وجواب | لي صديق كذب علي وغرر بي وأكل مالي بالباطل، فكيف أتصرف معه؟
- سؤال وجواب | شراء السيارة من الوكالة بالتقسيط
- سؤال وجواب | والدتي تعاني من كوابيس وآلآم الجسد كله.فما تشخيص حالتها؟
- سؤال وجواب | أجر التلاوة في رمضان وغيره
- سؤال وجواب | التمائم. تعريفها. وحكمها
- سؤال وجواب | تذكر الزواج يسبب لي خوفًا من الجماع، أو لعدم مقدرتي تحمل مسؤوليته
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام سؤال و جواب . كوم عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/09/26




كلمات بحث جوجل