سؤال و جواب . كوم

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً
مغسلة
خدمات الكويت

سؤال و جواب . كوم




سؤال وجواب | مصرف المال المتحصل عليه من التأمين التجاري

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | من اشترى جهازا وتبين أنه مسروق فماذا يصنع
- سؤال وجواب | علاقة الشقيقة بالدورة الشهرية وأسباب الغازات في البطن
- سؤال وجواب | حكم بيع الأجهزة والبرامج للمصارف الربوية
- سؤال وجواب | أعاني من اكتئاب والتهاب شديد بالمعدة والقولون
- سؤال وجواب | أخذ قرض ربويّ لفتح دكان صغير للعيش
- سؤال وجواب | لدي ألم في الرقبة يصاحبه ضيق في التنفس، ماذا أفعل؟
- سؤال وجواب | أرقي نفسي منذ أكثر من سنة ولكني لم أتحسن؟
- سؤال وجواب | مجالسة الطعان والفاسق. رؤية شرعية أخلاقية
- سؤال وجواب | ما هي مضاعفات ارتفاع البوتاسيوم؟
- سؤال وجواب | القرائن هل تكفي لاتهام المسلم بفعل اللواط
- سؤال وجواب | أخذ ذاكرة كمبيوتر العمل إلى بيته فانكسرت فما العمل
- سؤال وجواب | حكم التسمية بـ (سديم)
- سؤال وجواب | أشعر بألم شديد أسفل البطن والخصية بعد التمرين، ما تشخيصه؟
- سؤال وجواب | بعد سنوات من التفوق أصابني الفتور في الدراسة، أرشدوني للحل.
- سؤال وجواب | قراءة الكتب المنشورة دون إذن صاحبها
آخر تحديث منذ 1 ساعة
6 مشاهدة

كنت قد سألتكم يوما عن فكرة التأمين في الإسلام حيث إني أعمل في شركة للبريد السريع (شركة عالمية) وتطلب منا الشركة أن نأخذ من الزبون مبلغا إضافيا على أجور الشحن وهو ما يسمى مبلغا تأمينيا حيث تقوم شركة التأمين المتعاقدة مع الإدارة الأم لشركتنا بتعويض الزبون في حال حصل مكروه لشحنته وكنتم وأخوة أفاضل أمثالكم قد بينتم حكم هذا الأمر بالتحريم(جزاكم الله خيرا) وبعون الله عندما قررت ألا أنتفع من هذا المال وقد قال القائد الأعلى (من ترك شيئا لله عوضه الله خيرا منه) فإذا وبعد أيام تقريبا تقرر تغيير طبيعة عملي في نفس الشركة ولكن دون احتكاك مباشر مع الزبائن أي أني لن أعرض أو أقدم على التأمين ولكن سؤالي الآن هو عن طبيعة إخراج المبلغ الذي تقاضيته عندما كنت أمارس التأمين وكانت الشركة تعطيني تقريبا ثلاثين بالمائة من المبلغ الذي آخذه من الزبون ولا أخفيكم أني وبعد أن سألت أهل علم قمت بإعطاء المبالغ لأناس في عسرة من أمرهم فأكلوا وشربوا منه فهل فعلت خيرا وأصاب من أرشدني؟.

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فاعلم أن المال المقبوض بسبب عقد غير مشروع كعقد القمار والغرر ومنه عقد التأمين التجاري يعتبر مالا حراما لا يجوز للمسلم أن يقبضه ابتداء، فإن كان قد قبضه وجب عليه التخلص منه بالرد إلى المالك إن علمه وقدر على رده، فإن لم يعلمه أو عجز عن رده إليه تصدق به على المحتاجين والمعوزين.

وعليه، فإنفاقك هذا المال على المعسرين تصرف صحيح، فإن المعسرين من مصارف هذا المال.

يقول شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله : والمال الذي لا نعرف مالكه يسقط عنا وجوب رده إليه، فيصرف في مصالح المسلمين، والصدقة من أعظم مصالح المسلمين.

وهذا أصل عام في كل مال جهل مالكه بحيث يتعذر رده إليه.

والله أعلم..



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | الشعوذة شر محض
- سؤال وجواب | تدهورت حالتي بعد النجاح والتفوق فبماذا تنصحونني؟
- سؤال وجواب | ما سبب الألم والتنميل الذي ينتابني في رأسي ورقبتي؟
- سؤال وجواب | حدود النصيحة في أمر المعاشرة الزوجية
- سؤال وجواب | من أحكام الصلاة بالنعال
- سؤال وجواب | وقت الفجر وماذا نصلي بعد أذانه من نوافل
- سؤال وجواب | قضاء الدين بعملة أخرى جائز بشروط
- سؤال وجواب | أسباب عدم القدرة على رفع اليدين بعد التمارين الرياضية
- سؤال وجواب | الزعم بأن مذهب الأشاعرة هو مذهب الأحناف والشافعية والمالكية
- سؤال وجواب | كيفية التحلل من الغيبة
- سؤال وجواب | هل توجد وسيلة آمنة لتأخير الحمل لا تسبب نزيفا؟
- سؤال وجواب | أصبحت أعاني من مشكلة في الصوت بعد عملية اللوز
- سؤال وجواب | هل صيام عاشوراء يكفر الكبائر؟
- سؤال وجواب | تأثير التمارين السلوكية في علاج الرهاب
- سؤال وجواب | الإجهاض بدون سبب معتبر محرم مطلقا.
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام سؤال و جواب . كوم عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/10/19




كلمات بحث جوجل