سؤال و جواب . كوم

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

سؤال و جواب . كوم




سؤال وجواب | هل يجوز قرض الربا للنجاة من دخول السجن

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | حكم وضع المصحف فوق السجاد عند القراءة
- سؤال وجواب | محرومة من العمل والزواج والسعادة، أرشدوني لحل مشكلتي.
- سؤال وجواب | الذاكرة لدي ضعيفة وأعاني من اختلاط الكلمات.
- سؤال وجواب | هبوط الدم المفاجيء وعلاقته بالتوتر.
- سؤال وجواب | يلزم السارق التوبة ورد المسروق إلى مكانه
- سؤال وجواب | أعاني من ضيق تنفس مستمر، فما هذه الحالة؟
- سؤال وجواب | تعيق خطبة ابنتها بشروط على الخطاب مجحفة
- سؤال وجواب | السمنة والصداع دخيلان مزعجان كيف أتخلص منهما؟
- سؤال وجواب | الإجهاض خشية على الرزق من أفعال الجاهلية
- سؤال وجواب | عملية قطع الإنجاب
- سؤال وجواب | حكم الاستفادة من التأمين الصحي
- سؤال وجواب | المضاربة على أن يكون للعامل بين 70 إلى 80 % والباقي للشركاء
- سؤال وجواب | فحوصاتي سليمة، ولكن الوساوس تعصف بحالتي النفسية
- سؤال وجواب | لا يأثم من لا يحب أمه إن كان يبرها ويحسن إليها
- سؤال وجواب | معلوماتي العامة قليلة رغم أنني أقرأ كثيرًا، فماذا أفعل؟
آخر تحديث منذ 6 يوم
- مشاهدة

بسم الله الرحمن الرحيميقال إنك إذا اقترضت من البنك أنه محذور عليك فإن حكم عليك بالسجن أو الدفع فأخذت من البنك مقابل فوائد لهم للتسديد والنجاة من السجن فهل هذا محذور علي أو يدخل في حكم آخر؟أفيدونا جزاكم الله خيراً والسلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته..

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد: فإن الربا من كبائر الذنوب، وقد أخبر الله عز وجل أن المرابي محارب لله ورسوله حتى يتوب، وعَدَّ النبي صلى الله عليه وسلم أكل الربا من السبع الموبقات أي: المهلكات، ولعن رسول الله صلى الله عليه وسلم آكل الربا وموكله وكاتبه وشاهديه، وقال: "هم سواء".

كما روى ذلك مسلم في صحيحه.

فمن تعامل مع بنك ربوي فأخذ منه قروضاً بفائدة، فقد وقع في الربا المحرم، فعليه أن يبادر بالتوبة إلى الله عز وجل قبل أن يفجأه الموت وهو على تلك الحال، فيندم حين لا ينفع الندم، وخوف السجن ليس مبرراً لارتكاب هذا الحرام.

فعلى الأخ السائل أن يصحح المسار، ويعلنها توبة نصوحاً ويسلم أمره لله ابتداء، ولعل الله أن يجعل له مخرجاً مما هو فيه؛ إن صدق الله في التوبة، كما أن على غرمائه أن يعلموا أن الله قد قال في المعسر: (وَإِنْ كَانَ ذُو عُسْرَةٍ فَنَظِرَةٌ إِلَى مَيْسَرَةٍ وَأَنْ تَصَدَّقُوا خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ) [البقرة:280] فلم يجعل الله جل وعلا لمن له دين على معسر إلا واحدا من خيارين: فإما أن يعفو عنه ويتصدق عليه بما له عليه من دين، وهذا أولى.

وإما أن ينتظره حتى يتيسر حاله ويجد فرصة للقضاء.

والله أعلم..



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | فحوصاتي سليمة، ولكن الوساوس تعصف بحالتي النفسية
- سؤال وجواب | لا يأثم من لا يحب أمه إن كان يبرها ويحسن إليها
- سؤال وجواب | معلوماتي العامة قليلة رغم أنني أقرأ كثيرًا، فماذا أفعل؟
- سؤال وجواب | إسقاط الجنين ليس على درجة واحدة من الإثم
- سؤال وجواب | ابني مصاب بانسداد أحد الأوردة في الكبد وتضخم الكبد والطحال
- سؤال وجواب | أشكو من الرعاف الشديد وطنين الأذن وتشوش في الرؤية، أرجو إفادتي
- سؤال وجواب | المثابرة على فعل هذه الأمور تطرد الشياطين
- سؤال وجواب | أعاني من ضربات نبض في رأسي توقظني من النوم مفزوعة!
- سؤال وجواب | جواز مطالبة الولد بماله من أبيه
- سؤال وجواب | التخلف عن صلاة الجماعة والجمعة والأعياد بسبب الأمراض المعدية
- سؤال وجواب | ما مدى فائدة غذاء الملكات في تقوية الأعصاب والفائدة العامة؟
- سؤال وجواب | حالات جواز إسقاط الحمل
- سؤال وجواب | لا حرج في وقوف البالغ غير الحافظ خلف الإمام مباشرة
- سؤال وجواب | أعاني من هبوط قوي ورعشة عند استيقاظي من النوم؟
- سؤال وجواب | حكم الحمل مع احتمال حصول مرض للجنين يؤدي إلى إجهاضه
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام سؤال و جواب . كوم عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/09/24




كلمات بحث جوجل