سؤال و جواب . كوم

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

سؤال و جواب . كوم




سؤال وجواب | صورتان جائزتان للشراء بالتقسيط من البنك

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | طبيعة عمل البنوك الربوية وحكم التعامل معها والعمل فيها
- سؤال وجواب | لا يقع الطلاق بمجرد حديث النفس
- سؤال وجواب | الحكمة من حرمان الأم من الحضانة حال تزوجها
- سؤال وجواب | حكم شراء سيارة باسم زميل العمل وإعطاؤه هدية لكون الشركة لا تسمح له بشراء غيرها
- سؤال وجواب | زوجي يخاصمني كثيرا وينتظر مني دائما السماح والاعتذار.أرشدوني
- سؤال وجواب | ما زال يشعر أن حياته فارغة!
- سؤال وجواب | هل تنصحون بهذه الكريمات لتفتيح البشرة؟ وما آثارها الجانبية؟
- سؤال وجواب | لم يحالفني التوفيق رغم محافظتي على الفرائض والدعاء، فما سبب ذلك؟
- سؤال وجواب | حكم القرض بضمان وثيقة تأمين بفائدة
- سؤال وجواب | معنى قوله عز وجل: (لتعارفوا)
- سؤال وجواب | أعاني من انخفاض الضغط والتجشؤ عند الطعام، فما الأسباب والعلاج؟
- سؤال وجواب | النوافل التي يمكن الجمع بينها في النية
- سؤال وجواب | التوفيق بين رعاية الأم المريضة وتربية الطفل
- سؤال وجواب | أقوال المفسرين حول الإشكال بين آية السجدة وآية المعارج
- سؤال وجواب | من رأى قدمي رسول الله صلى الله عليه وسلم ونعليه
آخر تحديث منذ 5 يوم
- مشاهدة

أنا أريد أن أشتري حاسوبا، لكن لا يمكنني دفع ثمنه إلا بالتقسيط، والبائعون يتعاملون مع البنوك كوسيط عند البيع بالتقسيط، حيث يعطيني فاتورة أولية بسعر الحاسوب آخذها إلى البنك المعين يعطيني هو ورقة أعطيها للبائع يأخذ بها ثمن الحاسوب من عندهم و أنا أقوم بعد ذلك بدفع الأقساط للبنك لكن بزيادة عن سعره الأصلي ب 1,5% أي بثمن الحاسوب الذين دفعوه هم هل هذا ربا و حرام؟ مع العلم أن البنوك ربوية، فليس لنا في تونس بنوك إسلامية؟.

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فننبهك أولا إلى أن الأصل هو عدم جواز معاملة المسلم للبنوك الربوية، ولو كانت المعاملة ذاتها جائزة؛ لأن التعامل معها تشجيع لها وسبب في استمرارها.

ولا يلجأ إليها المسلم إلا إذا لم يجد بنكا إسلاميا يفي بحاجته.وبناء عليه، فإن كنت تحتاج الحاسوب فيجوز لك أن تلجأ للبنك في تلك المعاملة شريطة أن تكون معاملة صحيحة وفق الضوابط الشرعية.

والصورة الجائزة في بيع التقسيط لها حالتان: الأولى: أن تكون السلعة- وهي الحاسوب - مملوكة للبائع -وهو البنك- وفي قبضته، فيشتريها منه المشتري إلى أجل بثمن معلوم للطرفين غير قابل للزيادة، وإن تأخر السداد، ويتفقان على كيفية تقسيطه.الثانية: أن لا تكون السلعة مملوكة للبائع (البنك)، بل هي مملوكة لطرف ثالث، فيطلب المشتري من البنك أن يشتري السلعة، ويقدم وعداً للبنك بأنه سيشتري منه السلعة بعد شرائه هو لها، فإذا اشتراها البنك وقبضها، ودخلت في ضمانه - بعد ذلك يشتريها المشتري من البنك بما يتفقان عليه من ثمن، ولكن بشرطين: الأول: أن يكون معلوماً للطرفين ولو كان زائداً على الثمن الذي اشترى به البنك.

الثاني: أن لا يكون قابلاً للزيادة لو تأخر السداد.

فهاتان الصورتان جائزتان.

وأما ما تفعله البنوك من عدم الشراء حقيقة وإنما تتولى دفع الثمن عن العميل لتسترده مقسطاً مع زيادة، فهذا قرض ربوي محرم.وينبغي الانتباه إلى أن الفارق بين الحالين هو شراء البنك للسلعة شراء حقيقياً بحيث تدخل في ضمانه وملكه، فحيث حصل هذا الشراء جاز للبنك أن يبيعه.والله أعلم..



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | ليس الاقتراض بالربا هو الطريق الوحيد لمن تعسرت عليه الأمور
- سؤال وجواب | حكم من نذر أن لا يكلم فلاناً
- سؤال وجواب | تفسير قوله تعالى (لا تأخذه سنة ولا نوم)
- سؤال وجواب | قول الزوج: إذا أنت لا تريدين أولادي بطلقك
- سؤال وجواب | ما سبب الدوار وثقل الرأس الذي ينتابني يوماً بعد يوم؟
- سؤال وجواب | زنا ويؤنبه ضميره ويريد التخلص من الجنين
- سؤال وجواب | حكم العمل فيما يخدم البنوك كتظريف بطاقات البنوك وطباعة الرقم السري
- سؤال وجواب | تفسير قوله تعالى (.كمثل غيث أعجب الكفار نباته.)
- سؤال وجواب | ما حكم تسمية نبات باسم "سفينة نوح"؟
- سؤال وجواب | حكم أخذ تعويض عن الفصل من العمل إذا حكمت به المحكمة
- سؤال وجواب | الوسيلة في القرآن والسنة
- سؤال وجواب | خسرت عملي وأهلي، وأفكر جديا بالانتحار، أفيدوني
- سؤال وجواب | هل تبطل الصلاة بموت الإمام
- سؤال وجواب | حكم تدريس المرأة في الجامعة
- سؤال وجواب | لا تجوز الصلاة خلف رجل يطوف حول الأضرحة
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام سؤال و جواب . كوم عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/09/23




كلمات بحث جوجل