سؤال و جواب . كوم

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

سؤال و جواب . كوم




سؤال وجواب | مَن وصلته البضاعة التي طلبها من النت بعد أن استرد أمواله

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | شروط الانتقال لوظيفة بديلة
- سؤال وجواب | معنى حديث: فأمسك الله عن الحوت جرية الماء
- سؤال وجواب | معنى قول الله في الحديث القدسي: (أنا عند ظن عبدي بي)
- سؤال وجواب | سب الدهر لا يجوز
- سؤال وجواب | مجاهدة النفس للتحلي بالفضائل والتخلي عن الرذائل لأجل الله لا للناس
- سؤال وجواب | معنى: سفساف الأمور، وما يدخل فيها وما لا يدخل
- سؤال وجواب | أعاني من اضطرابات في الدورة، هل ستؤثر علي في المستقبل؟
- سؤال وجواب | حكم من حلف أو عاهد الله على ترك أمر ما ثم فعله
- سؤال وجواب | هل يمكن ظهور علامات حسن الخاتمة على فاجر؟
- سؤال وجواب | لدي اضطرابات في الدورة فما علاقتها بتكيس المبايض؟
- سؤال وجواب | دورتي الشهرية غير منتظمة، فما نصيحتكم؟
- سؤال وجواب | حكم مشاركة الجمركي
- سؤال وجواب | هل الرقية الموجودة على النت والمكررة مفيدة؟
- سؤال وجواب | حكم من قال: والله إنني كافر إن فعلت كذا، ثم تاب وأراد فعله
- سؤال وجواب | سبب ظهور نقاط خضراء على اليد عند إطالة الكتابة بها
آخر تحديث منذ 4 يوم
- مشاهدة

لقد اشتريت عن طريق الإنترنت من شركة أجنبية: ساعة، سعرها ليس بالكثير، ومن بائع أجنبي آخر كيبوردا، وكان من شروط الموقع أن البضاعة إن لم تصل للبيت بعد أيام، فيمكنك أن تطالب بأموالك، وبعد عدة أيام لم تصلني، فطالبت بأموالي؛ فأرسلوا لي مرة أخرى نفس البضاعة بعد عدة أيام، وقد حصلت على البضائع كلها -أي: ساعتين وكيبوردين-، فماذا أفعل: هل أرجع لهم حق البضاعة الثانية، أم هي من حقي؟.

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله ، وعلى آله، وصحبه، أما بعد: فما دمت قد استرجعت الثمن، فليس لك الانتفاع بالبضاعة -لا الأصلية محل العقد الأول، ولا الثانية التي جاءتك بالخطأ- فلا حق لك في ذلك كله، ما لم تعلم البائع بما حصل: فإن أذن لك في الانتفاع بها بالمجان هبة منه، فلا حرج عليك حينئذ، وإلا فالواجب رد البضاعة -وهي الساعتان، والكيبوردان-، والبائع هو من يتحمل نفقة ردها، أو تشتريها منه، وتدفع إليه ثمنها.

وعلى كل؛ فمجرد وصول البضاعة إليك بالخطأ، لا يبيح لك الانتفاع بها بعدما استرجعت الثمن، إلا عن طيب نفس من صاحبها؛ قال الله تعالى: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَأْكُلُوا أَمْوَالَكُمْ بَيْنَكُمْ بِالْبَاطِلِ إِلَّا أَنْ تَكُونَ تِجَارَةً عَنْ تَرَاضٍ مِنْكُمْ {النساء:29}، وقال صلى الله عليه وسلم: لا يحل مال امرئ، إلا بطيب نفس منه.

رواه أحمد، وغيره.

فأعلم البائع بوصول ساعتين، وكيبوردين إليك، وأنك قد استرجعت الثمن الذي دفعته مسبقًا في الساعة، والكيبورد؛ لتكون الأمور واضحة، لا حيلة فيها، ولا خداع.
والله أعلم.
.



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | أعاني من آلام في شرايين الرقبة، ونبض في البطن، فما السبب؟
- سؤال وجواب | شروط الانتقال لوظيفة بديلة
- سؤال وجواب | معنى حديث: الرؤيا على رجل طائر ما لم تعبر، فإذا عبرت وقعت
- سؤال وجواب | كيفية تربية الولد وتقليل أثر الطلاف على سعادته وفهمه للحياة
- سؤال وجواب | معنى حديث: فأمسك الله عن الحوت جرية الماء
- سؤال وجواب | أثر البيئة الفاسدة على الشباب
- سؤال وجواب | أعطي المدرس هدايا ليوزعها على المجتهدين ولا أظن أني أستحقها فتصدقت بقيمتها
- سؤال وجواب | معنى قول الله في الحديث القدسي: (أنا عند ظن عبدي بي)
- سؤال وجواب | سب الدهر لا يجوز
- سؤال وجواب | مجاهدة النفس للتحلي بالفضائل والتخلي عن الرذائل لأجل الله لا للناس
- سؤال وجواب | معنى: سفساف الأمور، وما يدخل فيها وما لا يدخل
- سؤال وجواب | أعاني من اضطرابات في الدورة، هل ستؤثر علي في المستقبل؟
- سؤال وجواب | حكم من حلف أو عاهد الله على ترك أمر ما ثم فعله
- سؤال وجواب | هل يمكن ظهور علامات حسن الخاتمة على فاجر؟
- سؤال وجواب | لدي اضطرابات في الدورة فما علاقتها بتكيس المبايض؟
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام سؤال و جواب . كوم عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/09/22




كلمات بحث جوجل